مليارات خدها وخلع..مستريح سيارات صيني مطلوب من 80 ضحية
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تلقي جهاز حماية المستهلك والنائب العام بلاغات كثيرة من مواطنين ضد مستريح شركة سيارات بالتجمع لاتهامه بالنصب عليهم والهرب خارج البلد
والتقت رنا جمال محررة موقع صدي البلد بأحد الضحايا والذى روي لها تفاصيل عملية النصب والتى نرصدها لكم فى السطور التالية :
بدأ الضحية بالحديث عن واقعة النصب قائلا أنه كان يبحث عن سيارة جديدة بسعر مناسب وخلال بحثه عن السيارة المناسبة وجد إعلان من شركة تعلن عن سيارات صينية وألمانية بأسعار أقل من الموجودة فى السوق فتم التواصل مع خدمة العملاء الخاصة بهم وحصل على العنوان وتوجه إلي مقر الشركة فوجد مبني كامل به موظفين كثيرين وعدد كبير من السيارات فى الدور الأرضي .
وأضاف الضحية أنه بعد دفع المبلغ ومرور الـ 3 شهور ذهب لاستلام سيارته فى الموعد المحدد ولكنه فوجئ بأن الشركة تطلب منه الانتظار شهر اخر لوجود مشاكل فى الافراج عن السيارات ثم اصبح الشهر اثنين وثلاثة وأثناء متابعتي لوضع الشركة وصفحاته فوجئت بأن هناك العددي من العملاء يتحدثون عن أوضاع مشابهة لوضعي وأنهم ذهبوا لمقر الشركة وحدثت مشاجرة فاتصلت بخدمة العملاء للسؤال عما يحدث فكانت اجابتهم ( المنافسين بيوقعونا متصدقش)
انتابني القلق وذهبت للشركة بنفسي فوجدت غالبية الموظفين غير موجودين وبسؤال أحد الأشخاص أجاب مفيش حد موجود ومعرفش حاجه وأدي رقم صاحب الشركة كلمه .. تواصلت معه ووعدني بتسلمها فى منتصف شهر واحد إلا أنني تابعت الأخبار فوجدته هرب خارج البلاد
وأوضح الضحية أن عدد المنصور عليهم وصل لـ 80 شخص على الأقل وجميعهم تقدموا ببلاغات لجهاز حماية المستهلك والنائب العام من أجل الحصول على حقوقهم وطالبوا بإصدار أمر ضبط واحضار له خاصة أنه استولي علي مليارات الجنيهات وأنه يوجد بعض المواطنين دفعوا أموال منذ عام ونصف ولم حصلوا على سيارتهم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات سيارات صيني نصاب س سيارات التجمع المزيد
إقرأ أيضاً:
أب يطالب بتمكينه من حضانة طفليه وتعويض مالى بعد رفض زوجته تنفيذ حكم الرؤية
أقام أب دعوى إسقاط حضانة، ودعوى تعويض، أمام محكمة الأسرة ودائرة التعويضات بمصر الجديدة، وادعي هجر زوجته له ورفضها تمكينه من رؤية أطفاله طوال شهور رغم صدور حكم قضائي، ليؤكد الزوج:" رفضت والدة زوجتي السماح لزوجتي العودة لمسكن الزوجية، وواصلت ابتزازي للتنازل عن شقتي لهما وتسجيلها باسمها، وعندما رفض حرضتها علي الطلاق".
وتابع الزوج: "زوجتي سافرت دون علمي ومكثت شهور خارج مصر، ومنحت والدتها وشقيقها التصرف في شئون أطفالي، لأعيش في جحيم خلال الشهور الماضية منذ سفرها، وعندما عادت وحاولت حل المشاكل بيننا بشكل ودي انهالت علي والدتها بالسب والقذف، وأصرت زوجتي علي الطلاق مني، ولاحقتني بدعوي قضائية وادعت إلحاقي الأذي بها بإدعاءات كيدية".
وأشار الزوج: "رفضت تمكيني من رعاية أطفالي، وواصلت إبتزازي للحصول على نفقات غير مستحقة لها، بخلاف رفضها حل المشاكل بيننا، ومواصلتهم ملاحقتي بالبلاغات، وطلبهم أخذ مبلغ مالي كبير شهرياً كتعويض، لأتعرض للضرر المادي والمعنوي بسبب تهديداتهم لي".
ونصت المادة 20 مستبدلة بالقانون رقم 100 لسنة 1985 المستبدلة بالقانون رقم 4 لسنه 2005، يثبت الحق في الحضانة للام ثم للمحارم من النساء مقدما فيه من يدلي بالأم علي من يدلي بالأب.
مشاركة
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا