البوابة:
2024-07-06@12:17:28 GMT

شاهد.. مركبة مسرعة تقتحم صالون حلاقة في أريزونا

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

شاهد.. مركبة مسرعة تقتحم صالون حلاقة في أريزونا

شهدت ولاية أريزونا الأمريكية، لحظة مروِّعة تم التقاطها عبر كاميرات المراقبة، تظهر فقدان فقدت مسنة السيطرة على سيارتها وانحرافها بشكل مفاجئ نحو صالون حلاقة، ما أدى إلى اصطدامها بنافذته الأمامية.

اقرأ ايضاًفيديو صادم: بائعات هوى قاصرات في شوارع عمان

وبحسب الفيديو ، ظهرت سيارة من نوع "لكزس" وهي تخترق حافة ساحة انتظار السيارات، وتتجه بسرعة متزايدة نحو الصالون، قبل أن تتوقف في منطقة الاستقبال بالداخل.

نقلت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية اللقطات المذهلة، حيث تظهر ردود الفعل المفاجئة للعاملين في الموقع والزبائن الذين لم يصدِّقوا ما يرونه بأم أعينهم.

وأفادت الصحيفة بأن السائقة أصيبت بإصابات طفيفة ورضوض في منطقة الساق، بينما لم يصب أي من الزبائن الذين كانوا في الصالون بأي أذى جراء الحادث المروع.

اقرأ ايضاً لحظة التقاطها "سيلفي".. انفجار صاروخ باليستي خلف امرأة في أوكرانيا (فيديو)

قامت آشلي أبتون، مالكة الصالون الذي اقتحمته السيارة، بالتعبير عن دهشتها وصدمتها من الحادثة، حيث صرحت قائلة: "لو كنت متوقفة في مكان آخر، لكنت الآن ميتة بالتأكيد".

وفقًا لـ "سكاي نيوز عربية"، فإن الحادث وقع أثناء تصفيف شعر أحد العملاء من قبل آشلي أبتون، وقت الساعة الواحدة بعد ظهر يوم السبت. تعرض الجدار المجاور للصالون للانهيار بشكل مباغت بسبب تأثير اصطدام السيارة المفاجئ.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي والأدب والترجمة في مناقشات صالون "مصر المحروسة" بروض الفرج

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد قصر ثقافة روض الفرج لقاء بعنوان "الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الأدب والترجمة"، ضمن فعاليات الصالون الثقافي الشهري لمجلة مصر المحروسة الإلكترونية، التي تصدر عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، والذي تحدث فيه الكاتب الدكتور زين عبد الهادي، أستاذ علم المعلومات وتاريخ المعرفة بجامعة حلوان. 

ولفت الصحفي محمد نبيل، الذي أدار النقاش إلى أنه من الممكن أن استثمار الذكاء الاصطناعي بشكل إيجابي، فمثلا مع انتشار الإنترنت في أغلب المدارس والبيوت المصرية مطلع الألفية الثالثة أحدث ضجة كبيرة ومخاوف مماثلة لتلك التي يحدثها الذكاء الاصطناعي.

 وأضاف: استطاع الإنسان المصري في نهاية المطاف استثماره بشكل جيد ليصبح أداة أساسية في حياته العملية، وبالمثل من الممكن أن نستخدم ونسخر الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بشكل مختلف، مثل أن نعزز به نمذجة الملاحم الروائية الطويلة والتصحيح اللغوى، وأيضا يمكن أن يفيدنا نقديا، فبدلاً من أن نقول على عمل ما أنه رديء فمن الممكن أن نقول إن هذا العمل مولد بالذكاء الاصطناعي؛ أي خال من أي لمسة إنسانية فريدة، وبذلك يصبح للمسة الإنسانية قيمة أكبر من الحياة قبل ظهور الذكاء الاصطناعي.

وتحدث الدكتور زين عبد الهادي موضحا أن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أصبحت لدى البعض يمكن من خلالها الحصول على كم كبير من المعلومات والصور كما في بعض محركات البحث التي يمكن الاستعانة بها في كتابة مقال، أو قصص للأطفال أو كتابة سيناريو أو رواية، وحتى في مجال العلوم الإنسانية، ولكن هناك من ينظر لتلك التقنية بأنها تسبب الكثير من المخاطر.

وأضاف عبد الهادي: هناك استخدامات مهمة للذكاء الاصطناعي ولا ننكر ذلك، خاصة أن العالم يتقدم بسرعة هائلة، فبعد أن كان يستخدم في تشخيص بعض الأمراض كما حدث خلال في القرن العشرين باستخدام تطبيق مايسين "mycin"، أصبح يتم الاعتماد عليه في إجراء العملية الجراحية بشكل كامل، على الرغم من رفض البعض تشخيص مرضهم من خلال برنامج أو ما يسمى "بالتطبيق".

