مقالات مشابهة الصين تكشف عن اختراع مذهل وتبهر العالم وتهز عرش التكنولوجيا الأميركية وتسقط أسهم الذكاء الاصطناعي

‏14 ساعة مضت

تقرير يكشف تفاصيل مرعبة: جوجل تعمّق تعاونها التقني مع الجيش الإسرائيلي في حرب غزة

‏5 أيام مضت

علماء: أنظمة الذكاء الاصطناعي تتجاوز الخط الأحمر وتحذيرات من “التكاثر الذاتي”

‏5 أيام مضت

“أوبن إيه آي” تطلق برنامج ذكاء اصطناعي لتنفيذ المهام عبر الإنترنت

‏5 أيام مضت

بسبب الذكاء الاصطناعي.

. ماسك وألتمان في مواجهة مفتوحة

‏5 أيام مضت

يبحث عنه الملايين.. جوجل تطلق خدمة محرر الصور السحري مجانًا

15/04/2024

أطلقت شركة صينية تطبيق “ديب سيك” (Deep Seek)، المجاني، والذي يُعد نقلة نوعية في عالم التطبيقات الذكية، حيث يجمع بين التكنولوجيا المتقدمة وسهولة الاستخدام ليلبي احتياجات المستخدمين في البحث والاستكشاف بطرق مبتكرة. 

المميز في التطبيق أنه يضاهي تطبيقات الذكاء الاصطناعي القائمة مثل جيميني وشات جي بي تي، ويقدم كل الخدمات مجانا وبدون أي مقابل.

اطلاق التطبيق احدث هزة عنيفة في عالم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتسبب بهبوط اسهم الشركات الامريكية للذكاء الاصطناعي بسبب تكاليفه المنخفضة وخدماته المجانية، وهو ما دفع الاتحاد الاوروبي الى حظر التطبيق لاسباب ومبررات غير منطقية.

يشار إلى أن الاقبال على التطبيق خلال الساعات الاولى في الولايات المتحدة بسبب كونه مجاني ومتقدم جدا فاق كل التوقعات واحدث حالة من الرعب والفزع لدى البيت الابيض، بل ودفع ترمب للتصريح بأن تطبيق ديب سيك يمثل جرس إنذار للامريكيين والغربيين.

تطبيق “ديب سيك” (DeepSeek) أطلقته شركة 深度求索 (تُعرف أيضًا باسم DeepSeek Artificial Intelligence Co., Ltd.)، وهي شركة صينية متخصصة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. تأسست الشركة بهدف تقديم حلول مبتكرة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين تجربة المستخدمين في مجالات البحث، وتحليل البيانات، والتفاعل الذكي.

أبرز ميزات تطبيق ديب سيك: 

1. بحث ذكي يعتمد على الذكاء الاصطناعي: 
   – يوفر التطبيق نتائج دقيقة ومُخصصة بفضل خوارزميات التعلم الآلي، مما يجعله الخيار الأمثل للبحث عن المعلومات، والمواد التعليمية، وحتى التوصيات الترفيهية. 

2. واجهة مستخدم بسيطة وسلسة: 
   – تصميم عصري يسهل التنقل بين الميزات المختلفة، مع دعم للغات متعددة لتلبية احتياجات المستخدمين حول العالم. 

3. حماية البيانات والخصوصية: 
   – يتميز التطبيق بتقنيات تشفير متقدمة تضمن حماية بيانات المستخدمين، مع خيارات تحكم كاملة في الإعدادات الشخصية. 

4. مزامنة تلقائية عبر الأجهزة: 
   – يمكن استخدام التطبيق على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، مع مزامنة البيانات تلقائيًا بين جميع الأجهزة. 

كيفية تنزيل التطبيق: 
– لمستخدمي أندرويد: 
يمكن تنزيل التطبيق مباشرة من متجر Google Play عبر الرابط التالي: 
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.deepseek

– لمستخدمي آيفون: 
متوفر على متجر App Store عبر الرابط التالي: 
https://apps.apple.com/app/deep-seek/id123456789

– تنزيل مباشر (APK): 
  يمكن تحميل التطبيق مباشرة من الموقع الرسمي عبر الرابط: 
https://www.deepseek.com/download

ويمثل تطبيق ديب سيك رؤية متقدمة لتقديم تجربة مستخدم استثنائية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، لجعل التكنولوجيا أداة بسيطة وفعالة في يد الجميع.

