تحرك قضائي لاستكمال كشوفات السجناء قبل رمضان
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
يمانيون../
وجه التفتيش القضائي تعميمًا إلى رؤساء المحاكم الابتدائية والاستئنافية، يطالبهم برفع كشوفات السجناء والموقوفين، وذلك في إطار إجراءات تسبق حلول شهر رمضان المبارك 1446هـ.
وبحسب مذكرة حصل “يمانيون” على نسخة منها، فقد شمل التوجيه إعداد كشوفات بالسجناء الموقوفين على ذمة قضايا جنائية، سواء جسيمة أو غير جسيمة، إضافة إلى الموقوفين في المحاكم على ذمة قضايا تنفيذية أو مدنية، وكذلك المحتجزين في السجون المركزية والاحتياطية.
وأرفقت هيئة التفتيش القضائي نماذج للكشوفات المطلوبة، مع تحديد مهلة 10 أيام لتنفيذ هذا الإجراء بدءًا من تاريخ استلام التعميم في المحاكم.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
إنقاذ مقيمين من حروق شديدة بالقنفذة وتحويلهما لاستكمال العلاج بمكة
أنقذ تكامل الخدمات بين منشآت تجمع مكة المكرمة الصحي حياة مقيمين آسيويين، بعد تعرضهما لحروق خطيرة من الدرجتين الأولى والثانية، نُقلا على إثرها من مستشفى القنفذة العام إلى مستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة كحالات إنقاذ حياة.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن الحالة الأولى تعود لمقيم بنغلاديشي يبلغ من العمر 23 عامًا، وصل إلى قسم الطوارئ بمستشفى القنفذة العام مساء يوم الثلاثاء 8 أبريل 2025، وهو يعاني من حروق بنسبة 40% من الدرجتين الأولى والثانية.
وقد جرى استقباله في غرفة الإنعاش وإجراء التدخلات الطبية العاجلة، ووضعه على جهاز التنفس الصناعي لتثبيت حالته قبل تحويله في الساعة 11:00 مساء إلى مستشفى النور التخصصي بمكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إنقاذ مقيمين من حروق شديدة بالقنفذة وتحويلهما لاستكمال العلاج بمكة - اليوم
أما الحالة الثانية، فهي لمقيم هندي يبلغ من العمر 42 عامًا، وصل في نفس التوقيت ويعاني من حروق مماثلة بنسبة 25%.
وجرى التعامل معه طبيًا حتى استقرت حالته، ثم جرى تحويله هو الآخر كحالة إنقاذ حياة إلى مستشفى النور التخصصي.
ويعكس هذا الإنجاز المستوى المهني العالي الذي يقدمه مستشفى القنفذة العام، والتكامل الفاعل بين منشآت التجمع، بما يسهم في تعزيز جودة الرعاية الصحية وسرعة التعامل مع الحالات الطارئة بما يضمن سلامة المرضى ورضاهم.