وأوضح أستاذ علم المعلومات وتاريخ المعرفة أن الذكاء الاصطناعي يساعد في إنجاز الكثير من المهام كما الحال في بعض المكتبات التي تستخدم تطبيقات للرد على أسئلة الرواد "عن بعد" فيما يخص موضوعات وقضايا معينة.

وعن استخدام محركات البحث في عملية الترجمة، قال: “ظهرت الكثير من المحركات والأدوات التي يمكن من خلالها ترجمة النصوص لأكثر من لغة، ولكنها تقدم ترجمة حرفية بمحتوى غير سليم وغريب عن المنطق الإنساني، وفي بعض الأحيان يرد بها أخطاء تحتاج إلى التصحيح من قِبل مدقق لغوي، وأجرى الغرب الكثير من الأبحاث مؤخرا لإعطاء الذكاء الاصطناعي نفس الروح الإنسانية والإبداعية، ونجحوا في ذلك بشكل كبير، ولكنهم اكتشفوا فى نهاية الأمر أنهم بحاجة إلى زرع جزء بشري، وبالتالي يمكننا القول إن برامج الذكاء الاصطناعي ما هي إلا مجرد أدوات تخضع لأفكار المستخدمين، وصُنعت لمساعدة الإنسان وليس لتحل محله”.

وأشار إلى ضرورة الانتباه للمحتوى المقدم، واستخدام تلك التطبيقات كقواعد بيانات وليس كأدوات، لأنها غير محايدة وتخضع لسياسات معينة.

 وأوضح أن هناك مشكلة في التشريع فيما يتعلق بجزئية حماية الملكية الفكرية أو الهوية، ويمكن الاستعانة بتلك التقنية في العمل الإبداعي ولكن سيظل التفكير المرئي للشخص، والذي يعتمد على المعالجة المرئية للحصيلة اللغوية والصور والتعبير عنها بالكلمات هو الأفضل.

 

من جهتها أشارت د. هويدا صالح رئيس تحرير المجلة أن استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي فى الأدب والترجمة أصبحت ظاهرة تؤرق العالم بأكمله وليس لدى الشعراء والكتاب فقط، خاصة بعد تصور بعض الكتاب الغرب أن الذكاء الاصطناعي سيحول العملية الإبداعية إلى آلية، مضيفة أنه يمكن القول في نهاية الأمر إنه طالما للإنسان حصيلة ومخزون لغوي لا يمكن أن يحل الذكاء الاصطناعي محل العنصر البشري خاصة في المجال الأدبي.

واختتمت حديثها قائلة: الأمر نفسه بالنسبة للترجمة، فالمترجم يعتمد على الطريقة الكلاسيكية كالاستعانة بالقواميس الورقية أو الرقمية، كونها أفضل بكثير من ترجمة محركات البحث التي تعتمد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتقدم ترجمة حرفية لا تمكننا من الوصول إلى روح النص.

"مصر المحروسة" مجلة ثقافية إلكترونية أسبوعية، تعني بالآداب والفنون، وهي تابعة للإدارة المركزية للوسائط التكنولوجية برئاسة د. إسلام زكي، ودشنت المجلة في مارس الماضي صالونا ثقافيا لمناقشة القضايا الفكرية والنقدية، باستضافة الكاتبتين الروائيتين نهى محمود وهبة عبد العليم، وحلّ د. محمد حمدي ضيفا في صالونها السابق للحديث عن مشروع "رسم مصر".

مقالات مشابهة

  • هل شاهد سكان إسطنبول مركبة فضائية في سماء المدينة؟ (فيديو)
  • الذكاء الاصطناعي والأدب والترجمة في مناقشات صالون "مصر المحروسة" بروض الفرج
  • «القاهرة الإخبارية»: قوات الاحتلال تقتحم منطقة خلة الدار بمدينة الخليل بالضفة الغربية
  • شاهد بالصورة والفيديو.. في بادرة عظيمة نساء منطقة “الطويلة” بشمال دارفور يسيرن أكبر موكب لإطعام آلاف المواطنين الذين وصلوا إلى قريتهم نازحين من الحرب
  • “الحويج” يشدد على عقد الصالون السياسي في مدن الجنوب الليبي
  • تفاصيل بالقاهرة والجيزة (شاهد)
  • «القاهرة الإخبارية»: قوات الاحتلال تقتحم منطقة الظهر ببلدة بيت أمر بالضفة الغربية
  • والدة شاب تعدى عليه بلطجي بالمرج تكشف تفاصيل الحادث
  • لحظة اغتيال قيادي كبير بـ”حزب الله” بقصف مسيرة إسرائيلية والكشف عن أبرز المعلومات عنه ”شاهد”
  • شاهد بالفيديو.. سيدة سودانية تقتحم جلسة للبرهان والعطا بمدينة أم درمان وتخاطبهم وسط تفاعل الحاضرين