واحد غشاش.. حوده بندق في فيديو كليب صعيدي لأول مرة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
طرح المنتج سلطان الشن، أغنيه جديدة التي تحمل عنوان "واحد غشاش" على قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، وجميع منصات الموسيقى المختلفة.
تفاصيل الكليب
ويمثل كليب "واحد غشاش"، التجربة الغنائية الأولى لسلطان الشن، مع مطرب المهرجانات حودة بندق، والتي تربطهم علاقة فنية بينهم منذ فترة كبيرة حيث أنتج له العديد من الأعمال الناجحة.
وظهر سلطان الشن، وحودة بندق، لأول مرة باللهجة الصعيدية، حيث ظهر الثنائي بالعمامة والجلباب، وحمل الكليب ريفرنس لفيلم الجزيرة حيث احتوى بعض مشاهد التمثيل لمشهد منصور الحفني( أحمد السقا)، والعميد رشدي (خالد الصاوي) وهو وإخراج نيروز أبو زيد.
يذكر أن المنتج سلطان الشن تعاون مع العديد من نجوم المهرجانات والبوب في مصر أبرزهم، حوده بندق، مسلم، عبد الباسط حمودة، دياب وأخرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منصات الموسيقى سلطان الشن فيديو كليب مطرب المهرجانات مهرجانات عبد الباسط حمودة حوده بندق سلطان الشن
إقرأ أيضاً:
نشر فيديو يكذب الرواية الأسرائيلية ويظهر تعرض عمال إغاثة لإطلاق نار في غزة
أبريل 5, 2025آخر تحديث: أبريل 5, 2025
المستقلة/- ظهرت لقطات من هاتف محمول تُوثّق اللحظات الأخيرة لبعض المسعفين وعمال الإنقاذ الفلسطينيين الخمسة عشر الذين قُتلوا على يد القوات الإسرائيلية في حادثة وقعت في غزة الشهر الماضي، وتتناقض مشاهد الفيديو مع رواية جيش الدفاع الإسرائيلي للأحداث.
وأظهر مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته خمس دقائق، والذي أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني يوم السبت أنه تم انتشاله من هاتف أحد القتلى، صُوّر من داخل مركبة متحركة، ويُظهر سيارة إطفاء حمراء وسيارات إسعاف تحمل علامات واضحة تسير ليلاً، مستخدمةً مصابيح أمامية وأضواء طوارئ وامضة.
تتوقف المركبة بجانب أخرى يبدو أنها انحرفت عن الطريق. ينزل رجلان لفحص المركبة المتوقفة، ثم يندلع إطلاق نار قبل أن تُصبح الشاشة سوداء.
أكّد الجيش الإسرائيلي أن جنوده “لم يهاجموا أي سيارة إسعاف عشوائيًا”، مُصرّاً على أنهم أطلقوا النار على “إرهابيين” يقتربون منهم في “مركبات مشبوهة”.
وقال المتحدث باسم الجيش، المقدم ناداف شوشاني، إن القوات فتحت النار على مركبات لم يكن لديها تصريح مسبق لدخول المنطقة، وكانت تقود وأضواءها مطفأة.
قُتل خمسة عشر مسعفًا وعامل إنقاذ فلسطينيًا، بينهم موظف واحد على الأقل في الأمم المتحدة، في حادثة رفح يوم 23 مارس/آذار، والتي تقول الأمم المتحدة إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على الرجال “واحدًا تلو الآخر” ثم دفنتهم في مقبرة جماعية.
ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، كان عمال الهلال الأحمر الفلسطيني والدفاع المدني في مهمة لإنقاذ زملاء تعرضوا لإطلاق نار في وقت سابق من اليوم، عندما تعرضت سياراتهم التي تحمل علامات واضحة لنيران إسرائيلية كثيفة في منطقة تل السلطان برفح. وقال مسؤول في الهلال الأحمر في غزة إن هناك أدلة على احتجاز شخص واحد على الأقل ومقتله، حيث عُثر على جثة أحد القتلى مقيد اليدين.
وقع إطلاق النار في يوم واحد من تجدد الهجوم الإسرائيلي في المنطقة القريبة من الحدود المصرية بعد انهيار وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين مع حماس. وأفادت التقارير باختفاء عامل آخر من الهلال الأحمر كان ضمن البعثة.