الكشف عن 3 مرشحين لمنصب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
يجري رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مقابلات مع ثلاثة مرشحين لمنصب رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء الخميس بعد وزير الدفاع يسرائيل كاتس، الذي أجرى معهم مقابلة يوم الأحد.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوست العبرية، إن هناك أوقات يجري فيها نتنياهو مقابلات منفصلة مع المرشحين لمنصب رئيس أركان جيش الاحتلال وهناك أوقات يبلغ فيها رئيس الوزراء وزير دفاعه بمن هو المفضل، لكن كاتس لديه السلطة لاتخاذ اختياره الخاص.
وأضافت الصحيفة العبرية أن استعجال نتنياهو في إجراء المقابلات قبل رحلته إلى واشنطن العاصمة الأسبوع المقبل هو على الأرجح إشارة إلى أن القرار بشأن رئيس أركان الجيش سيتم الإعلان عنه قريبًا جدًا.
وكان من المتوقع أن يتحرك كاتس بسرعة لاختيار بديل لهرتسي هاليفي لهذا المنصب، بعد إعلان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الحالي في 21 يناير أنه سيتنحى عن منصبه في 6 مارس، ألقى وزير الدفاع عائقا في نهاية الأسبوع الماضي بإضافة المرشح غير المتوقع اللواء تمير ياداي.
وكشفت صحيفة جيروزالم بوست في تحديد اثنين من المرشحين الثلاثة في القائمة النهائية، وهم مدير عام وزارة الدفاع ونائب رئيس هيئة الأركان العامة السابق اللواء إيال زامير ونائب رئيس هيئة الأركان العامة المنتهية ولايته اللواء أمير برعام.
ومع ذلك، فقد ذكرت صحيفة جيروزالم بوست وجميع وسائل الإعلام العبرية الأخرى أن المرشح الثالث في القائمة المختصرة سيكون قائد القيادة الشمالية اللواء أوري جوردون.
بدلاً من ذلك، يبدو أن ياداي، الذي تقاعد مؤخرًا من جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد أن خدم كرئيس لقيادة القوات البرية، قد أطاح بجوردون في القائمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس المزيد جیش الاحتلال رئیس أرکان
إقرأ أيضاً:
إسبانيا ترفض اقتراح وزير الدفاع الإسرائيلي باستقبال فلسطينيين على أراضيها
قال وزير الخارجية الإسباني إن بلاده ترفض اقتراح وزير الدفاع الإسرائيلي باستقبال إسبانيا فلسطينيين في حال مغادرتهم قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها.
وكانت الكويت عبرت عن رفضها لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، معتبرة إياه انتهاكا صارخا للقانون الدولي.
ولاقى المشروع الأمريكى الإسرائيلى لتهجير الفلسطينيين رفضا واستنكارا على جميع المستويات، من أمريكا نفسها، إلى العديد من دول العالم الكبرى، وصولاً إلى الرفض الفلسطيني، والإجماع العربي على أنه لا سلام ولا استقرار فى الشرق الأوسط إلا بحل عادل للقضية الفلسطينية، يستند لإقامة الدولة المستقلة، ورفض التهجير.