وكيل تعليم الأقصر يناقش خطة عمل منسق عام المدارس المنتسبة لليونسكو
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
التقى الدكتور صفوت جارح عبد العظيم وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر المنسق العام للمدارس المنتسبة لليونسكو أحمد النجار بمكتبه بديوان عام المديرية، لمناقشة ملف المدارس المنتسبة لليونسكو لمحافظة الأقصر؛ حيث تم استعراض ملفات عدد 22 مدرسة تم انضمامهم بالفعل لشبكة المدارس المنتسبة لليونسكو، وفقًا لتوجيهات محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتحت رعاية المهندس عبدالمطلب عماره محافظ الأقصر.
كما اعتمد "جارح" مذكرة بضم 7 مدارس أخرى، مع تحفيز باقي مدارس محافظة الأقصر على الإنضمام والمشاركة في شبكة مدارس اليونسكو من أجل التميز والوصول إلى مدن التعلم.
أوضح وكيل وزارة التربية والتعليم أن شبكة المدارس المنتسبة لليونسكو تهدف إلى تعزيز القيم والمبادئ المنصوص عليها في الميثاق التأسيسي لليونسكو وميثاق الأمم المتحدة.
وقد كانت مصر من أوائل الأعضاء التي انضمت إلى شبكة المدارس المنتسبه عام 1958 ومنذ ذلك الحين وأعداد المدارس المنتسبة في مصر في زيادة.
IMG-20250131-WA0018(1)المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر يونسكو التربية والتعليم والتعليم الفني اليونسكو تعليم الأقصر وكيل تعليم الاقصر وزارة التربية والتعليم خطة عمل تعزيز القيم المدارس المنتسبة للیونسکو
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.