الجزيرة:
2025-03-03@09:52:52 GMT
عاجل | مصادر للجزيرة: شمالي قطاع غزة يعاني من أزمة مياه خانقة بسبب تضرر أكثر من 75% من الآبار
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
مصادر فلسطينية للجزيرة:
دد الشاحنات التي دخلت قطاع غزة منذ بدء التهدئة حتى يومها الـ11 بلغ 7926 فقط عدد شاحنات الخيام التي دخلت قطاع غزة أقل بكثير من الاحتياجات ولا يتجاوز 208 لم يتم إدخال أي بيوت متنقلة مؤقتة لا إلى شمال القطاع ولا إلى جنوبه نحو ثلثي الشاحنات التي دخلت قطاع غزة تحمل مواد غذائية إدخال 197 شاحنة وقود للقطاع لا يستفيد منها الدفاع المدني ولا البلديات ولا شركات الكهرباء لم يتم إدخال أي آليات أو معدات ثقيلة إلى قطاع غزة لإزالة الركام والبحث عن الجثث لم يتم إدخال أي مواد بناء إلى قطاع غزة رغم الحاجة الماسة إليها في الترميم وإعادة التأهيل لم يتم إدخال أي من مستلزمات الطاقة الشمسية رغم الحاجة الماسة إليها لم تدخل الأجهزة والأدوات الطبية إلى مستشفيات قطاع غزة بشكل كاف شمالي قطاع غزة يعاني من أزمة مياه خانقة بسبب تضرر أكثر من 75% من الآبار لم يتم إدخال السيولة النقدية للبنوك في قطاع غزة رغم الأزمة الشديدة في توفر العملةالتفاصيل بعد قليل.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
مصادر إسرائيلية تكشف ما حدث في مباحثات القاهرة.. غير جيدة ولا تقدم
كشفت "القناة 13" الإسرائيلية أحدث التطورات التي جرت خلال مباحثات العاصمة المصرية القاهرة حول صفقة التبادل واتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قائلة غنها "لم تكن جيدة ولم تشهد تقدما".
ونقلت القناة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم غن حركة حماس "تريد التقدم لإنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من القطاع وهذا لن يحدث حاليا، ورفضت تل أبيب الانسحاب وإنهاء الحرب والوسطاء طلبوا مزيدا من الوقت لحل الأزمة".
وأوضح ان المسؤولين كشفوا أن "الوسطاء طلبوا منا مهلة عدة أيام لحل القضايا العالقة، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيبحث الليلة الخيارات العسكرية إن انتهى اتفاق وقف إطلاق النار دون تمديده".
بدورها، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن "نتنياهو سيجري مشاورات هاتفية الليلة بشأن استمرار صفقة التبادل، مع الوزراء من الكابينت وقادة الجيش والمخابرات".
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر مطلع قوله: إن "الوسطاء حذروا إسرائيل من أنه إذا لم تبدأ محادثات المرحلة الثانية فلا تمديد لوقف النار، بينما تعمل قطر ومصر على بلورة حل لسد الفجوات".
وأكدت بحسب المصدر المطلع أنه "لم يفت الأوان لإنقاذ مزيد من الرهائن لكن على إسرائيل اتخاذ قرارات ليتم ذلك".
والخميس، أعلنت مصر بدء مباحثات مكثفة بالقاهرة بين أطراف اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشأن المراحل التالية، وسط "جهود متواصلة لضمان تنفيذ التفاهمات المتفق عليها".
وأفادت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية بأن "وفدين من إسرائيل وقطر وصلا إلى القاهرة لاستكمال المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك بمشاركة ممثلين عن الجانب الأمريكي".
وأوضحت الهيئة الرسمية في بيان، أن "الأطراف المعنية بدأت مباحثات مكثفة لبحث المراحل التالية من اتفاق التهدئة، وسط جهود متواصلة لضمان تنفيذ التفاهمات المتفق عليها".
وتابعت: "يبحث الوسطاء سبل تعزيز إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في إطار الجهود الرامية إلى تخفيف معاناة السكان ودعم الاستقرار في المنطقة".
وفي وقت سابق، أوعز نتنياهو بتوجه الوفد المفاوض إلى القاهرة لمواصلة المحادثات، وفق بيان لمكتبه.
وتنتهي مساء السبت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار بشكل فعلي، ولم يتضح بعد ما إذا كانت "إسرائيل" ستطرح رسميا تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق.
وفي 19 كانون الثاني/ يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس و"إسرائيل"، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض بشأن المرحلة التالية قبل انتهاء المرحلة الراهنة.
وبينما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 شباط الجاري/ فبراير) مفاوضات المرحلة الثانية منه، عرقل نتنياهو ذلك، إذ يريد تمديد المرحلة الأولى بهدف المساهمة في إطلاق سراح أكبر عدد من أسرى بلاده بغزة.
وبدعم أمريكي ارتكبت "إسرائيل" بين 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 وحتى 19 كانون الثاني/ يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.