زملاء صحفيون يزورون الكاتب الساخر احمد الزعبي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
صراحة نيوز -قام عدد من الزملاء الصحفيين بزيارة تضامنية إلى دارة الكاتب الصحفي، الزميل أحمد حسن الزعبي، والذي حُكم عليه بالسجن عاما إثر منشور عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وأكد الزملاء الصحفيون تمسكهم بحقّهم في التعبير عن رأيهم، والاختلاف مع أصحاب القرار في وجهات النظر، والاستمرار بالدفاع عن مهنتهم والعاملين فيها مهما بلغت الكلفة والتضحية.الزميل الزعبي رحّب من جانبه بالزملاء وأكرم وفادتهم، وأكد أنه “إذا كان ثمن الوقوف مع الوطن والفقراء والدفاع عن قضاياهم، هو عام من عمر وحياته وحريته، فهو مستعدّ لتحمّل هذه الكلفة بقلب مطمئن وروح معنوية عالية”.وأكد أنه مازال يراهن كما يراهن الصحفيون على عدالة ونزاهة القضاء الأردني.وقرر الصحفيون الحاضرون تشكيل لجنة لمتابعة قضية الزميل الزعبي والتحرك بشكل جماعي لدعمه.يذكر أن هيئة الدفاع عن الصحفي والكاتب أحمد حسن الزعبي ، تقدمت يوم الأربعاء الماضي بطلب لوزير العدل من أجل توجيه كتاب لرئيس النيابات العامة لتمييز قرار الحكم الذي صدر عليه من محكمة الاستئناف بالسجن سنة مع الغرامة.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
نقي بالصحفيين يوجّه رسالة بشأن قضية "الطفل ياسين"
ناشد خالد البلشي نقيب الصحفيين، الزملاء الصحفيين والصحفيات، الالتزام بأحكام القانون، وأخلاقيات المهنة، ومبادئ ميثاق الشرف الصحفي، في التعامل صحفيًا وإعلاميًا مع القضية المعروفة بـ "قضية الطفل ياسين"، أو “قضية طفل دمنهور”.
وناشد على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن كل الزملاء بجميع الصحف والمؤسسات الصحفية، بالامتناع عن نشر أي معلومات أو صور تخص الطفل، أو من شأنها أن تكشف هويته، حفاظًا على مصلحته من أي ضرر قد يطاله في الوقت الحالي أو في المستقبل.
وجاء نص رسالة نقيب الصحفيين كالتالي:رسالة إلى كل الزميلات والزملاء الصحفيين..
التزامًا بأحكام القانون، وأخلاقيات المهنة، ومبادئ ميثاق الشرف الصحفي، واحترامًا لحقوق الأطفال في عيشٍ آمنٍ ومستقبلٍ مُستقرٍّ، وصونًا لحياتهم الخاصة وسلامتهم النفسية، وحقهم في حياة كريمةٍ بعيدةٍ عن الأضواء.
أناشد كل الزملاء بجميع الصحف والمؤسسات الصحفية، بالامتناعَ عن نشر أي معلومات أو صور تُخصّ الطفلَ في "قضية دمنهور"، أو من شأنها أن تكشف عن هويته؛ حفاظًا على مصلحته الفُضلى، ووقايةً له من أيِّ أذىً نفسي أو اجتماعي قد يلحق به وبأسرته حاليًا، أو يطارده مستقبلًا.
ونجدد مطالبنا الدائمة، بالالتزام بقواعد وضوابط ميثاق الشرف الصحفي، التي نظّمت التعامل مع كل الأطراف (ضحايا ومتهمين)، في مختلف القضايا.