71 شخصية شمعية حقيقية الحجم بمتحف مدام توسو في اسطنبول
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
في مدينة إسطنبول التركية يعرض متحف الشمع "مدام توسو"، تماثيل مصنوعة من الشمع لشخصيات تاريخية وفنانين ورياضيين، بما في ذلك بعض النماذج التي صُنعت خصيصاً للنجوم والعلماء والشخصيات البارزة والمشهورة.
ويذكر المسؤول الإعلامي في المتحف أورهان داغلي، أن متحف الشمع في إسطنبول يضم شخصيات شمعية واقعية ودقيقة في التفاصيل، يتم إنشاؤها بحرفية عالية وبأدق التفاصيل لتبدو كأنها حقيقية تماماً.
وأضاف "يتميز المتحف بالتنوع في الشخصيات التي تشمل الشخصيات التاريخية والرياضية الشهيرة وشخصيات الأفلام والكوميديا، بالإضافة إلى شخصيات خيالية وأسطورية".
ويضم نحو 71 شخصية شمعية حقيقية الحجم، ومن أهم الشخصيات مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس جمهورية تركيا، والسلطان العثماني سليمان القانوني الذي حكم تركيا في القرن السادس عشر، ومحمد الفاتح سلطان العثمانيين، والشاعر والفيلسوف الصوفي جلال الدين الرومي، والممثل الصيني جاكي شان، والملاكم الأمريكي محمد علي كلاي، واللاعب الأرجنتيني ليونيل ميسي، واللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني اسطنبول
إقرأ أيضاً:
السلطات تطلق حملة واسعة لضبط فلاحين يستخدمون مياه الصرف الصحي في سقي الأراضي الزراعية
شن عناصر الدرك الملكي، اليوم الأحد، حملة تفتيشية واسعة النطاق ضد بعض الفلاحين الذين يقومون بسقي أراضيهم الزراعية بمياه الصرف الصحي، داخل تراب عمالة النواصر بجهة الدار البيضاء سطات.
الحملة أسفرت عن حجز وسائل لوجيستيكية للسقي المستخدمة في هذه العملية غير القانونية، والتي تستخدم لسقي مساحات واسعة من الأراضي بمياه الصرف الصحي.
إلى ذلك، حجزت السلطات خلال الأيام الجارية على طول منطقة أولاد عامر القريبة من إقليم برشيد ما يقارب 20 آلة ضخ للمياه العادمة من الحجم المتوسط، إلى جانب آلة من الحجم الكبير، وكذا 27 قنينة غاز من الحجم الكبير.
وأكد أحمد بيوض، مستشار في مجال حماية المستهلك بمركز حماية المستهلك بالدار البيضاء، في تصريح سابق لـ »اليوم24″، أن هناك بالفعل مناطق زراعية لا يتم في سقيها احترام معايير السلامة الصحية وفقا للقانون 28.07 الذي يلزمه المشرع.
غير أن هذه المناطق، بحسب المتحدث، لم تحرك ساكنا من قبل الجهات المسؤولة، وساق مثالا بمنطقة تدعى « القرية » بجوار تمارة، حيث أن الفرشة المائية في هذه المنطقة ملوثة بمطرح النفايات، ومع ذلك ظلوا يسقون منها رغم تلوثها، مما يجعل المنطقة تعاني من رائحة كريهة ».
وأضاف المتحدث نفسه، « أنه في طريق مديونة، هناك مطرح نفايات قريب أيضا، والوضع فيه مماثل، حتى أننا يمكن أن نشاهد مواشي ترعى في النفايات ».
وأكد أن الواقع يتسم بالفوضى والتقصير الواضح من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، وهي الجهة الوحيدة في المغرب المسؤولة عن المراقبة، وتعمل تحت وصاية وزارة الفلاحة.
وأشار إلى أن أسواق الجملة في المغرب غير منظمة، مبرزا، أنه لو كانت منتجات السوق تخضع للمراقبة على غرار الأسواق الأوربية، لكان من الأسهل رصد المنتجات التي لا تستوفي المعايير المطلوبة، وتحديد الحقول التي جاءت منها هذه المنتجات.
كلمات دلالية الدارالبيضاء مياه الصرف الصحي