أبرز ندوات معرض الكتاب اليوم.. بينها «الفن والإبداع ومعركة بناء الوعي»
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
ينظم معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، العديد من الفعاليات الثقافية والفنية اليوم الجمعة 31 يناير، وذلك في عدد من القاعات بمقر المعرض في مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس.
ندوات في معرض الكتاب اليوموتشهد القاعة الرئيسية تنظيم ندوة دور العلم والتنكنولوجيا في تطور علاج الأورام، للدكتور سامي سليمان وآخرون، الساعة 1.
بينما تشهد القاعة الدولية ندوات «مصر من العصور القديمة إلى العصور الحديثة» 12.30 مساء، و«أصوات روائية عربية» الساعة 2 مساء، و«منجزات عمانية في فضاء الثقافة الإنسانية» الساعة 4 مساء، و«روسيا استشراف مستقبل العلاقات الدولية» 6 مساء.
وفي قاعة المؤسسات يتم تنظيم ندوة «جهود اللجنة الوطنية التنسيقية في مكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر» 12 مساء، و«قاموس القاهرة العصري للشباب العربي» 1.30 مساء، وندوة «السينما والذكاء الاصطناعي» بحضور الفنان حسين فهمي وآخرون، 4 مساء، والمائدة المستديرة الخامسة الحرب والسلام في الفن التشكيلي 6.30 مساء.
بينما تستضيف قاعة فكر وإبداع في معرض الكتاب اليوم ندوات «من الماء إلى عنان السماء» 1.30 مساء، و«أساطير شخصية» 3 مساء، و«الوسيط في مكافحة الجرائم السيبرانية» 4.30 مساء.
مئوية صبري موسىكما يستقبل الصالون الثقافي ندوة عن «الكاتب الصحفي موسى صبري مئوية ميلاد» 1.30 مساء، و«الشاعر الإيطالي أونجاريتي عاش في الإسكندرية فعاشت فيه» 3.30 مساء، و«ثقافتنا في ليبيا - الجزائر» 5.30 مساء، و«السينما والتنبؤ بالمستقبل» 7.30 مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معرض القاهرة للكتاب معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض الكتاب
إقرأ أيضاً:
«التمويل واللاشيء».. معرض فردي للصيني «تشينغلو ليو»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةيستضيف غاليري سامية للفنون بدبي معرض «التمويل واللاشيء»، وهو أول معرض فردي للفنان الصيني «تشينغلو ليو» في الشرق الأوسط. ولا يُعد المعرض مجرد عرض فني، بل يمثل نموذجاً عالمياً ثورياً في عالم الفن، حيث تُباع جميع الأعمال الفنية حصرياً باستخدام العملات المشفرة، مما يقرّب الفن من عالم التمويل الرقمي ضمن نظام معاملات مُرمز بالكامل.
وقال الفنان «تشينغلو ليو»: «لو تحولت لوحاتي إلى عملة، لربما كانت ستبدو مثل ألواح معدنية لامعة وغير منتظمة الشكل، وعليها غزال يرتدي خوذة فضاء. شيء يبدو ذا قيمة، لكنه محرج قليلاً عند إنفاقه. يشبه هذا تماماً فني -الكل يريده، لكن لا أحد يعرف كيف يستخدمه. ولو استطعت شراء أي شيء به؟ لاخترت شراء الوقت. تحديداً عام 2010 لأُنهي تلك الرسمة التي تركتها نصف منجزة. من يدري؟ ربما كنت قد تقاعدت الآن».
من خلال جمالية معدنية، ورموز رمزية، وإشارات إلى الاقتصاد العالمي، يمزج ليو في أحدث سلسلة من أعماله لغة فنية مستقبلية مع مواضيع شخصية عميقة. وتظهر شخصيته الرمزية «غزال رائد الفضاء» في مختلف الأعمال، كرمز هجين بين البراءة والقلق التكنولوجي، يدعو المشاهدين لاستكشاف العلاقة الهشة بين المدينة الفاضلة والغموض.