كشفت معلومات قناة "الجديد"، مساء اليوم الخميس، أنّ "ممثلا الثنائي الشيعي الخليلان النائب علي حسن خليل والحاج حسين الخليل اجتمعا مع الرئيس المكلف نواف سلام مساء الاربعاء".

وبحسب مصادر الثنائي، إن "الخليلان لم يسمعا من الرئيس المكلف أي فيتو على إسم ياسين جابر ولم ينقل لهما أي فيتو خارجي وتحديدا أميركي".



وفي هذا السياق، أعلن زوار الرئيس المكلف، أن "سلام يحاول استبدال ياسين جابر باسم اخر مستقل وهو رفض اكثر من اسم ايضا للثنائي الشيعي وتحديدا لحزب الله في حقيبة الصحة". 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

في عيد تحرير سيناء.. وزير التعليم: كل عام ومصرنا في أمن وسلام

هنأ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب المصري العظيم بمناسبة الذكرى الـ٤٣ لعيد تحرير سيناء.

وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني في تصريحات له خلال البيان، إن هذه الذكرى العظيمة ستظل رمزاً لتضحيات وبطولات رجال قواتنا المسلحة للحفاظ على الوطن وأمنه واستقراره..كل عام ومصرنا الغالية في أمن وسلام ورخاء.

من جانبها، نشرت القوات المسلحة عدة فيديوهات بمناسبة الذكرى الـ 43 لتحرير سيناء.

اللواء محمد إبراهيم الدويري: سيناء رمز السيادة وعنوان الإرادةنهضة زراعية وتنموية متكاملة في سيناء.. تعاون دولي لتعزيز التنمية المستدامة بـ أرض الفيروزانتصار عسكري ودبلوماسي باهر.. القومي لحقوق الإنسان يهنئ الرئيس السيسي بذكرى تحرير سيناءالجمعة.. فتح بانوراما حرب أكتوبر والمتاحف العسكرية مجاناً للجماهير احتفالاً بتحرير سيناء

وتحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى الـ 43 لتحرير سيناء بعد أن تم تحريرها من الاحتلال الإسرائيلي عام 1982، واكتمل التحرير بعودة طابا عام 1988.

عيد تحرير سيناء

ويظل يوم تحرير سيناء يجسد ذكرى خاصة في وجدان كل مصري، فملحمة استرداد الأرض تخطت كونها انتصارًا عسكريًا ودبلوماسيًا، بل امتدت لتصبح نموذجًا خالدًا لقهر اليأس والإحباط من أجل استرداد الكرامة عسكريًا وسياسيًا.

وبعد نصر السادس من أكتوبر قررت مصر في خطوة شجاعة التوجه إلى السلام والمفاوضات لاسترداد أرضها ولكنها مفاوضات المنتصر الذي يملي شروطه فكانت مفاوضات السلام التي كللت في 25 أبريل عام 1982 برفع العلم المصري على سيناء.

وفي عام 1989 كانت ملحمة استرداد طابا آخر نقطة فى الحدود المصرية بسيناء، بعد أن قام المفاوض المصرى بجهود مضنية وشاقة، وتحكيم دولى ليثبت أحقية مصر فى منطقة طابا مقدمًا البراهين والأدلة التى تؤكد ملكية الدولة المصرية لها.

وبعد عشرات السنوات واجهت سيناء حربا ضروسا ولكن كانت أشد قوة وهدما وهي الإرهاب التي واجهته القيادة السياسية بكل شراسة لتحمي كل ذرة تراب من أرض الفيروز، فصارت سيناء منذ عام 2011 مستهدفا رئيسيا للجماعات الإرهابية، بهدف نزعها عن سياقها المصرى، ومحاولة استغلالها كى تكون بؤرة إرهابية تنطلق منها الجماعات المسلحة بعد ذلك فى جميع ربوع مصر، وبفضل شعبها وتماسك جيشها ووطنية قبائل وأهالي سيناء كانت ملحمة مواجهة الإرهاب والتطرف الذي دفع ثمنه آلاف الشهداء من المصريين.

مقالات مشابهة

  • حماس تعلّق على قرار استحداث منصب نائب الرئيس
  • جابر شارك في اجتماع مع صندوق النقد الدولي خُصص لاقتصاديات منطقة MENAP
  • الرئيس السيسي يبحث مع نائب رئيس الوزراء الإيطالي سبل تعزيز التعاون الثنائي (صور)
  • عاجل:- الرئيس السيسي يستقبل نائب رئيس وزراء إيطاليا لبحث تعزيز التعاون الثنائي وتطورات الأوضاع الإقليمية
  • في عيد تحرير سيناء.. وزير التعليم: كل عام ومصرنا في أمن وسلام
  • أبو الغيط يستقبل وزير الخارجية المكلف بدولة ليبيا
  • عاجل:- الرئيس السيسي يصل إلى جيبوتي لبحث التعاون الثنائي والأوضاع الإقليمية
  • موقع أميركيّ: على عون وسلام والجيش منح حزب الله مهلة نهائية لتسليم سلاحه
  • شوبير يكشف مفاجأة بشأن مستقبل إمام عاشور مع الأهلي
  • اجتماع في الرياض حضره السفير السعودي آل جابر مع قيادات ومكونات سياسية يمنية