الحصاد الأسبوعي لوزارة الزراعة.. إنفوجراف
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر مركز المعلومات الصوتية والمرئية، التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، "الانفوجراف الاسبوعي" في نسخته رقم ٢٣٢ حول الحصاد الاسبوعي لأهم أنشطة الوزارة، خلال الاسبوع الماضي في الفترة من ٢٤ وحتى ٣٠ يناير الجاري، وذلك بالتعاون مع المكتب الاعلامي للوزارة، كما أصدر المركز ايضا ملخصا بالفيديو، حول انشطة الوزارة خلال نفس الفترة.
وخلال هذا الأسبوع تفقد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، يرافقه الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة ومحمد جبران وزير العمل مركز شباب الفتح بمدينة رأس غارب بمحافظة البحر الأحمر، كما عقد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي اجتماعا مع بعض قيادات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو"؛ لبحث الاستعدادات للدورة 92 من معرض زهور الربيع، كما شهد وزيرا الزراعة والشباب والرياضة، خلال هذا الأسبوع أيضا فعاليات الاحتفال باليوم العالمى للأشخاص ذوى الإعاقة، والذي يقام تحت شعار: الشمول المالى لذوى الإعاقة فى إطار التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
بينما نظم معهد بحوث وقاية النباتات البرنامج التدريبي حول: "تربية دودة الحرير التوتية كأحد المشاريع التنموية" بفرع المعهد بمحافظة الشرقية، كما تم توقيع بروتوكول تعاون بين المعملين المركزيين للزراعة العضوية والحشائش بهدف إجراء التجارب والتقييم لمبيدات الحشائش العضوية إن وجدت.
وأعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي انه اعتبارا من ٢ فبراير سوف يتم فتح باب الاشتراك في معرض زهور الربيع في نسخته الـ 92 والمزمع انطلاقها ابريل القادم في المتحف الزراعي بالدقي، كذلك تواصل الإدارة المركزية لمكافحة الآفات عمليات المرور الدوري على مديريات الزراعة لمتابعة حال المحاصيل الزراعية ومدى تأثرها بالآفات المختلفة وتوعية المزارعين بالممارسات الخاصة بمكافحة الآفات.
فيما قام الدكتور ياسر الحميري المنسق العام للبرامج الإرشادية والتدريبية لمركز البحوث الزراعية بزيارة المركز الإرشادي بقرية الدير، مركز إسنا، محافظة الأقصر، وذلك في إطار تنشيط وتفعيل دور المراكز الإرشادية، كما استقبل الدكتور ممتاز شاهين، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للخدمات البيطرية، وفد من قيادات المجلس الصحي المصري؛ لبحث تنسيق التعاون المشترك، كذلك نفذ قطاع استصلاح الأراضي، تجربة استخدام ماكينة حصاد محصول قصب السكر والمصنعة في الهند وذلك في وجود خبراء من دولة الهند مشيرا إلى نجاح التجربة
واختتمت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في قطاع الإرشاد الزراعي، فعاليات ورشة العمل التدريبية التي تم تنظيمها بالتعاون مع المركز الإقليمي للإصلاح الزراعي والتنمية الريفية في الشرق الأدنى تحت عنوان "الزراعة المُستدامة والأمن الغذائي"، كما قررت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي السماح باستيراد كتاكيت التسمين والبياض والبيض المخصب كمدخلات انتاج لضبط الأسعار
ونشرت حملة وزارة الزراعة للتوعية والإرشاد الزراعي والإنتاج الحيواني، "معاك في الغيط"، فيديو وملصقات لتوعية مزارعي محصولي القمح والفول البلدي، بالتوصيات الواجب اتباعها لزيادة إنتاجية المحصول وتجنب الآثار السلبية لموجات الصقيع.
فيما شارك المعمل المركزي لتحليل متبقيات المبيدات والعناصر الثقيلة في الأغذية، في ورشة عمل "الزراعة المستدامة والأمن الغذائى" والمنظمة بمركز معلومات تغير المناخ التابع لمركز البحوث الزراعية، كما استقبل المعمل عدد من طلاب كلية الزراعة بجامعة عين شمس للتعرف على دور المعمل الرقابى فى مجال سلامة الغذاء المحلى و المستورد والمصدر، فيما بلغ إجمالي عدد العينات التي استقبلها المعمل خلال هذا الأسبوع حوالي 6857 عينة.