ذات صلة

الوسومdeep seek التطبيق التطبيق الصيني الذكاء الاصطناعي تنزيل ديب سيك

السابق الصين تكشف عن اختراع مذهل وتبهر العالم وتهز عرش التكنولوجيا الأميركية وتسقط أسهم الذكاء الاصطناعياترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار تنزيل تطبيق “ديب سيك” الصيني.. طفرة في عالم التطبيقات الذكية المجانية 100% بميزات مذهلة هزت عالم الذكاء الإصطناعي ‏36 ثانية مضت الصين تكشف عن اختراع مذهل وتبهر العالم وتهز عرش التكنولوجيا الأميركية وتسقط أسهم الذكاء الاصطناعي ‏14 ساعة مضت هل تُنهي بطاريات الألمنيوم عصر الليثيوم؟ ابتكار جديد يُعيد تشكيل مستقبل تخزين الطاقة ‏يومين مضت خطوة بخطوة.. كيف تقرأ رسائل واتساب المحذوفة على Android وiOS؟ ‏4 أيام مضت دولة عربية تضغط للدفع بالسعودية نحو التصعيد باليمن.. ما هو السبب؟؟ ‏4 أيام مضت عاجل وردنا الان: شاهد أول صورة لضبط قاتل المعلمة نسرين بعد فراره من عدن إلى صنعاء ‏4 أيام مضت الخضيري يكشف حقيقة الأساس العلمي لفوائد خلط التين بزيت الزيتون ‏4 أيام مضت بشرى سارة لمستخدمي ثريدز.. ميتا تكشف بدء الإعلانات على المنصة مع ميزات جديدة ‏5 أيام مضت تقرير يكشف تفاصيل مرعبة: جوجل تعمّق تعاونها التقني مع الجيش الإسرائيلي في حرب غزة ‏5 أيام مضت سامسونج تُعلن أسعار هواتف Galaxy S25 وS25 Ultra في الأسواق العربية ‏5 أيام مضت عطور بريطانية فاخرة تُصنع من الصرف الصحي.. مفارقة غريبة ‏5 أيام مضت اكتشاف قمم عملاقة مدفونة تحت الأرض تفوق ارتفاع إيفرست بـ100 مرة ‏5 أيام مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: التطبيق التطبيق الصيني الذكاء الاصطناعي تنزيل ديب سيك الذکاء الاصطناعی أیام مضت دیب سیک فی عالم

إقرأ أيضاً:

تقنيات الذكاء الإصطناعي ستجتاح بإعصارها مؤسسات الإعلام والأجهزة الإستخبارية

أبريل 7, 2025آخر تحديث: أبريل 7, 2025

حامد شهاب

باحث إعلامي

إن من أبرز مما يمكن تأشيره عن مخاطر استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي المستقبلية الخارقة هو أنه ليس بمقدور رجال الإعلام أو المهتمين بشؤون الدعاية والحرب النفسية أو حتى الأجهزة الإخبارية والأمنية ورجال السياسة في دول المنطقة والعالم وقف تداعيات هذا الغول مما يسمى بتقنيات الذكاء الاصطناعي وعالم الروبوتات وما تحمله من سيول وأعاصير جارفة تتجاوز خبراتنا الدعائية وأساليب الحرب النفسية التقليدية والشائعة الاستخدام حاليا وقد تصبح تلك الأساليب البالية من ذكريات الماضي السحيق.

بل أن خبرات وميادين الذكاء الاصطناعي المرتقبة تتفوق حتى على الأجهزة الاستخبارية والأمنية التي ترى نفسها مضطرة لمسايرة أنظمته وبرامجه وتوجهاته للاستفادة من تقنياته الفائقة في عملها الاستخباري والأمني المستقبلي وستكون تلك الأجهزة أمام خيار تغيير استراتيجياتها الاستخبارية والأمنية وأسبقياتها كاملة كونها ستجد أن خبراتها قد أصبحت كلاسيكية وبالية ولم تعد تواكب هذا العالم المتسارع الذي سيتفوق عليها في القدرات الفنية والتقنية وحتى الخبرات النفسية والاستخبارية والدعائية.

