بوابة الوفد:
2025-03-03@22:03:47 GMT

في مثل هذا اليوم.. رحيل زيزي البدراوي

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

تحل اليوم الذكرى الـ 11 لرحيل الفنانه القديره زيزي البدراوي، التي ظهرت على الساحة الفنيه في مطلع الستينيات من القرن الماضي، وكان لحسن حظها وسوء حظها ايضا ان يكون أول اعمالها أمام النجم عبد الحليم حافظ في فيلم البنات والصيف، وبسبب انها رفضت حب عبد الحليم في هذا الفيلم تأثرت نجوميتها وهي في بدايه الطريق.

ولكنها شاركت في عده أفلام ولكن ليس بطوله مطلقه من أبرزها : "السبع بنات، كلهم أولادي، إحنا التلامذة، اذكريني، عريس الهنا.

 

كما تألقت الفنانه الراحله في عالم الدراما التليفزيونية، أشهر أدوارها نجاه عبد الفتاح في مسلسل ليالي الحلميه، وشخصيه للسيده المحترمه في مسلسل المال والبنون.

الفنانه الراحله كانت في حاله سلام مع نفسها ارتضت بالنجاح التي حققته على مدى أكثر من نصف قرن، ورحلت في هدوء يوم 31 يناير عام 2014 عن عمر ناهز 70 عاما.

وفي مثل هذا اليوم من 15عام حقق المنتخب المصري لكره القدم إنجازا تاريخيا بالفوز ببطوله كاس الامم الافريقيه للمره الثالثه على التوالي، والمره السابعة في تاريخه بقيادة المدرب القدير حسن شحاته.

حقق المنتخب البطولة بعد الفوز على منتخب غانا بهدف مقابل لا شيء سجله محمد ناجي جدو، في الدقائق الأخيرة من المباراة التي اسعدت الملايين في مصر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيزي البدراوي بطولة كأس الأمم الإفريقية الأمم الأفريقية المنتخب المصري لكرة القدم الدراما التليفزيونية عالم الدراما عبد الحليم المال والبنون الساحة الفنية فى مثل هذا اليوم مسلسل المال والبنون مثل هذا اليوم

إقرأ أيضاً:

ما بعد رحيل القامة الشامخة: مسؤوليةٌ تصنعُها الدماء

أنس عبدالرزاق

رحيلُ شهيد الإسلام والإنسانية ليس نهايةَ المسيرة، بل شعلةٌ تُضيء دربَ الأمانة الجديدة: أمانة البناء على أكتاف التضحيات. ليست المسؤوليةُ هتافاتٍ عابرةً، بل عهدًا مع الدماء لتحويل الألم إلى إرادَة صُلبة. فالأوجاع التي تُغرس في الصدور ليست دموعًا تُذرف، بل بذورٌ لِشَجَرةِ المقاومة التي تُروى بالوعي، وتُنمى بالثبات، وتُحصَّن بمواجهة المؤامرات بلا تردّد.

علينا أن نصنع من الفقدِ مدرسةً للجهاد المتواصل: في الفكر، والعمل، والسياسة، والحياة. كُـلّ خطوةٍ نحو العدل، وكلُّ كلمةٍ تدحض الظلم، وكلُّ موقفٍ يُجسِّد الحقَّ هو جزءٌ من “الملحمة” التي ستُخلِّدُ اسم الشهيد في سفر التاريخ. لن يكون الثباتُ شعارًا، بل منهجًا يوميًّا يُترجم محبتنا إلى فعلٍ يُزهرُ انتصارات.

هذه الأمانة ليست عبئًا، بل شرفٌ يقتضي أن نكون أهلًا لدماءٍ سُكبتْ دفاعًا عن القيم. فليكن رحيلُه شرارةَ يقظةٍ لا تنطفئ، ولتكن ذكراه وقودًا لِمعركةِ الحق التي لن تنتهي إلا بملحمةِ النصر أَو الشهادة.

ولنكن حروبًا صامتة تهز أركان الظلم.

فالمسؤولية الآن أن نحمل روح الشهيد في كُـلّ مسلك: في تربية جيل يقرأ التاريخ بعيون المستقبل، ويبني الحضارة بأدوات العلم والقيم. ليست مُجَـرّد واجب وطني أَو ديني، بل هي حربٌ وجودية تستنزف أعداء الإنسان في صمت، حَيثُ ينكشف عجزهم عن إطفاء نار الحق التي أشعلها الشهيد.

علينا أن نحول الفقد إلى وحي يسري في شرايين الأُمَّــة: مدارس تصنع رجالا ليسوا أرقاما، ومؤسّسات ترفض الانحناء، وسياسة ترفض أن تكون وسيلة لخدمة الأغراض. كُـلُّ ذلك بقوة من يعلم أنه وارثٌ لدم لم يجف، وراية لم تسقط.

فاليوم.. ليس وقتَ الرثاء، بل وقت نكتب فيه دستور المقاومة الجديد، دستور يجعل الألم سلاحًا، والفقد محورًا، والذكرى خطة عسكرية لكسر قيود التخلف. هكذا تبنى الملاحم.. ليست بالقصائد، بل بصمت العظماء وصخب الإنجازات.

مقالات مشابهة

  • موراتينوس يرثي رحيل محمد بنعيسى في مقالة خاصة بـRue20 الإسبانية
  • ماجد المصري: سيف الحديدى فى مسلسل آدم كان من أصعب الأدوار التي قدمتها
  • مقربون من ترامب: رحيل زيلينسكي قد يكون الحل الأخير للأزمة
  • مسؤولون مقربون من ترامب يلمحون إلى ضرورة رحيل زيلينسكي
  • الدويش: الرئيس التنفيذي وراء رحيل تاليسكا عن النصر وليس رونالدو
  • محد صبحي يعلن رحيل الفنان مصطفى طه
  • رحيل محمد بن عيسى.. الوزير العاشق للثقافة
  • ما بعد رحيل القامة الشامخة: مسؤوليةٌ تصنعُها الدماء
  • في أول أيام رمضان..رحيل والدة باسم سمرة
  • بعد رحيل نصرالله… اللي جاية أمَرّ