يذكر ان مركز المعلومات الصوتية والمرئية، والمكتب الاعلامي للوزارة، يصدران الجمعة من كل اسبوع، انفوجرافا وفيديو باسم: الزراعة في اسبوع، لالقاء الضوء على ملخص ما تم من انشطة وجهود، بكافة القطاعات والهيئات، التابعة للوزارة، فضلا عن انفوجراف وفيديو كل ثلاثاء باسم: الزراعة في كل مصر، حول انشطة وجهود القطاع الزراعي، بالمحافظات المختلفة، كما أصدر المركز مؤخرا، سلسلة دليل خدمات وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، والذي يلقي الضوء على الخدمات التي تقدمها الوزارة للمزارع والمربي، كذلك اصدار ارقام في الزراعة، الذي يلقى الضوء على انجازات القطاع الزراعي بالارقام، فضلا عن إصداره الاخير MALR مجلة وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ، الالكترونية الشهرية، الزراعية المتخصصة الاخبارية والمتنوعة.
1000155193 1000155195 1000155199 1000155201 1000155197المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة للخدمات البيطرية المحاصيل الزراعية معرض زهور الربيع الفاو وزارة الزراعة واستصلاح الأراضی
إقرأ أيضاً:
مضاعفة عقوبة التعدي على الأراضي الزراعية في هذه الحالة.. تعرف عليها
تضمن قانون العقوبات عقوبة لجريمة التعدي على الأراضي الزراعية، والتي نستعرضها من خلال التقرير التالي:
عقوبة التعدي على الأراضى الزراعيةونصت المادة 372 مكررًا، من قانون العقوبات ، على الآتى:
كل من تعدى على أرض زراعية أو أرض فضاء، أو مبان مملوكة للدولة أو لأحد الأشخاص الاعتبارية العامة أو لوقف خيرى أو لإحدى شركات القطاع العام أو لأية جهة أخرى ينص القانون على اعتبار أموالها من الأموال العامة أو في حيازة أى منها، وذلك بزراعتها أو غرسها أو إقامة إنشاءات عليها أو شغلها أو الانتفاع بها بأية صورة، يعُاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد علي خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه.
ويحكم على الجاني برد العقار المغتصب بما عليه من مبانٍ، مع إزالة ما عليه من تلك الأشياء على نفقته فضلًا عن دفع قيمة ما عاد عليه من منفعة.
فإذا وقعت الجريمة بالتحايل، أو نتيجة تقديم إقرارات أو الإدلاء ببيانات غير صحيحة مع العلم بذلك، تكون العقوبة الحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تزيد على 7 سنوات، وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد علي مليوني جنيه.
وتضاعف العقوبة المنصوص عليها فى الفقرتين السابقتين في حالة العود.
وكان قد وافق مجلس النواب نهائيًا على مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن بعض الحوافز والتيسيرات الضريبية للمشروعات التي لا يتجاوز رقم أعمالها السنوي 20 مليون جنيه.
وجاءت الموافقة بعد تعديل اقترحه رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الأغلبية مستقبل وطن، عبد الهادي القصبي بزيادة الرقم إلى 20 مليون جنيه بعدما كان 15 مليون جنيه في المشروع المقدم من الحكومة.
بحسب تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الخطة والموازنة، ومكتبى لجنتي المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، والشئون الدستورية والتشريعية، ترتكز فلسفة مشروع القانون على التيسير على المشروعات المسجلة لدى مصلحة الضرائب المصرية التي لا يتجاوز رقم أعمالها خمسة عشر مليون جنيه، وكذلك العمل على توسيع قاعدة المجتمع الضريبي من خلال ضم مشروعات الاقتصاد غير الرسمي إلى منظومة الاقتصاد الرسمي، تحقيقاً لمبادئ العدالة والشفافية، ونظراً لما يواجهه جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر من تحديات حال تطبيقه لأحكام القانون رقم ١٥٢ لسنة ۲۰۲۰، مما ترتب عليه عدم استفادة هذه المشروعات من المزايا الضريبية التي يقررها، فضلاً عن أنه لم يضع معاملات ضريبية لكافة الأوعية الضريبية ، ولم تسر أحكامه على المهنيين.