سر غضب شيكابالا وصفقة الزمالك الجديدة.. محمد فاروق يكشف التفاصيل «فيديو»
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
كشف الإعلامي محمد فاروق عدة مفاجآت بشأن السر وراء غضب نجم الزمالك، محمود عبد الرازق شيكابالا، وكواليس الصفقة الجديدة في ميت عقبة.
وقال محمد فاروق في برنامجه الإذاعي "صوت الملعب"، إن محمود عبد الرازق شيكابالا غاضب بشدة في الزمالك، وسر غضبه هو المدرب السويسري كريستيان جروس.
وتابع: "شيكابالا لاعب كبير للغاية، ولذلك هو يشعر بالغضب لأن المدرب كريستيان جروس لا يشركه في المباريات، وهو ما جعله في حال غضب شديد خاصة أن غيابه يكون أيضا عن المباريات السهلة".
وأضاف: "يشعر شيكابالا بالضيق من تعامل جروس معه، حيث لم يقم بإشراكه منذ البداية في مباراة مثل أبو قير للأسمدة بكأس مصر، ويرى أن هناك تجاهل واضح ومتعمد من المدرب السويسري".
ويستعد الزمالك لخوض مواجهة قوية ومرتقبة، في السابعة مساء غد الجمعة، أمام براميدز، ضمن منافسات الجولة 11 ببطولة الدوري المصري الممتاز، على ملعب الدفاع الجوي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك شيكابالا محمد فاروق جروس الإعلامي محمد فاروق
إقرأ أيضاً:
نجل شقيق الضحية الثانية لسفاح الإسكندرية يكشف التفاصيل الأخيرة في حياتها: «كانت واعية وحنونة»
ما زالت قضية سفاح الإسكندرية تثير الرأي العام، خاصة مع تزايد الكشف عن تفاصيل جديدة حول ضحاياه، وفي هذا السياق، التقت بوابة «الأسبوع» مع نجل شقيق تركية عبد العزيز رمضان، الضحية الثانية للسفاح، الذي روى اللحظات الأخيرة قبل اختفائها والعثور على جثمانها في إحدى الشقق بمنطقة المعمورة البلد.
اختفاء غامض وتحقيقات متواصلة
أوضح محمد عبد الله، نجل شقيق الضحية، أن عمته تغيبت منذ 21 أكتوبر 2024، ما دفع العائلة إلى تقديم بلاغ رسمي، حيث تحركت الجهات الأمنية للبحث عنها دون جدوى. وبعد أشهر من الغموض، تم العثور على جثمانها داخل شقة سكنية في المعمورة، في واقعة هزت الجميع.
تفاصيل مؤلمة تكشفها التحقيقات
كشف عبد الله أن عمته كانت تعاني من مشكلات مع أحد السماسرة، ما دفعها للاستعانة بالمحامي نصر الدين السيد إسماعيل، الذي تبين لاحقًا أنه المتهم الرئيسي في القضية. وأوضح أن المتهم احتجزها داخل شقة في العصافرة لأكثر من أربعة أشهر، مستغلًا سيدة منتقبة لسحب معاشها الشهري حتى استنفد جميع مدخراتها. وعندما نفدت أموالها، قرر التخلص منها بوحشية.
محاولات البحث وتفاصيل الجريمة
أشار نجل شقيق الضحية إلى أن العائلة كانت تترقب جلسة قضائية لها يوم 3 ديسمبر 2024، إلا أنها لم تحضر ولم يتمكنوا من العثور على المحامي المتهم. وبعد تتبع تحركاتها، تبين أن معاشها يُسحب شهريًا رغم اختفائها، ما أثار الشكوك حول مصيرها. وبعد يومين فقط، اكتشفت السلطات جثمانها في شقة المحامي بالمعمورة، ليُكشف النقاب عن واحدة من أبشع الجرائم.
"كانت واعية وحنونة.. ولم تكن سهلة الاستغلال"
أكد عبد الله أن عمته كانت شخصية قوية، معروفة بوعيها وشهامتها، ولم تكن من السهل استغلالها، لكنها وقعت ضحية لخدعة المحامي، الذي تظاهر بمساعدتها قبل أن ينهي حياتها. وأضاف: "عُرفت بطيبتها وأخلاقها الحميدة، ولم يصدر عنها أي تصرف غير لائق طوال حياتها".
المطالبة بالقصاص من القاتل
اختتم عبد الله حديثه بمطالبة الجهات المختصة بإعدام المتهم، ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه ارتكاب مثل هذه الجرائم. وقال: "هذا الشخص لم يقتل نفسًا واحدة، بل ثلاث أرواح، بدافع الطمع، مستغلًا مهنته كمحامٍ لارتكاب جرائمه المروعة".