أفضل الزيوت الطبيعية لعلاج تجاعيد البشرة وشدها
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
التجاعيد من المشاكل الجلدية التي تبدأ بالظهور مع التقدم في العمر نتيجة فقدان البشرة لمرونتها، ولكن بفضل الزيوت الطبيعية الغنية بالعناصر المغذية، يمكن تقليل ظهور التجاعيد والحفاظ على بشرة مشدودة ومشرقة.
1.زيت الأرغان:
يُعرف بـ “الذهب السائل” لاحتوائه على مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية التي تحفز إنتاج الكولاجين، مما يقلل من التجاعيد ويحسن مرونة الجلد.
2.زيت بذور العنب:
يحتوي على مضادات أكسدة قوية تساعد في مقاومة علامات الشيخوخة وتحسين ملمس البشرة. كما يعمل على شد البشرة وتوحيد لونها.
3.زيت الورد:
غني بفيتامين C الذي يعزز إنتاج الكولاجين، ما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة ويحافظ على نضارة البشرة.
4.زيت جوز الهند:
يُعد مرطبًا طبيعيًا للبشرة ويعمل على تحسين مرونتها، كما يحتوي على فيتامين E ومضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل التجاعيد.
5.زيت اللوز الحلو:
يحتوي على فيتامين E والأحماض الدهنية التي ترطب البشرة بعمق وتحميها من التلف الناجم عن العوامل البيئية.
6.زيت الزيتون:
غني بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية التي تحارب علامات الشيخوخة وتمنح البشرة مظهرًا مشدودًا وصحيًا.
طريقة الاستخدام:
تنظيف البشرة جيدًا قبل تطبيق الزيت.
تدليك الوجه بحركات دائرية باستخدام بضع قطرات من الزيت لمدة 5 دقائق.
يُفضل تطبيق الزيت مساءً وتركه طوال الليل لتحقيق أفضل النتائج.
يمكن لهذه الزيوت الطبيعية أن تكون بديلًا فعّالًا وآمنًا للمستحضرات التجارية، حيث تمنح البشرة تغذية عميقة وتساعد في محاربة التجاعيد بشكل طبيعي ومستدام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تجاعيد علاج تجاعيد البشرة تجاعيد البشرة التجاعيد
إقرأ أيضاً:
فيديو| نصيحة رمضانية.. استشارية لـ"اليوم": ترطيب البشرة مفتاح النضارة
أكدت الأستاذ المساعد بكلية الطب في جامعة الملك فيصل واستشارية طب الأمراض الجلدية والتجميل والليزر، د. هبة يوسف العجيل، في حديثها لـ "اليوم"، على أهمية اتباع إجراءات السلامة أثناء الطهي خلال شهر رمضان، حيث يزداد التعرض للحروق نتيجة كثرة إعداد الأطعمة المتنوعة، خاصة تلك التي تحتاج إلى درجات حرارة عالية في القلي أو الشواء.
وأوضحت أن الوعي بمخاطر الحروق وطرق التعامل الصحيحة معها يمكن أن يقلل من شدة الإصابة ويسرع عملية الشفاء.ممارسات خاطئة
أخبار متعلقة "الفوانيس الرمضانية".. فعالية ثقافية وترفيهية تجسد روح الشهر الكريمأمير المدينة المنورة يشارك أئمة المسجد النبوي إفطارهمأشارت د. العجيل إلى أن بعض الممارسات الشائعة والخاطئة في علاج الحروق، مثل وضع معجون الأسنان عليها، قد تؤدي إلى تفاقم المشكلة بدلاً من علاجها.
وأوضحت أن معجون الأسنان يحتوي على مواد قد تسبب تهيج الجلد المصاب وتزيد من خطر الالتهابات، مشددة على أهمية استخدام الكريمات الطبية المتخصصة مثل "ميبو"، التي تحتوي على مواد تساعد في تهدئة الجلد وتحفيز التئامه.مضادات موضعية
كما أوصت بعدم فقع الفقاعات الناتجة عن الحروق، لأن ذلك قد يؤدي إلى تعريض الجلد للعدوى، ونصحت بتركها لتشفى بشكل طبيعي مع العناية بها باستخدام مضادات حيوية موضعية عند الحاجة.
ومع نهاية أيام شهر رمضان واقتراب عيد الفطر المبارك، تزداد الإجراءات التجميلية التي تلجأ إليها السيدات للحفاظ على نضارة البشرة واستعادة حيويتها بعد الصيام، مثل تنظيف البشرة العميق، والتقشير الكيميائي، وحقن الفيلر والبوتوكس.
وشددت د. العجيل على ضرورة اختيار طبيب مؤهل ومتخصص في هذه الإجراءات لضمان نتائج آمنة وفعالة، مشيرة إلى أن مثل هذه العلاجات يفضل إجراؤها قبل العيد بفترة كافية لا تقل عن يومين أو أكثر، لتجنب أي آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الاحمرار أو التورم.
مواد ضارة
فيما يتعلق بالعناية بالشعر، نصحت د. العجيل بتجنب صبغات الشعر التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة، مثل الأمونيا، خاصة لمن يعانون من حساسية الجلد أو لديهم تاريخ من التفاعل التحسسي مع الصبغات.
كما أكدت أهمية إجراء اختبار حساسية للصبغة على منطقة صغيرة من الجلد قبل استخدامها لضمان عدم حدوث تهيج أو رد فعل تحسسي.
أما فيما يخص العناية بالأظافر، فقد دعت إلى توخي الحذر عند إجراء المانيكير والباديكير في الصالونات، وأوصت بالتأكد من نظافة الأدوات وتعقيمها، بالإضافة إلى استخدام أدوات شخصية كلما أمكن ذلك، تجنبًا لانتقال العدوى الفطرية أو البكتيرية.ترطيب خارجي
أكدت د. العجيل على أن شرب الماء خلال رمضان أمر ضروري لصحة الجسم، لكنه ليس العامل الوحيد لترطيب البشرة، حيث تحتاج البشرة إلى الترطيب الخارجي باستخدام الكريمات المناسبة التي تحتوي على مواد مرطبة، للحفاظ على نضارتها وحمايتها من الجفاف، خاصة في ظل الصيام الذي قد يؤدي إلى نقص السوائل في الجسم.
كما أوصت بتناول الأطعمة الغنية بالماء والفيتامينات، مثل الفواكه والخضروات، لدعم صحة البشرة من الداخل والخارج.