#سواليف

THE BOOKSELLER’S NOTEBOOKS – BY JALAL BARJAS, PAUL G. STARKEY (TRANSLATOR)
“THERE ARE STAGES IN LIFE THAT HAVE TO END FOR US TO PRESERVE THE BRIGHT SIDE OF THE PICTURE—AND THAT DEPENDS ON THE MEMORY OF JOY TO FIGHT THE SORROW WE HAVE BEEN GIVEN.”


Some might recall how I set out to read more translated books this year, fiction and nonfiction.

This little mission has led me to some fantastic reads, including the poetry collection I reviewed back in April, but I never expected it to lead me to what I now consider one of my all-time favorite books.

Earlier this year, a relatively simple cover caught my eye at an indie bookstore in Oakland. The title, The Bookseller’s Notebooks, told me little about the story, but I was inexplicably drawn to it. After skimming the blurb on the back, I noticed a few buzzwords that make a book an instant buy for me; a schizophrenic mc, multiple POVs, and, you guessed it, translated fiction.

مقالات ذات صلة الأميرة رحمة الحسن تفتتح “مهرجان الأردن تاريخ وحضارة” منحازة للفرح 2023/08/16

The Bookseller’s Notebooks, written by Jalal Barjas and translated from Arabic by Paul G. Starkey, is a vastly underrated, subtle, and beautifully poetic novel set in the city of Amman between 1947 and 2019. In it, we follow Ibrahim, a bookseller and avid reader, who loses his book kiosk and finds himself living on the street.

NAVIGATING UNDIAGNOSED SCHIZOPHRENIA, HE ASSUMES THE IDENTITIES OF THE PROTAGONISTS IN HIS FAVORITE NOVELS.
Ibrahim commits a series of crimes, robbing banks and houses and even committing murder disguised as Quasimodo from The Hunchback of Notre Dame and Said Mahran from The Thief and the Dogs, among others. He unwittingly becomes a modern-day Robin Hood, taking from the most wealthy and corrupt to help the abject poor and impose his idea of justice.

Drowning in profound loneliness, the voices that fill Ibrahim’s head become louder and more demanding. He is slowly pushed past the brink of his sanity and morality, reaching a point where he believes the only way to end this descent into madness is to end his life along with it. That is, until he meets a mysterious woman who changes his life.

This woman’s story and others are told through notebooks and multiple narrators. Simultaneously painful and mind-altering, this is a fragmented tale of the marginalized people who are too often ignored or used as tragic examples by society.

BARJAS’S EXCEPTIONAL NOVEL USES GENERATIONAL TRAUMA, SOCIETY’S MARGINALIZED INDIVIDUALS, AND EVERYDAY INJUSTICES TO ACKNOWLEDGE A GLOBAL SOCIAL SYSTEM THAT LEAVES TOO MANY OF OUR MOST VULNERABLE BEHIND.
Through a unique cast of characters, Baras highlights the struggles of people who want desperately to live full lives but cannot due to circumstances beyond their control.

I am honestly stunned by how overlooked this innovative Arabic novel is. As I write this review, it has only 10 ratings on Goodreads (one of those being mine)! Barjas is an award-winning Jordanian poet and novelist, having written two poetry collections, many short stories, and four novels. I was disappointed to find that his other books have yet to be translated into English, but I will be on the lookout for any future translations or releases from Barjas.

This novel is relatively unknown, and I wasn’t able to find it at our local library, but don’t worry, The Bookseller’s Notebooks is available to order from Bookshop Benicia. If you’re anything like me and believe that the best books are meant to be shared and discussed, I suggest you order an extra copy to give to a loved one. I anticipate this novel taking off as soon as some celebrity book club finds it, so get it before it sells out!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

خالد مصطفى يفوز بجائزة فئة المؤلفين عن روايته «.. نجوت بأعجوبة».. ولوك ليفغرن عن ترجمته لـ«الباغ»

فاز الأمريكي لوك ليفغرن عن ترجمته لرواية «الباغ» لبشرى خلفان بعنوان «The Garden»، في فئة المترجمين بجائزة «بيت الغشام دار عرب الدولية للترجمة» في دورتها الثانية، فيما فاز السوداني مصطفى خالد مصطفى بجائزة فرع المؤلفين عن روايته «ها ها.. كح كح.. نجوت بأعجوبة».

جاء إعلان النتائج مساء اليوم في حفل الجائزة السنوي الذي رعاه معالي الدكتور عبدالله بن ناصر الحراصي وزير الإعلام، واحتضنه النادي الثقافي، بتنظيم من مؤسسة بيت الغشام للصحافة والنشر والإعلان ودار عرب للنشر والترجمة. وحضر الفعالية الأديب والمترجم د. ألبرتو مانغويل ضيف الشرف لهذا العام، والبروفيسورة مارلين بوث، والدكتور مبارك سريفي، والدكتور لوك ليفغرن.

جسور ثقافية

وقدمت ضمن برنامج اليوم الثاني للفعالية التي انطلقت أمس وتضمنت جلسة حوارية شارك فيها عدد من المترجمين من خارج سلطنة عمان، جاءت الجلسة الحوارية مساء اليوم لتحمل عنوان «جسور ثقافية» تناولت تعقيدات ترجمة الأدبيات الأجنبية إلى العربية في ضوء التحديات المختلفة والفوارق الثقافية، إضافة إلى استعراض التجربة في الترجمة التي قدمها كل من الدكتور هلال الحجري، والمترجم أحمد المعيني، والدكتور حسني مليطات باحث وأكاديمي ومترجم فلسطيني، وأدارتها سارة علي.

حيث تحدث الدكتور هلال الحجري عن تجربته في الترجمة، مجيبا على عدد من التساؤلات، حيث قال: «كنا نتمنى أن الترجمة خرجت عن إشكالات الاستشراف، وارتبطت بالهيمنة والقوة عندما بدأ الغرب بالترجمة في القرن التاسع عشر، حيث إن القوى الكبرى كأمريكا وبريطانيا لم تأت خاوية الوفاق، وإنما جاءت بجهاز شامل، فالترجمة لو حاولنا النظر إليها بنظرة متفائلة، ولكننا نقول إن الترجمة تورطت، وارتبطت بانخفاض القوة والمعرفة حتى إذا جئنا إلى العصر الحديث حتى لو أردنا إخراج الترجمة من فكرة الاستشراف لا نستطيع، الترجمة لا يمكن إخراجها من الخطاب الغربي، ولكن لابد التنبيه أنه لا يمكن التعميم، وهناك جهود جبارة من قبل الممارسين لترجمة الأدب العربي، ولعلّ مثال ذلك ما قامت به دار عرب من إخراج الترجمة من السياق السلبي، والتوجه نحو الترجمة إلى لغات غير منتشرة كثيرا».

وأضاف الحجري في حديثه عند السؤال عن حيادية المترجم: «نظرية أن يكون المترجم حياديا أو لا حياديا هي نظرية لا تعجبني، فالمترجم لابد أن يكون حرا، ولا يجوز أن يلتزم بمفهوم الأمانة، والمترجم لابد أن يعطى فسحة من الحرية لممارسة أسلوبه ولغته، واحترام المتلقي الذي يخاطبه، فالمؤلف الأصلي كان يخاطب جمهورا معينا، ولا بد ألا نحصره في أساليب العبودية، الحرية هي الفضاء الحقيقي للإبداع، والمترجم لابد أن يكون حرا وألا يتقيد، وأنا لا يهمني أن ينظر المتلقي على أنها صدمة ثقافية، وإنما أقوم بالترجمة بكامل الحرية الشخصية، ووضعت نفسي في الإطار الحر».

وتحدث المترجم أحمد المعيني عن تجربته وعن عدد من الموضوعات حيث قال: «ما يصلنا عبر اللغة الوسيطة هل هو قريب من الأصل، وأنا لا أستطيع التحديد ما إذا كانت الترجمة قريبة من الأصل أو لا، أنا لابد أن أكون أمينا في الترجمة، لابد أن يقبل القارئ أن هذا ما حدث، في ظل نقص المترجمين ربما يكون الأفضل أن يترجم العمل عن اللغة الأصلية». وأضاف المعيني: «المترجم من الأساس هو قارئ، والمرحلة الثانية سيكون كاتبا، كقارئ لابد عندما تأتي لتقرأ أن تكون ندا للمؤلف، أو تكون محاورا له، فأنا لابد أن تكون لدي حصيلة كبيرة تقترب من حصيلة المؤلف، ولايمكن أن أبدأ في الترجمة دون التحضير والاستعداد».

وقدم حسني مليطات مداخلته التي تطرق فيها للحديث عن تواصل الكاتب مع المترجم، وأهميته في الترجمة، وقال التواصل مهم لأجل توضيح المفردات سواء كان العمل روائيا أو فكريا. واستعرض تجربته في التواصل مع المؤلفين الذي من شأنه أن يسهم في الربط بين الناشر العربي والناشر الغربي.

