الأردن يطرح عطاء لشراء 120 ألف طن قمح
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
طرحت وزارة الصناعة والتجارة والتموين الأردنية عطاء لشراء 100 ألف طن أو 120 ألف طن من القمح.
ودعت الوزارة الراغبين بالاشتراك إلى مراجعة قسم العطاءات للحصول على نسخة من دعوة العطاء التي تتضمن الشروط والمواصفات مقابل 650 دينارا غير مستردة، علما بأن آخر موعد لقبول العروض هو الساعة 3:30 من بعد ظهر يوم الثلاثاء الموافق 4 شباط المقبل.
واشترطت الوزارة عند الشراء إحضار صورة عن رخصة المهن سارية المفعول، وصورة عن السجل التجاري مصدقة قبل مدة لا تزيد على 30 يوما من تاريخ فتح العروض، وصورة عن التسجيل في غرفة التجارة سارية المفعول.
وكالة عمون الإخبارية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
روبيو: ترامب جاد في سعيه لشراء غرينلاند
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الخميس إن الرئيس دونالد ترامب جادّ في سعيه لشراء غرينلاند، الإقليم الدانماركي المتمتع بحكم ذاتي، وقال في تصريح إذاعي "لقد أعلن الرئيس ترامب ما ينوي القيام به، وهو شراؤها".
وخلال المقابلة الإذاعية قلّل روبيو من أهمية التهديد الذي قد تلجأ إليه الولايات المتحدة باستخدام القوة العسكرية ضد الدانمارك، لكنه أكد في المقابل أن تصريحات ترامب بشأن غرينلاند "ليست مزحة".
وأضاف "لا يتعلق الأمر بشراء الأرض لغرض شراء الأرض. هذا في مصلحتنا الوطنية ويجب حلّه".
وفي إشارة إلى ضمانات الناتو للدانمارك، قال روبيو "لدينا اتفاقية دفاع معهم لحماية غرينلاند إذا تعرضت لهجوم"، وأضاف "إذا كنّا بالفعل ملزمين بفعل ذلك، فقد يكون من الأفضل أن تكون لدينا سيطرة أكبر على ما يحدث هناك".
وحشدت رئيسة الوزراء الدانماركية ميتي فريدريكسن دعم أوروبا في مواجهة طموحات ترامب للاستحواذ على غرينلاند، كما أكدت خلال مكالمة هاتفية سابقة مع ترامب أن "غرينلاند سيدة مستقبلها".
وأكد الوزير الأميركي أنه لم يكن حاضرا خلال المكالمة الهاتفية بين ترامب وفريدريكسن، مشددا على أن الرئيس الأميركي "يتحدث بصراحة ووضوح مع الناس".
إعلانوقال "في نهاية المطاف أعتقد أن الدبلوماسية في كثير من الحالات تعمل بشكل أفضل عندما تكون صريحا بدلا من استخدام كلمات مبتذلة ولغة لا تترجم إلى أي شيء".
وأعرب روبيو عن قلقه من أن الصين تسعى للوصول إلى القطب الشمالي، وقد تحقق مكاسب في غرينلاند من خلال شركات تديرها الدولة.
وأضاف "من الواقعي تماما الاعتقاد بأن الصينيين سيحاولون في نهاية المطاف، وربما حتى في الأمد القريب، أن يفعلوا في غرينلاند ما فعلوه في قناة بنما وأماكن أخرى".