القطار الكهربائي الخفيف يطلق رحلات دون توقف إلى العاصمة الإدارية الجديدة | تفاصيل
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أعلنت الشركة المشغلة للخط الثالث للمترو والقطار الكهربائي الخفيف إطلاق رحلتين بدون توقف من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وقالت الشركة الفرنسية على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك إنه تقرر تعديل مواعيد تشغيل قطار العاصمة بداية من فبراير، بتوفير رحلتين مباشرتين الساعة ٧:٣٠ و٨:٠٠ صباحًا من محطة عدلي منصور لمدينة الفنون والثقافة بدون أي توقف.
ويبدأ مسار القطار الكهربائي الخفيف، من محطة عدلى منصور المركزية التبادلية موازى لطريق (القاهرة -الإسماعيلية) الصحراوى، ثم يتفرع شمالاً بعد مدينة بدر حتى مدينة العاشر من رمضان، وجنوباً إلى العاصمة الإدارية الجديدة، ومن المقرر أن يمتد إلى المدينة الرياضية الدولية بطول 105 كم وعدد 19 محطة.
ويحقق مشروع القطار الكهربائي خدمة تبادل الركاب مع الخط الثالث للمترو بمحطة عدلى منصور المركزية، ويخدم المدن الجديدة على طريق القاهرة/ الإسماعيلية الصحراوى مثل العبور والشروق والمستقبل وبدر حتى العاشر من رمضان شمالاً والعاصمة الإدارية جنوباً للتسهيل على المواطنين للانتقال من القاهرة إلى تلك المدن والعكس.
كما يحقق القطار الكهربائي الخفيف خدمة تبادل الركاب مع مونوريل شرق النيل (العاصمة الإدارية) فى محطة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية، القطار الكهربائى السريع فى محطة العاصمة المركزية مما يضمن تنفيذ شبكة نقل متكاملة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطار الكهربائي الخفيف الشركة الفرنسية مدينة الفنون والثقافة المزيد القطار الکهربائی الخفیف العاصمة الإداریة
إقرأ أيضاً:
"وزير الأوقاف" يفتتح مسجد آل منصور بمنطقة باديا في أكتوبر الجديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم الجمعة ٧ من مارس ٢٠٢٥م، مسجد آل منصور في منطقة باديا بمدينة أكتوبر الجديدة، بحضور المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.
وألقى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، خطبة الجمعة تحت عنوان "تعزيز الهوية ودورها في صناعة الحضارة".
وأوضح أن شهر رمضان المبارك يسهم في تشكيل الهوية الإسلامية، خاصة عند المصريين الذين يستقبلونه بمظاهر الفرح والبهجة، تعظيمًا لقدومه وحرصًا على أداء فريضته.
وأشار إلى فضل هذا الشهر العظيم في رفع الدرجات، ومحو الخطايا والسيئات، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "ومَنْ تَقربَ فيه بِخصلَةٍ، كان كَمَنْ أدَّى فرِيضةً فِيما سِواهُ، ومَنْ أدَّى فرِيضةً فيه كان كمنْ أدَّى سبعين فرِيضةً فِيما سِواهُ".
وتناول فضائل بناء المساجد وعمارتها، مؤكدًا أنها كانت عبر التاريخ مراكز إشعاع حضاري، ومنطلقًا للعلم والدعوة، مستشهدًا بحديث سيدنا النبي ﷺ: "من بَنى مسجدًا للهِ ولَو كمَفحَصِ قَطاةٍ أو أصغرَ، بنى اللهُ له بيتًا في الجنَّةِ".
واختتم بدعاء الله عز وجل أن يتقبل هذا العمل الطيب، وأن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء، وأن يعيد المسجد الأقصى إلى المسلمين، مؤكدًا أن عمارة بيوت الله من أعظم القربات التي يثاب عليها العبد.