الترجمة والذكاء الاصطناعي

وتناولت الجلسة حديثا عن الذكاء الاصطناعي ودوره في الترجمة، والمخاوف التي يشكلها على المترجمين، فقال الدكتور هلال الحجري: «الحديث عن الذكاء الاصطناعي أصبح يهدد الكثير من المجالات بما فيها الترجمة، لا سيما المترجمين الذين يمارسون الترجمة كمهنة، ولكني أعتقد أن هناك مبالغة في ردة الفعل تجاه ذلك، وأعتقد أن هناك مخاوف كثيرة أيضا كانت قد نشأت مع اختراع الحاسب الآلي، ولكنه الآن أصبح أساسيا في حياتنا جميعا، فالذكاء الاصطناعي لا أعتقد أن سيشكل تهديدا حقيقيا، يمكن الإفادة منه، ولكنه لن يكون بديلا عن قدرة المترجم».

في حين قال حسني سليطات: «إن الذكاء الاصطناعي يترجم كل شيء بالحرف، لا يستطيع أن ينقل الحس والروح الموجودة في الشخصية الروائية أو في اللغة الشعرية، قد يستطيع ترجمة أوراق في القانون والاقتصاد، ولكنه لا يمكن أن يغني عن مترجم الأدب».

وقال أحمد المعيني: «الآن لدي رأي مختلف، فنحن كمترجمين لابد أن نستعد، لا يوجد شك حتى على مستوى الأدب، قد استثنيه في الشعر، ولابد أن نحاول أن ندرس كل أدواته، وألا ندفن رؤوسنا في الأرض»، واستعرض المعيني تجربته الفعلية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الترجمة، وأكد أن الخلل ليست في قدرة الذكاء الاصطناعي على الترجمة، وإنما في من يستخدمه لهذا الغرض، وقال: «الذكاء الاصطناعي يوما بعد يوم صار متطورا، ويدخل أدوات وتقنيات أكثر تطورا، وهناك ترجمات اطلعت عليها قد توازي عمل المترجم وربما تتفوق عليها».

حفل توقيع

وفي ختام الفعالية أقيم حفل توقيع للإصدارين الفائزين في الدورة الأولى من جائزة «بيت الغشام دار عرب الدولية للترجمة» وهي ترجمة مارلين بوث لرواية (ممر آمن «Safe Corridor») لجان دوست من الولايات المتحدة الأمريكية عن فرع المترجمين، والمجموعة الشعرية «موجز أنباء الهواجس» لياس السعيدي من العراق عن فرع المؤلفين.

تجدر الإشارة إلى أن جائزة «بيت الغشام دار عرب الدولية للترجمة» التي انطلقت في عام 2023، لها عدد من الأهداف أهمها تعريف القارئ العالمي بالأدب العربي وإبراز جمالياته وأصالته، وتسليط الضوء على التنوع والثراء الاجتماعي والثقافي والمعرفي الذي يزخر به العالم العربي، كما تسعى الجائزة لردم الهوة بين الثقافتين العربية والغربية من خلال تعزيز توفر الترجمات الأدبية العربية الحديثة في المكتبة الإنجليزية العالمية، وتقدير ودعم جهود الكُتّاب العرب والمترجمين الذين يسهمون في إيصال صوت الأدب العربي إلى العالم.

مقالات مشابهة

  • 4 آلاف معاملة توثيق باللغة الإنجليزية أنجزتها «قضاء أبوظبي»
  • جامعة الشرقية تستضيف "مؤتمر هاواي الدولي لدراسات اللغة الإنجليزية"
  • أمسية ثقافية بتبوك تستعرض دور الترجمة في الاتصال بين الثقافات
  • «قضاء أبوظبي» تنجز 4000 معاملة توثيق باللغة الإنجليزية خلال عام
  • رحلة الوعي
  • ضبط قائد ميكروباص يقود برعونة في الوراق
  • معا لبكالوريا 2025 : مادة الإنجليزية
  • خالد مصطفى يفوز بجائزة فئة المؤلفين عن روايته «.. نجوت بأعجوبة».. ولوك ليفغرن عن ترجمته لـ«الباغ»
  • قبل عمرة رمضان 2025.. ضبط 5 شركات سياحية تخصصت بالنصب على المواطنين
  • قصة برجس الرماحي