التحقيق في غرق طفل ليبي بحمام سباحة فيلا بأكتوبر
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تباشر النيابة العامة بأكتوبر تحقيقات موسعة في مصرع طفل ليبي الجنسية غرقًا داخل حمام سباحة فيلا بمدينة 6 أكتوبر.
وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة، وقررت ندب مفتش الصحة لتوقيع الكشف الطبي على جثمان الطفل لبيان مدى وجود إصابات وإذا كانت شبهة جنائية من عدمه.
وتلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن الجيزة بلاغًا يفيد بمصرع صغير غرقًا داخل حمام سباحة فيلا بمدينة 6 أكتوبر.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وبالفحص تبين، أن الصغير يحمل جنسية دولة ليبيا ويبلغ من العمر عامين، وأنه كان برفقة والده داخل حمام السباحة في فيلتهم، لكنه سقط من يده ولفظ أنفاسه الأخيرة، وجرى نقله إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف الجهات المختصة لحين الانتهاء من الإجراءات اللازمة لإصدار التصريح بدفنه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النيابة العامة أكتوبر غرق طفل حمام سباحة حمام سباحة فيلا المزيد
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب نتنياهو
في تطور أمني لافت، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية مساء اليوم الاربعاء، بأن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
تفاصيل الحادثبحسب التقارير، أثار الطرد شكوك الأجهزة الأمنية، مما دفعها إلى استدعاء وحدة المتفجرات وإغلاق المنطقة المحيطة بالمكتب بشكل مؤقت.
تم تفعيل بروتوكولات التعامل مع المواد الخطرة، بما في ذلك إرسال خبراء متفجرات لفحص الطرد وإغلاق مداخل المكتب.
السياق الأمني والسياسييأتي هذا الحادث في ظل توترات أمنية وسياسية تشهدها إسرائيل، خاصة بعد محاولة الحكومة إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، والتي تم تجميدها مؤقتًا بقرار من المحكمة العليا.
نتنياهو يتعرض لحادث تصادم في القدس المحتلة
إعلام إسرائيلى .. تعرض موكب نتنياهو لحادث سير قرب القدس
كما يتزامن مع استمرار التحقيقات في قضية "قطر غيت"، التي تطال مقربين من نتنياهو وتثير جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية.
ردود الفعل والإجراءات المتخذةحتى الآن، لم تصدر السلطات الإسرائيلية بيانًا رسميًا يوضح تفاصيل محتوى الطرد أو الجهة التي أرسلته.
كما لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو تهديد مباشر. تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لتحديد طبيعة الطرد والجهة المسؤولة عن إرساله.
تداعيات محتملةقد يؤدي هذا الحادث إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول مكتب رئيس الوزراء والمقار الحكومية الأخرى، خاصة في ظل التوترات الأمنية والسياسية الراهنة.
كما قد يثير تساؤلات حول فعالية التدابير الأمنية المتبعة في حماية المسؤولين والمرافق الحيوية في البلاد.
في انتظار نتائج التحقيقات، يبقى الحادث محل اهتمام ومتابعة من قبل وسائل الإعلام والجمهور، نظراً لحساسيته وتوقيته في ظل الأوضاع الراهنة.