بل إن الخطر الأكبر يتمثل في عدم قدرة أنظمة سياسية على مواجهة تداعيات تطبيقات الذكاء الاصطناعي المرعبة أمام غول يريد أن يغير كل معالم حياتنا ويزيح البشر من أغلب أرجاء الكرة الأرضية عن طريقه ويكون هو المهيمن والمسيطر على مستقبل العالم وحركة تصنيعه ونهضته المستقبلية وتجد دول كبرى فرصتها من خلاله للوصول إلى أهدافها وتحقيق أجندتها في استهداف من تراه أنه قد دخل في خصومة معها لتسقطه ربما بالضربة القاضية مما يدخل ساسة أنظمة العالم ودول المنطقة أمام غول يجتاحهم بسرع فائقة وليس بمقدور أجهزتهم العسكرية والاستخبارية والأمنية وقف زحف فيضاناته المدمرة واعصاره الضارب وسيوله الجارفة.

ومع هذا فإنه بإمكان الإعلام وقنواته المختلفة فرصة الاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في ميادين الدعاية والحرب النفسية، برغم ان الذكاء الاصطناعي قد يتحول الى غول يداهمنا وليس بمقدورنا مواجهة تداعيات طوفانه الجارف.

ومع كل تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي ستغرق عالمنا إلا أنه بمقدور رجال الإعلام والمختصين بشؤون الدعاية والحرب النفسية أن يكبحوا جماح هذا الاعصار القادم من عوالم الذكاء الاصطناعي للاستفادة من إيجابيات في خدمة توجهاتنا الاعلامية والدعائية وفي مجالات تطوير قدراتنا في الحرب النفسية.

ومن شأن استخدامات تطبيقات الذكاء الاصطناعي أن تحمل تلك الاستخدامات مخاطر لا حصر لها على العاملين في الحقل الإعلامي والدعائي بأن بمقدوره إزاحة الكثيرين منهم عن واجهة الإعلام إذا لم يحسنوا طرق مواجهة تدفق سيله الجارف بأن يكونوا هم من يمتلكون زمام المبادرة لوقف تداعياته على عالمهم الإعلامي وموقعهم أمام الرأي العام والمؤسسات التي يعملون فيها إذ ان استخداماته في هذا المجال ما تزال في بداياتها الأولى لكن المخاطر المستقبلية لتلك الاستخدامات التقنية وعالم الروبوتات هي من تدخلنا منذ الان في دائرة الخطر الداهم .

كما أنه من المتوقع لهذا الزحف المتسارع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي أن يدخل رجال السياسة في أزمات كثيرة في عمليات تسقيطهم السياسي ومن ثم الإطاحة بالكثيرين منهم في أن بمقدور تقنيات الذكاء الاصطناعي أن تسلط الأضواء عليهم وتقوم بتهييج الشارع ضدهم بمختلف قنوات التشهير وتشويه السمعة ومن يدخل في جعبة تفكيرها سيكون أمام مهمة عسيرة لبقائه فترة أطول.

بل أن الاجهزة الاستخبارية والأمنية ستدخل ميدان هذا الاستهداف في تقنيات الذكاء الاصطناعي وفي مجالات الاختراق الفني والسيبراني الفائق التطور في وسائل تقنياته وتجد تلك الأجهزة نفسها وهي مضطرة للاستفادة من تلك التقنيات الحديثة في خدمة عملها الاستخباري والأمني وابتكار وسائل أكثر تطورا مما كانت تستخدمها قبل سنوات كون أساليبها وطرق عملها ستكون بالية ومستهلكة وغير قادرة على مواجهة قدرات تقنية وفنية خارقة دخلت الى ساحة العمل الاستخباري والأمني والدعائي وهي مرغمة على تجديد خبراتها التقنية بما يتوائم ومتطلبات الأمن السيبراني التقني الحديث  وبعضها بل الكثير منها وبخاصة أجهزة دول كبرى ستجد فيها فرصتها في الهيمنة ومواجهة حملات الخصوم والأعداء ضدها.

والأكثر من هذا فإن الذكاء الاصطناعي سيكون أمام فرص اختلاق أزمات ومشاكل وعراقيل لإقتصاديات الدول والحكومات وبخاصة في دول المنطقة التي ما تزال متخلفة عن ركب التطور التقني المتسارع الخطى وفي دورها المتفاقم في إشاعة تخريب مؤسساتها المالية والاقتصادية والعمل على تحطيم القيم ومعالم السلوك المجتمعي القويم وتغيير أنماط الحياة للأجيال المقبلة في معظم جوانبها بحيث تصبح مواجهة حروبها الشرسة مهمة صعبة وقد تكون مستحيلة في حالات كثيرة.

بل أننا نحن معشر العاملين في الحقل الإعلامي والصحفي وفي مجالات الدعاية والحرب النفسية سنكون أمام مفارقة خطيرة قد تخرجنا من السيطرة على مقدرات الإعلام إذا ما سيطرت بعض قوئ الشر على طوفان هذا العالم التقني الهائل القدرات وسيرته لخدمة مصالحها وأجندتها لاستهداف دولنا من خلال سيوله الجارفة وأعاصيره المدمرة بطريقة ربما تكون خارج قدراتنا في مواجهة تداعياته وارتداداته على عالمنا ومحيطنا المحلي والإقليمي وحتى الدولي.

ومن أبرز تلك المخاطر أن تداعيات سقوط أنظمة المنطقة وانهيارها سيكون أسرع مما يتصور الكثيرون عن القدرات الخارقة التي تتوافر أمام جهات ومرتكزات الذكاء الاصطناعي في قدراته على الاختراق وفي تسقيط من يراه أنه قد دخل ضمن عالمه الذي يريد أن يجتاحه ويداهمه بطريقة سريعة ليزيحه عن طريقه وفق أهدافه المرسومة ضمن أجندة دول كبرى وجهات دولية واستخبارية تريد استغلال ما تخطط له من خلال الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في حروبها المقبلة مع أنظمة سياسية لا ترتاح لها أو ممن تدخل ضمن أهداف تسقيطها وإزالتها عن الواجهة.

وما نراه اليوم عن حملات تزييف معالم وتوجهات شخصيات سياسية وفنية واعلامية وحتى رجال أعمال ضمن وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لتشعرنا ان مخاطر هذا التزييف والتحريف للمحتوى الهابط أصبح أمرا خطيرا للغاية وعرض سمعة شخصيات سياسية ومجتمعية وربما حتى ثقافية ومعرفية لمخاطر تشويه سمعتها والحط من قدرها أمام جمهورها ومؤيديها وانصارها ليتسنى إسقاطها في الوقت المناسب بطرق واساليب لم تخطر على بال.

هذه هي أبرز المخاطر والمخاوف التي يمكن سبر أغوارها والكشف عن مكنوناتها عما نراه بشأن تطبيقات الذكاء الاصطناعي وعالم الروبوتات التي دخلت عوالم مصانعنا ومؤسساتنا وحقولنا المعرفية لتزيح البشر عن طريقها شيئا فشيئا وتكون هي المهيمن الأول والأخير في نهاية المطاف في وقت لا يمكن التنبؤ بما سيكون عليه مصير البشرية بعد كل هذا الاجتياح القادم الينا من عوالم الذكاء الاصطناعي وهي من تتقدم الصفوف في كل زوايا الإنتاج الصناعي والتقني والفني وحتى النفسي والاجتماعي والقيمي ولا ندري ماهي نهايات فوضى هذا العالم ومدى ما تخلفه على البشرية والإنسانية جمعاء من مخاطر فادحة تهدد وجودها في الصميم.

مقالات مشابهة

  • سيكون منافساً قوياً في الأسواق.. إطلاق هاتف جديد بميزات «الذكاء الاصطناعي»
  • جيل «زد».. قفزة كبيرة في عالم التجارة الإلكترونية بدعم الذكاء الاصطناعي
  • جيل زد يقود تحول تجربة التسوق عبر وسائل التواصل بدعم من الذكاء الاصطناعي
  • الأردن: الذكاء الاصطناعي يدخل عالم مخالفات السير
  • الذكاء الاصطناعي يدخل عالم العلاج النفسي: المعالج الروبوت في خدمتك الآن
  • تطبيق جديد يحمي الأعمال الفنية من الذكاء الاصطناعي
  • جهة الشرق..فتح باب التطبيقات الذكية للنقل
  • تقنيات الذكاء الإصطناعي ستجتاح بإعصارها مؤسسات الإعلام والأجهزة الإستخبارية
  • بميزات مذهلة .. إليك أفضل سماعة لاسلكية بالأسواق في 2025
  • وزيرا المالية والاتصالات يطلعان على مشاريع ريادية في “الذكاء الاصطناعي”