عادات خاطئة تؤثر على نضارة البشرة وكيفية تجنبها
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
تسعى الكثير من النساء للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة، لكن هناك بعض العادات اليومية التي قد تؤدي إلى تلف البشرة وفقدان نضارتها دون أن ندرك ذلك، يمكن لتجنب هذه الأخطاء أن يساهم في تحسين صحة البشرة بشكل ملحوظ.
1.عدم إزالة المكياج قبل النوم:
يسبب تراكم الأوساخ والمكياج انسداد المسام وظهور حب الشباب.
الحل: تنظيف الوجه جيدًا باستخدام مزيل مكياج مناسب وغسول لطيف.
2.عدم ترطيب البشرة بانتظام:
يؤدي إلى جفاف الجلد وظهور التجاعيد المبكرة.
الحل: استخدام مرطب مناسب لنوع البشرة بعد غسل الوجه.
3.استخدام مستحضرات تجميل غير مناسبة:
قد تحتوي بعض المنتجات على مواد كيميائية قاسية تؤذي البشرة.
الحل: اختيار منتجات طبيعية أو طبية خالية من العطور والكحول.
4.التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية:
يسرّع ظهور التجاعيد والبقع الداكنة.
الحل: استخدام واقي شمس بعامل حماية لا يقل عن 30.
5.تناول الأطعمة الدهنية والسكريات بكثرة:
يزيد من ظهور الحبوب والبثور.
الحل: اتباع نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه.
6.قلة شرب الماء:
يؤدي إلى جفاف الجلد وفقدان حيويته.
الحل: شرب 8 أكواب من الماء يوميًا.
7.الإفراط في تقشير البشرة:
يتسبب في تهيج الجلد وإضعاف الحاجز الطبيعي للبشرة.
الحل: تقشير البشرة مرة أو مرتين أسبوعيًا بلطف.
يمكن لتجنب هذه العادات الخاطئة واتباع روتين عناية مناسب أن يحسن مظهر البشرة بشكل كبير، ويمنحها إشراقة ونضارة تدوم لفترات طويلة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البشرة نضارة البشرة البشرة وطرق العناية البشرة النضرة
إقرأ أيضاً:
الحل الأمثل لمشكلة الأرق لدى كبار السن
#سواليف
يعاني العديد من #كبار_السن من #مشكلات_الأرق، ما يؤثر سلبا على صحتهم الجسدية والعقلية، حيث يرتبط نقص النوم بزيادة #مخاطر #الاكتئاب و #أمراض_القلب والتدهور المعرفي.
وبهذا الصدد، تسلط دراسة حديثة الضوء على أهمية النشاط البدني في تحسين جودة النوم، مشيرة إلى أن بناء العضلات قد يكون مفتاحا للحصول على نوم أكثر راحة وصحة.
وشملت الدراسة 24 تجربة سريرية ضمت أكثر من 2045 شخصا من كبار السن (أعمارهم تتراوح بين 60 عاما أو أكثر). وتضمنت أنواعا متنوعة من التمارين: تمارين هوائية مثل المشي السريع، وتمارين مقاومة مثل رفع الأثقال، بالإضافة إلى تمارين التوازن والمرونة.
مقالات ذات صلةوأظهرت النتائج أن تمارين القوة والمقاومة هي الأكثر فعالية في تحسين جودة النوم، حيث تحسنت نتائج مؤشر جودة النوم (GPQSI – استبيان بسيط يستخدم لتقييم النوم) بمقدار 5.75 نقطة عند ممارسة تمارين المقاومة، بينما كانت تحسينات التمارين الهوائية والتوازن أقل (3.76 و2.54 نقطة على التوالي).
وقال الباحثون من كلية الطب بجامعة: “التمارين التي تقوي العضلات، مثل رفع الأثقال، هي الأكثر فعالية في تحسين جودة النوم لدى كبار السن مقارنة بالتمارين الهوائية أو تمارين المرونة والتوازن”.
وقال هيو إدواردز، الرئيس التنفيذي لشركة ukactive البريطانية: “التمارين البدنية تلعب دورا محوريا في تحسين صحتنا العامة، بما في ذلك النوم وتقليل التوتر وزيادة الإنتاجية. وهذه الدراسة تؤكد على أهمية تدريب المقاومة في معالجة الأرق لدى كبار السن”.
وأضاف إدواردز أن ممارسة الرياضة لا تحسن النوم فقط، بل تساهم أيضا في تعزيز الصحة العامة والرفاهية.
وأوضح أن 66% من الأشخاص يمارسون الرياضة لتحسين نوعية نومهم، ما يبرز أهمية دعم الجميع، بغض النظر عن أعمارهم أو قدراتهم، في ممارسة الأنشطة البدنية بشكل منتظم.
نشرت الدراسة في مجلة “الطب العائلي والصحة المجتمعية”.