مصطفى بكري: زحف المصريين إلى معبر رفح إعلان جديد عن دعمهم للرئيس السيسي
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
علق الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، على توجه المصريين إلى معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، رفضًا لتهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير سكان غزة، قائلا: «إعلان جديد عن دعم المصريين بجميع فئاتهم للرئيس السيسي ومواقفه الوطنية والعروبية».
وكتب بكري، في تدوينة عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» تويتر سابقا، اليوم الجمعة: «آلاف المصريين يزحفون إلى رفح لإعلان رفضهم للسياسة الصهيونية - الأمريكية الداعية إلى التهجير القسري، وهي في نفس الوقت إعلان جديد عن دعم المصريين بجميع فئاتهم للرئيس السيسي ومواقفه الوطنية والعروبية، إنه دعم مطلق للجيش المصري العظيم وكافة مؤسسات الدولة هذا استفتاء جديد مصر».
وبدأ فجر اليوم الجمعة تجمع وفود من القوى السياسية والأحزاب والنقابات والمجتمع المدني، للتوجه نحو معبر رفح، مؤكدين رفضهم القاطع للتهجير، بوصفه تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكًا لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكدوا أن مصر كانت ولا تزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
«مصطفى بكري» يثمن جهود الصديق حفتر في وضع أسس المصالحة الليبية وإقرار النظام الانتخابي
بعد رفض السيسي مجددًا تهجير الفلسطينيين.. مصطفى بكري: هذا هو القائد الذي لا يخشى في الحق لومة لائم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية النائب مصطفى بكري مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يتقدم بطلب إحاطة لوزير السياحة حول تحطيم أحد تماثيل سقارة
تقدم النائب مصطفى بكري، بطلب إحاطة إلى المستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى شريف فتحي وزير السياحة والآثار، حول تحطيم أحد التماثيل في منطقة سقارة السياحية.
وقال «بكري» في طلب الإحاطة إن الرأي العام المصري فوجئ بفيديو منتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يعلن عن اكتشاف أثرى كبير في إحدى منابر سقارة، حيث يعود هذا التمثال إلى عهد الأسرة الخامسة من عصر الدولة القديمة، أي منذ نحو 4300 سنة تقريبا.
وتابع: لقد كانت المفاجأة المدوية، أنه وأثناء هدم واجهة النيش الحائطي بالقادوم، بواسطة الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المعروف، قام بكسر النقبة البيضاء التي يرتديها التمثال، وتحديدًا في الجزء الأسفل منه.
وأشار إلى أن المادة «42» من قانون حماية الآثار رقم 117 لسنة 1983 وتعديلاته تنص على أن تكون العقوبة السجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات ولا تزيد على سبع سنوات وبغرامة لا تقل عن خمسمائة ألف جنيه ولا تزيد على مليون جنيه لكل من هدم أو أتلف عمدًا أثرًا منقولاً أو ثابتا أو شوهه أو غير معالمه أو فصل جزء منه عمدًا.
وأردف: وأمام حالة الارتباك والصدمة قام بالإمساك بالنقبة المكسورة من التمثال أمام الكاميرا.
وأكد أن هذا الذي حدث يعد جريمة في حق الآثار المصرية، ومع ذلك لم يحدث أي رد فعل من الأمانة العامة للآثار، كما لم يكشف النقاب حتى الآن عن تقرير مفتش الآثار المرافق للبعثة، ونفس الأمر بالنسبة لبقية المسئولين عن الآثار في الجيزة وسقارة واللجنة الدائمة، دون حتى معرفة اسم البعثة التي كان منوطا بها بالتنقيب وعما إذا كانت قد حصلت على إذن من الجهات المعنية.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يكشف سيناريوهات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار
مصطفى بكري يكشف سيناريوهات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار