وفود شعبية وسياسية تتجه إلى معبر رفح رفضا لتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
انطلقت وفود سياسية وشعبية من القاهرة وعدة محافظات في طريقها إلى معبر رفح، صباح اليوم؛ للمشاركة في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ورفض مخططات التهجير، وتصفية القضية الفلسطينية.
وتشمل الوفود عددا كبيرا من نواب مجلسي النواب والشيوخ، إضافة إلى عدد كبير من المواطنين الذين يرفضون بشدة دعوات تهجير الشعب الفلسطيني، ويؤكدون دعمهم للقيادة السياسية.
وقد عبر الآلاف من المشاركين عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، ورفضهم لأي محاولات لتهجيره أو تصفية قضيته العادلة.
من جانب، أكد النائب عبدالمنعم إمام، رئيس حزب العدل، أنّ وفدًا من الحزب وقياداته توجه اليوم إلى معبر رفح للتعبير للتضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني ضمن الوفد الشعبي المصري؛ لرفض أي محاولات لتصفية قضيته أو تهجيره.
وشدد إمام، على ضرورة إعادة إعمار غزة، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن الحل الوحيد هو إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة لتحقيق السلام العادل والمستدام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية غزة تصفية القضية الفلسطينية وزارة الخارجية الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
سيارات الإسعاف تصطف أمام معبر رفح لاستقبال المصابين الفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصد أحمد عيد، موفد "القاهرة الإخبارية"، تفاصيل دخول 8 مصابين و13 مرافقًا من الفلسطينيين عبر معبر رفح البري لتلقي الرعاية الطبية في مصر، إلى مستشفيات العريش منذ صباح اليوم.
وأضاف موفد "القاهرة الإخبارية"، خلال تغطية حية من أمام المعبر، قائلًا: "إن سيارات الإسعاف تصطف أمام المعبر لاستقبال المصابين والمرافقين الفلسطينيين ومن المتوقع أن تزداد أعداد المصابين إلى مستشفيات مصر، حيث تُبذل الجهود في تقديم المساعدات، ويتم الفحص والتدقيق وتوجيه كل حالة على حسب إصابتها إلى المستشفيات.
وأفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي يستعرض مع مفوضية الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط في القاهرة، جهود تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة- بحسب نبأ عاجل، وأكدت مفوضية الاتحاد الأوروبي لشئون المتوسط، على دعم مساعي استعادة الهدوء، وتحقيق الاستقرار وإقامة دولة فلسطينية؛ لتحقيق سلام دائم في المنطقة.
فيما أكد الرئيس السيسي ومفوضية الاتحاد الأوروبي، ضرورة بذل الجهود اللازمة؛ لتحقيق الاستقرار في هذه الدول، والحفاظ على سلامة مواطنيها.