استشهاد فلسطيني برصاص زوارق الاحتلال وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد شاب، اليوم الجمعة، برصاص زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية قبالة مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت الوكالة الفلسطينية، بأن الشاب ساهر وليد القرعان (19 عاما) استشهد بعد إطلاق زوارق الاحتلال الحربية النار صوبه قبالة مخيم النصيرات.
وأعلنت مصادر طبية للوكالة الفلسطينية، يوم أمس الخميس، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47،460، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111،580، منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 42 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم شهيد متأثرا بإصابته، و42 شهيدا انتُشلت جثامينهم، كما وصلت 9 إصابات إلى المستشفيات.
وأوضحت المصادر أن عددا من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإنقاذ غير قادرة على الوصول إليهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استشهد شاب زوارق الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي زوارق الاحتلال الإسرائيلي الحربية مخيم النصيرات قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إصابة فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب الخليل
أصيب شاب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، خلال اقتحامها بلدة دورا ومخيم الفوار جنوب الخليل.
أبو مازن يعرب عن تقديره للرئيس السيسي على مواقف بلاده الثابتة برفض التهجير من غزة "ترامب يفضح دون قصد مخططا للحد من إنجاب سكان غزة".. فيديووبحسب وكالة الانباء الفلسطينية "وفا"، أفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بإصابة شاب (20 عاما) في مخيم الفوار بالرصاص الحي في اليد، وجرى نقله إلى المستشفى.
وذكر أن قوات الاحتلال اقتحمت مخيم الفوار جنوب الخليل من مدخله الغربي، وانتشر جنودها على الطرقات وفي أزقة المخيم ومحيط منازل المواطنين، واندلعت مواجهات عنيفة، أطلق خلالها الجنود الرصاص وقنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين، ما أدى إلى إصابة الشاب.
وفي بلدة دورا، انتشرت قوات الاحتلال في عدة أحياء في البلدة وأغلقت الطرق، ومنعت تنقل المواطنين، وقام الجنود بإلصاق منشورات تهديد وتحذير للمواطنين على أسوار وأبواب المسجد الكبير وسط البلدة.
كما داهمت منزل المبعد عيسى الدرابيع في قرية امريش، الذي أفرج عنه اليوم ضمن الدفعة الثالثة من اتفاق إطلاق النار وجرى إبعاده إلى قطاع غزة، وألصقت على جدران المنزل منشورات تحذيرية، ومنعت العائلة من إقامة أية مظاهر للاحتفال.