ترامب عن إمكانية قبول مصر والأردن فلسطينيين من غزة: ستفعلان ذلك
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
المناطق_متابعات
تحدث الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إمكانية قبول مصر والأردن فلسطينيين من غزة.
وصرح للصحافيين في البيت الأبيض الخميس: “ستفعلان ذلك”.
أخبار قد تهمك رابطة العالم الإسلامي تُعرِب عن تعازيها في ضحايا حادثة اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في واشنطن 31 يناير 2025 - 1:30 صباحًا أمانة الطائف تزرع شتلات الزهور الحولية في 300 موقع تعزيزًا للأثر الجمالي 31 يناير 2025 - 12:38 صباحًاأما فيما يتعلق بالملف السوري، فأكد: “لم أقل إنني سأسحب القوات من سوريا ولا أعرف مصدر هذه التقارير”.
وأوضح: “قلت إن أميركا ليس لها عمل في سوريا لأنها فوضى”.
اقتراح ترامبيذكر أن ترامب كان اقترح يوم الأحد نقل فلسطينيين من قطاع غزة إلى بعض الدول العربية المجاورة، في إشارة إلى مصر والأردن.
وقال متحدثاً للصحافيين على متن طائرة إير فورس وان، إنه يتعين على الأردن ومصر استقبال المزيد من الفلسطينيين، لاسيما أن القطاع مدمر بشكل تام وفي حالة فوضى عارمة.
كما أضاف: “القطاع هدم حرفياً.. لذلك أفضل أن أشارك مع بعض الدول العربية في بناء مساكن في موقع مختلف، حيث يمكنهم ربما العيش في سلام لأول مرة”، وفق رويترز.
أما حين سئل عما إذا كان هذا “النقل لسكان غزة سيكون مؤقتاً، فأجاب: “يمكن أن يكون مؤقتاً أو طويل الأمد”.
رفض مصري أردنيفيما رفض الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الأربعاء، فكرة ترامب بنقل الفلسطينيين من قطاع غزة إلى بلديهما.
وقال السيسي خلال مؤتمر صحافي مع الرئيس الكيني وليام روتو في القاهرة إن “ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني هو ظلم لا يمكن أن نشارك فيه”، حسب فرانس برس.
كما أكد الملك عبدالله الثاني، في اليوم نفسه،”موقف الأردن الراسخ بضرورة تثبيت الفلسطينيين على أرضهم ونيل حقوقهم المشروعة، وفقاً لحل الدولتين”.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 31 يناير 2025 - 1:50 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:31 صباحًاانطلاق مهرجان الدخن الثاني بمحافظة بارق أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:25 صباحًاالمملكة تعزز ريادتها العالمية في سوق العمل عبر المؤتمر الدولي لسوق العمل 2025 أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:21 صباحًا“التقاء” تنطلق بنسختها الثانية للفنون السعودية البرازيلية في الرياض أبرز المواد31 يناير 2025 - 12:17 صباحًانيابة عن سمو أمير دولة قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز أبرز المواد30 يناير 2025 - 11:37 مساءًالملاح الإسباني بابلو مورينو : خبرة الأمير خالد بن سلطان حضرت في المرحلة الاستعراضية لرالي حائل تويوتا الدولي 202531 يناير 2025 - 12:31 صباحًاانطلاق مهرجان الدخن الثاني بمحافظة بارق31 يناير 2025 - 12:25 صباحًاالمملكة تعزز ريادتها العالمية في سوق العمل عبر المؤتمر الدولي لسوق العمل 202531 يناير 2025 - 12:21 صباحًا“التقاء” تنطلق بنسختها الثانية للفنون السعودية البرازيلية في الرياض31 يناير 2025 - 12:17 صباحًانيابة عن سمو أمير دولة قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد بن عبدالعزيز30 يناير 2025 - 11:37 مساءًالملاح الإسباني بابلو مورينو : خبرة الأمير خالد بن سلطان حضرت في المرحلة الاستعراضية لرالي حائل تويوتا الدولي 2025 رابطة العالم الإسلامي تُعرِب عن تعازيها في ضحايا حادثة اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في واشنطن رابطة العالم الإسلامي تُعرِب عن تعازيها في ضحايا حادثة اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية في واشنطن تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
هل يسير ترامب وفق "مشروع 2025"؟!
لا بدّ أنَّ هناك علاقة ما بين كتيب "مشروع 2025، تفويض القيادة: وعد المحافظين" الذي أعدته مؤسسة هيريتج، وسياسة ترامب الداخلية والخارجية.
عدتُ إلى مراجعته، وهو نحو ألف صفحة، وقد سُئل عنه الرئيس دونالد ترامب في حملته للرئاسة، وقال إنَّه يعرف عنه لكنَّه ليس له. مع هذا هناك الكثير من المتشابهات، ويبدو كـ"منافيست" المحافظين، عملت على إنجازه "هيريتج فاونديشن". ربّما هذا يوضح كيف فاجأ ترامب العالمَ بسرعة حركته وقراراته وتعييناته والتغييرات الهائلة التي يعمل عليها.منذ تولّيه الرئاسة وهو يحرك جبالاً، وعن سابق إصرارٍ وتصور ينوي تغيير العالم، تدمير النظام القديم وبناء البديل. سياسته تتراجع عن الرابطة الأطلسية مع أوروبا، وتريد احتضانَ قوى سياسية ناشئة لتصل للحكم في دول حليفة مثل ألمانيا وبريطانيا، وتتقاسم النفوذ والمصالح في العالم مع الخصوم مثل روسيا، وتعلن الانقلاب على مفاهيم وجّهت السياسة الخارجية الأمريكية لعقود، مثل فرض الديمقراطية والحريات، والانتكاس عن القوانين الاجتماعية والحمائية البيئية في الداخل. وهذا يعني أنّ مشروع التغيير منهجيّ ومؤسساتي وواسع، بل قابل للاستمرار بعد نهاية ولايته.
التغيير يعكس شعورَ غالب الأمريكيين بأنَّهم في حاجة إلى قيادة قوية، قادرة على حل أزمة العجز والدين الحكومي المتضخمين، ووقف غزو ملايين المهاجرين غير النظاميين، ومواجهة المنافسين مثل الصين. هذه الأسباب صعدت بترمب الذي لم يعمل قط في السياسة قبل الرئاسة، ولم ينتمِ لحزب، وفاجأ الجميعَ بانتصاره مرتين، فهو من جاء بالرئاسة للحزب الجمهوري وليس الحزب من جاء به.
رئيس فنزويلا قالَ إن ترامب يسعى ليكون إمبراطور العالم، مع أن الإمبراطوريات منذ روما انتهت مع نهاية الإمبراطورية البريطانية العظمى. عينه على مضيق بنما، ويريد غرينلاند الدنماركية، ومُصِرٌّ على تسمية كندا الولاية الحادية والخمسين، ويدّعي خصومُه أنَّه يُبيّت النيةَ ليبيع حليفتيه تايوان وأوكرانيا، ويضغط على الآخرين لفتح الأسواق لبضائعه وفرضِ رسومٍ عالية على البضائع المستوردة. الولايات المتحدة تحت إدارة ترمب تبدو أقوى وأسرع.
طبعاً، في العالم دولٌ كبرى إنَّما الولايات المتحدة هي الدولة العظمى، ويريد ترامب من الجميع أن يعاملوها كذلك.
هل هذه هي فلسفة ترامب؟
هو وكثيرون في الولايات المتحدة، يؤمنون بأنَّ الدولة في حاجة إلى زعيم قوي، وليس مجرد شريك في الحكم مع 585 هم أعضاء الكونغرس وحكام الولايات، واللوبيات التي تخدم مصالح الأجانب والشركات.
ماذا عن منطقتنا؟ هناك فصل في "مانيفست" مشروع 2025 الذي يحثّ الرئيس على ألا تتخلَّى أمريكا عن نفوذها في منطقة الشرق الأوسط، وأنَّ الغيابَ سيستفيد منه خصوم الولايات المتحدة، ويقترح لذلك استراتيجية متعددة الأبعاد.
كما يوصي كتاب المحافظين الرئيسَ بمنع إيران من حيازة برنامج عسكري نووي، ودعم إسرائيل لمواجهتها. ويطلب منه أن "يعكس التدهور الذي تسبَّبت فيه إدارة بايدن في العلاقة طويلة الأمد مع السعودية". وينصح بوقف تمويل السلطة الفلسطينية ومنع تركيا من التقارب مع روسيا والصين، وبناء "ميثاق أمني يضم إسرائيل ومصر ودول الخليج وربما الهند، كترتيب رباعي جديد".
كما يشدّد على أهمية التعاون الأمني في شمال أفريقيا مع فرنسا للحدّ من التهديدات الإرهابية المتصاعدة ووقف التمدد الروسي هناك. وكذلك يولي أهمية للوجود الأمريكي في القارة الأفريقية، لمواجهة هيمنة الصينيين على سلسلة التوريد الأفريقية لبعض المعادن الحيوية للتقنيات الناشئة.
في ثناياه، يوصي "مشروع 2025" ترامب بإعطاء أفريقيا الأولوية، وتنفيذ تغييرات جوهرية، بما في ذلك التخلّي عن سياسة المساعدات، ويفضل بديلاً عنها إشراك القطاع الخاص الأمريكي، ويصف المساعدات بأنَّها سبيل للفساد ولا تخدم السياسات العليا الأمريكية، وأن الأهم هو التركيز على نمو السوق الحرة. ودعا ترامب إلى مواجهة ما سماه الأنشطةَ الصينية الضارة في القارة الأفريقية، والاعتراف بدولة أرض الصومال، لتعزيز الموقف الأمريكي هناك.
هذا جزء بسيط من أفكار المحافظين الراغبين في ألا تمرَّ مرحلة حكم ترامب من دون إحداث تغييرات كبيرة في المفاهيم والسياسات والقيادات داخلياً وخارجياً. والرغبة في التغييرات الداخلية أكبر بكثير وأكثر صعوبة. ترامب يملك الشعبيةَ والشخصية القوية، وجلب معه للإدارة تنفيذيين مثلَه يملكون حماساً ظاهراً، مثل إيلون ماسك. مع هذا، فإنَّ الحكم في أمريكا معقدٌ حتى لشخص مثل ترمب، قد تبطئه توازنات المؤسسات الثلاث.