قال مسؤول بجهاز إنفاذ القانون بالولايات المتحدة الأميركية إن أكثر من 40 جثة تم انتشالها من الماء بعد تصادم طائرتين فى أجواء العاصمة واشنطن. 
وصباح اليوم كان هناك جهود انتشال الطائرتين اللتين اصطدمتا في واشنطن في حادث أسفر عن مقتل 67 شخصاً، وأثار تساؤلات بشأن سلامة الطيران في العاصمة الأميركية.
وقالت إدارة الإطفاء في واشنطن، إن الغواصين، وبعد انتشال ما يسمى بالصندوقين الأسودين لطائرة أميركان إيرلاينز التي تحطمت في نهر بوتوماك، بعد اصطدامها بطائرة هليكوبتر بلاك هوك تابعة للجيش يوم الأربعاء، يهدفون إلى مواصلة «الانتشال» والعثور على المزيد من القطع اليوم الجمعة.

أخبار ذات صلة المحققون يسعون لانتشال طائرتي واشنطن وزير الخارجية الأميركي يبدأ جولة في أميركا الوسطى المصدر: رويترز

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: واشنطن أميركا تصادم طائرتين

إقرأ أيضاً:

مسؤول إغاثي: تعليق المساعدات الأميركية يؤثر على إغاثة النازحين

قال مدير عام الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب سيف مثنى، إن تعليق المساعدات المقدمة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية يؤثر سلبا على جهود الإغاثة في المحافظة التي تضم أكبر تجمع للنازحين شرقي اليمن.

 

ونقلت الجزيرة نت، عن مثنى قوله إن الوكالة كانت تدعم مشاريع حيوية في مأرب قبل قرار تعليق التمويل الذي اتخذته إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

 

ولفت إلى أن قرار ترامب، بإغلاق الوكالة كجزء من خطة تقليص دعم الحكومة الفدرالية، أدى إلى إلغاء العديد من المشاريع الإنسانية في مأرب التي تستضيف أكثر من 62% من إجمالي النازحين في اليمن.

 

وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت، مساء الأربعاء الماضي، عن خفض ميزانيات برامج التنمية والمساعدات الخارجية بمقدار 54 مليار دولار أي بنسبة 92%.

 

ووقّع ترامب مرسوما، في 20 يناير/كانون الثاني الماضي تاريخ عودته إلى البيت الأبيض، يأمر فيه بتجميد المساعدات الخارجية الأميركية لمدة 90 يوما ريثما يتم إجراء مراجعة كاملة.

 

وحول تأثيرات هذا الإجراء على اليمن، شدد مثنى على أن إيقاف هذه المشاريع الإنسانية يأتي دون سابق إنذار أو توفير بدائل، محذرا من أن ذلك سيؤثر بشدة على تنفيذ البرامج الإغاثية، بما في ذلك مشاريع الأمن الغذائي والصحة والمياه والإصحاح البيئي ومكافحة الأوبئة، وغيرها من المشاريع المنقذة للحياة.

 

ونبه المسؤول الحكومي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، وسط تحديات متزايدة تواجه النازحين مع تراجع الدعم الدولي وتوقف المشاريع الإغاثية الحيوية.

 

وتحدث عن عقده لقاء -قبل يومين- بالعاصمة السعودية الرياض، مع المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، بحثا فيه أوضاع النازحين بمأرب في ظل هذه التطورات.

 

تتبع الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين رئاسة الوزراء في اليمن، وتُعنى بتوفير احتياجات النازحين.

 

وتحتوي محافظة مأرب على أكثر من مليوني نازح، من أصل نحو 4.5 ملايين هم إجمالي النازحين في البلاد، بحسب تقارير حكومية.

 

وخلال 2025، يحتاج 19.5 مليون شخص باليمن -من بينهم النازحون- إلى مساعدات إنسانية، وهو ما يمثل زيادة قدرها 1.3 مليون شخص مقارنة بالعام الماضي، وفق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية.

 

وتُعد الولايات المتحدة أحد أكبر المانحين لليمن، ومن شأن وقف دعمها الإنساني أن يؤثر فعليا على العديد من "الفقراء" في هذا البلد الذي يشهد حربا منذ نحو 10 سنوات.


مقالات مشابهة

  • الاستخبارات الأميركية تعلق على لقاء ترامب وزيلينسكي "العاصف"
  • هذا ما حدث في همدان غرب صنعاء عصر اليوم ؟
  • طالبان ترد على ترامب بشأن الأسلحة الأميركية والوجود الصيني
  • عاجل | القيادة الأميركية الوسطى: قتلنا قائدا بارزا تابعا للقاعدة بغارة شمال غربي سوريا
  • مسؤول إغاثي: تعليق المساعدات الأميركية يؤثر على إغاثة النازحين
  • روسيا تعين سفيرا جديدا لدى الولايات المتحدة الأميركية
  • الصين تتوعد بالرد على الرسوم الجمركية الأميركية
  • غرق أثناء غسيل التوك التوك.. انتشال جثمان شاب في المنوفية
  • شبح الرسوم الجمركية الأميركية يضغط على العملات المشفرة
  • انتشال أشلاء شهيدين من الخيام