مع أرتفاع عدد متابعي الأبراج الفلكية في الأونة الأخيرة وزيادة محبي معرفة حظك اليوم، تعرض لكم جريدة الوفد أسباب لمتابعة موقع Abraj2015.

لماذا يجب عليك قراءة الأبراج وحظك اليوم لموقع Abraj2015؟

موقع abraj2015 مخصص لنشر أخبار الأبراج الفلكية وتوقعات الابراج على مدار اليوم والأسبوع والشهر والسنة كما يقدم 

حظك اليوم

 و صفات وتوافق الابراج مع بعضها وتوقعات علماء الفلك والمتخصصين في علم الابراج على كل الأصعدة وكافة مجالات الحياة ويرصد حركة النجوم والكواكب والقمر والأخبار الفلكية لحظة بلحظة.

.

لمعرفة ماذا تخبرك النجوم وحركة الكواكب والقمر وتأثيرهما عليك، وماذا ينتظرك من توقعات وحظ، والنصائح الفلكية التي يمكنك اتباعها لتحسين حياتك.

وترشدك النجوم والأبراج الفلكية قبل اتخاذ خطوة أو قرار فى حياتك.

ويمكنك معرفة صفات الأشخاص من خلال مواليد الأبراج.

ومعرفة من هما الأشخاص المتوافقة أو غير متوافقة مع برجك.

وأضافة إلى ذلك يقدم موقع "Abraj2015" عدة أقسام عن علم الأبراج والفلك منها الأبراج الصينية، ومقالات، وتحليل الشخصية،

بالإضافة إلى الأبراج يقدم موقع "Abraj2015" تنبؤات العرافيين التي تخص أحداث الدول العربية والعالم، مثل توقعات ليلى عبد اللطيف، وبابا فانجا، ومنجمين أخري تنبأؤ بالمستقبل أو بأحداث قادمة.

ما هو التأثير الذي حققه موقع "Abraj2015" على الأنترنت؟

خلال سنوات للموقع في تقديم محتوي الأبراج وحظك اليوم، نقلت عدة مواقع وصحف من محتوي وصور الموقع واستخدموها، وأيضاً استشهدت مواقع به كمصدر.

ويتابع الموقع على منصات التواصل الاجتماعي مئات الألاف.

ما هو الموقع الذي يقدم أفضل توقعات الأبراج المجانية؟

يتنبأ الموقع بحياتك بأكبر قدر من الدقة لبرجك.

الموقع مجاني وسيظل مجانا فهو لا يطلب اي رسوم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حظك اليوم

إقرأ أيضاً:

برامج رمضانية في الذاكرة.. لماذا يحن اليمنيون إلى ماضيهم؟ (تقرير)

على الرغم من تزايد أعداد الإذاعات المحلية والقنوات الفضائية التي تعُج بعشرات البرامج والمسابقات والمسلسلات المُنتجة المخصصة لشهر رمضان المبارك خلال العشرة أعوام الماضية، إلا أن ذاكرة اليمنيين ماتزال لصيقة بالبرامج القديمة التي كانت تُبث عبر إذاعة وتلفزيون الجمهورية اليمنية من صنعاء.

 

تلك الوسيلتين قدمتا للجمهور اليمني نجوماً سطعت في سماوات الإعلام طوال ليالي الشهر الكريم على مدى أزمنة مديدة بعضهم فارق الحياة والبعض الاخر تفرغ لحياته الشخصية، فيما استمر القليل منهم في انتاج أعمال متميزة.

 

وسط هذا الزحام الإعلامي أصبح الكثير من الجمهور اليمني يحنون إلى الماضي ويرون أن الأثير والفضاء اليمني لم يعُدا كما كانا عليه في السابق، لركاكة ما يتم تقديمه من محتوى برامجي، وضحالة ثقافة من يقدم ويُـنتج ذلك المحتوى، "الموقع بوست" التقى ببعض صانعي برامج الزمن الجميل ممن ما يزالوا في أوج عطائهم ليتذكروا مآثرهم ومآثر أسلافهم وليحكوا كيف استطاعوا أن يجذبوا الجمهور اليمني، وتبقى أعمالهم خالدة في الذاكرة والوجدان.

 

احترام الجمهور

 

ما إن يأتي شهر رمضان إلا واليمنيون يتذكرون إعلاميون تركوا بصمات في الإعلام اليمني، أمثال يحيى علاو، محمد الذهباني، عبدالعزيز المقالح، عقيل الصريمي، وعائدة الشرجبي، عبدالرحمن مطهر وحبيبه محمد، علي صلاح أحمد، هدى الضبه، عبدالعزيز شايف، أمة العليم السوسوه، رؤوفة حسن، نادر أمين ، انتصار القرشي، حسين عقبات، جُلهم مذيعين ومخرجين شاركوا في انتاج المعرفة والترفيه لمتابعيهم من الجمهور اليمني في الفترات الممتدة من السبعينيات حتى أواخر تسعينيات القرن المنصرم والبعض منهم استمر في عطاءه حتى فترة الالفية الثالثة.

 

"فرسان الميدان، اختبر معلوماتك، فتاوى، خواطر رمضانية، بسمة، خير جليس"

 

تلك عناوين لبرامج إذاعية وتلفزيونية كانت تحضي باهتمام ومتابعة كبيرين من الجمهور اليمني الذي يتمنى أن يتكرر انتاج برامج مشابهة لها، كما يقول الدكتور حاتم الصالحي الأستاذ الجامعي بكلية الاعلام خلال حديثه مع "الموقع بوست" مضيفاً: " قديماً كان هناك احترام لذائقة المستمع والمشاهد، وكان المعدين والمذيعين والمخرجين وكافة طواقم البرامج الاذاعية والتلفزيونية يحرصون على أدق التفاصيل من حيث الاهتمام باللغة العربية وبديكور البرامج ومظهرهم واحترامهم لقواعد مخاطبتهم مع جمهورهم ".

 

الحنين إلى الزمن الجميل كما يحب تسميته دفع الأكاديمي طه الروحاني إلى كتابة منشورات على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، يُعيد فيها نشر مواعيد عرض البرامج والمسلسلات التي كانت تُبث في إذاعة وتلفزيون صنعاء خلال الخمسة عقود الماضية. متذكراً ذلك الماضي التليد.

 

الفكرة لا قت ترحيباً من رواد السوشيال ميديا خاصة ممن عاصروا فترة عرض العديد من البرامج المتميزة في الإذاعة والتلفزيون في المناطق الشمالية اليمنية.

 

فرسان الميدان

 

في حديثها لـ "الموقع بوست" تتذكر الاعلامية نادية هزاع التي أخرجت "فرسان الميدان" الذي كان يعتبر البرنامج المسابقاتي الأكثر شهرة في اليمن على مدى ستة عشر عاماً مضت، تتذكر كيف كانت تعمل بجد واجتهاد بمعية الاعلامي الراحل يحيى علاو وطاقم البرنامج الذين جابوا كافة المحافظات اليمنية.

 

تقول هزاع "كنا في تواصل مباشر مع الناس في الميدان نتلمس احتياجاهم وهمومهم وكنا نحرص على الأخذ بيد المحتاجين وتوزيع الجوائز المالية لهم، كانت الانسانية هي الهدف الأسمى للبرنامج، اضافة الى نشر المعرفة وتثقيف اليمنيين بمعالمهم وأمجاد أجدادهم".

 

 

تشير هزاع إلى أن الناس كانوا ومايزالوا يحرصون على متابعة برامج المسابقات خلال شهر رمضان، لذلك كانت توضع لبرنامجها ميزانية مالية كبيرة جعلت من انتاجه منافساً لكبريات البرامج المسابقاتية في القنوات الفضائية العربية.

 

بسمة

 

يُعد برنامج بسمة من أبرز البرامج الرمضانية التي كانت تتابعها الحاجة فاطمة الجوفي وأخريات كن ينتظرن سماع البرنامج الإذاعي وهن يعملن على تجهيز وجبات الإفطار في مطابخهن كما تقول الجوفي في حديثها لـ"الموقع بوست"، وتضيف: "خلال سنوات الحرب افتقدنا لسماع مثل هكذا برامج في الإذاعات المحلية رغم أنها كثيرة العدد"، كانت فكرة البرنامج تقوم على انتقاد الظواهر والأحداث السلبية في اليمن والوطن العربي بقالب ساخر، وكان يتناوب على اعداد البرنامج عدد من الإعلاميين في إذاعة صنعاء ابرزهم : " عبدالعزيز شايف ،علي السياني ومحمد الشرفي ،أماني راوح".

 

 

يقول الإعلامي علي السياني لـ"الموقع بوست" كنا نتنافس فيما بيننا على تقديم كل الإمكانيات المتاحة لنا من أجل تقديم برامج ذات جودة تلبي رغبات المستمعين خلال الشهر الكريم وعلى مدار أيام السنة، نتعب ونثابر من أجل الجمهور".

 

فتاوى

 

كان الأستاذ يحيى الدرة يُعد ويقدم برنامج فتاوى عبر اثير إذاعة صنعاء قبل موعد صلاة الفجر في كل ليلة من ليالي شهر رمضان، وكان ينتقد بعض السائلين بطريقة فكاهية، الأمر الذي جذب كثيراً من المتابعين لذلك البرنامج الديني الذي كان الدرة يستضيف فيه عدداً من العلماء المتخصصين في الإفتاء الديني في اليمن، وبسبب النجاح الذي حققه الدرة في برنامجه استقطبه التلفزيون اليمني الذي كان يبث البرنامج.

 

 

اختبر معلوماتك

 

كان اختبر معلوماتك البرنامج المسابقاتي الذي يجمع النخب من أكاديميين وطلاب المعاهد والجامعات اليمنية حيث يتنافسون في الإجابة على أسئلة في العلوم والابتكارات والتاريخ والجغرافيا والثقافة العامة، البرنامج كان من إعداد وتقديم الدكتور علي الصبري وإخراج أحمد محمد زايد.

 

 

حتى للأطفال فقد كان لهم مساحة لا بأس بها ضمن الخارطة البرامجية في الإذاعات والقنوات اليمنية على عكس اليوم الذي قل فيها انتاج برامج مخصصة للأطفال خاصة البرامج المسابقاتية.

 

يرى الإعلامي سمير المذحجي الذي أعد وأخرج معظم برامج ومسابقات الأطفال التي كانت تُبث خلال أيام شهر رمضان المبارك عبر اثير إذاعة صنعاء وشاشة التلفزيون اليمني، أن الوقت الراهن لم يعُد للطفولة مكان في إعلام اليوم.

 

ويرجع المذحجي سبب ذلك إلى الحرب التي ماتزال مندلعة منذ أزيد من عشرة أعوام، ويقول في حديثه لـ"الموقع بوست"، "لست متفائلاً بقادم الأيام فالحرب لن تبارحنا".

 

في مصر والامارات وقطر والسعودية تم افتتاح قنوات فضائية تعيد بث برامج ومسلسلات انتجت في عقود ماضية، هذه الفكرة نالت استحسان الكثيرين وفي اليمن يتساءل اعلاميون تحدثوا لـ"الموقع بوست"، لماذا مثل هكذا فكرة لا ترى النور؟


مقالات مشابهة

  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الإثنين 10 مارس 2025: برج الجدي.. لا تبحث في الماضي
  • برامج رمضانية في الذاكرة.. لماذا يحن اليمنيون إلى ماضيهم؟ (تقرير)
  • الجوزاء: خذ نفسا عميقا.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 9 مارس 2025
  • إتاحة استيفاء ملف ترقي المعلمين على هذا الرابط .. الآن
  • الحوت: ستنجز أعمالاً طال انتظارها.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 9 مارس 2025
  • لماذا يجب عليك إجراء تحليل وظائف الكلى بشكل دوري؟
  • الثور: واجه الأمور بعقلانية وصبر.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 8 مارس 2025
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج السبت 8 مارس 2025: برج الثور.. لا تستسلم للخمول
  • لماذا يجب عليك إجراء تحليل الدهون الثلاثية؟ إليك الفوائد والتفاصيل
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الأبراج الجمعة 7 مارس 2025: برج العقرب.. لا تتورّط في وعود