ضبط 14 مُخالفًا لنظام البيئة لإشعالهم النار في أراضي الغطاء النباتي
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي (14) مخالفاً لنظام البيئة لإشعالهم النار في أراضي الغظاء النباتي بمتنزه السودة في منطقة عسير، (13) مواطنًا، ومقيم من الجنسية اليمنية، وتم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهم.
وأكدت أن عقوبة إشعال النار أو استعمالها في المناطق المحمية غرامة تصل إلى (20,000) ريال، وفي أراضي الغطاء النباتي غرامة تصل إلى (3000) ريال.
وحثت القوات على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط (14) مُخالفًا لنظام البيئة لإشعالهم النار في أراضي الغطاء النباتي.#نحمي_بيئتنا_من_أجل_وطننا pic.twitter.com/q2BmniGwhZ
— القوات الخاصة للأمن البيئي (@SFES_KSA) August 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: القوات الخاصة للأمن البيئي نظام البيئة الغطاء النباتي فی أراضی
إقرأ أيضاً:
القوات: لترك القرار كاملا للمدارس الخاصة بتقدير جهوزيتها لفتح أبوابها
صدر عن المجلس التربوي في حزب القوات اللبنانية البيان الآتي:"في خضم الحرب القاتلة التي نعيشها اليوم والتي رفضها الشعب اللبناني بأكثريته الساحقة منذ سنة وحتى الآن، يستمرّ الانهيار المريع على مختلف المستويات الرسمية وفي مختلف القطاعات، ومنها القطاع التربوي، وسط مخاوف حقيقية على العام الدراسي الحالي نتيجة تخبط الحكومة ووزارة التربية وعدم قدرتهما على اتخاذ القرارات السريعة والمناسبة انقاذا لقطاع التربية من الانهيار الكامل".
تابع:"يهمّ المجلس التربوي في هذا الصدد التركيز على المسلمات التالية:
-وجوب ترك هامش القرار كاملا للمدارس الخاصة بتقدير جهوزيتها لفتح أبوابها وفقا لموقعها الجغرافي، سهولة الوصول اليها، قدراتها اللوجستية، الخ... ورفض اي نوع من انواع الضغط عليها.
- لا يمكن تقرير مصير القطاع التربوي في لبنان الا في إطار خطة متكاملة تضعها الحكومة لمواجهة حال الحرب التي يعيشها لبنان، ومن غير المنطقي على الإطلاق تحميل المدارس الخاصة والتعليم بشكل عام وبشكل منفرد اوزار الحرب.
- يقع على الحكومة مسؤولية تدبير امر تعليم أبنائنا النازحين من مناطق مختلفة من لبنان، فكما تدبرت الحكومة امر تعليم اللاجئين السوريين، حتى اولئك الذين لا يحملون اقامات شرعية، رغم معارضتنا الشديدة لهذا الامر، فمن باب أولى ان تجد للنازح اللبناني وسيلة لتلقي العلم، فلا تزيد على النازحين مصائبهم مصيبة اضافية تتمثل بفوات العام الدراسي على أبنائهم".
ختم:"ان المجلس التربوي في حزب القوات اللبنانية سيبقى واقفا إلى جانب المؤسسات التعليمية، داعما اي قرار تتخذه، كما والى جانب الطالب اللبناني، نازحاً كان ام غير نازح، وضمان حقه الطبيعي في تلقي العلم أيا تكن الظروف".