آخر تحديث لـ سعر الجنيه الذهب اليوم 30 يناير 2025
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
ارتفع سعر الجنيه الذهب في ختام تعاملات اليوم الخميس، بمقدار 36 جنيها بالمقارنة بما كان عليه مطلع الأسبوع الجاري داخل محلات تداول المعدن الأصفر.
وسجل سعر الجنيه الذهب في محلات الصاغة وفقا لآخر تحديث له قبل قليل نحو 30.88 ألف جنيه للبيع و 31.08 ألف جنيه للشراء.
وكان سعر جرام الذهب قد أظهر ارتفاعا طفيفا لم يجاوز 5 جنيهات في ختام تعاملات اليوم الخميس، مقارنة بما كان عليه أمس في محلات الصاغة.
ويستعرض موقع “صدي البلد” الإخباري، أبرز أسعار الذهب بحسب العيار في محلات الصاغة..
سعر عيار 18ووصل سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3308 جنيها للبيع و 3330 جنيها للشراء
سعر عيار 14وسجل سعر عيار 14 الأقل فئة نحو 2573جنيها للبيع و2590 جنيها للشراء.
سعر عيار 21وسجل سعر عيار 21 الأكثر تداولا نحو 3860 جنيها للبيع و 3885 جنيها للشراء.
سعر عيار 24ووصل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 4411 حنيها للبيع و 4440 جنيها للشراء
سعر أوقية الذهبسجل سعر أوقية الذهب نحو 2789 دولار للبيع و 2790 دولار للشراء
سعر الجنيه الذهبووصل سعر الجنيه الذهب نحو 30.88 ألف جنيه للبيع و 31.08 ألف جنيه للشراء.
الذهب في البورصة العالميةشهد سعر الذهب العالمي ارتفاعاً خلال تداولات اليوم ليسجل أعلى مستوى منذ بداية الأسبوع في ظل تركيز الأسواق على خطط الرئيس الأمريكي للرسوم الجمركية، وذلك بعد اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي يوم أمس، بينما تنتظر الأسواق بيانات التضخم الأمريكية هذا الأسبوع.
وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعاً اليوم بنسبة 0.5% ليسجل أعلى مستوى عند 2776 دولار للأونصة ليتداول حالياً عند 2774 دولار للأونصة وكان قد افتتح تداولات أمس عند المستوى 2758 دولار للأونصة، وفق جولد بيليون.
الإحتياطي الفيدراليو شهد الذهب تذبذب خلال جلسة أمس الأول،ليغلق على انخفاض بعد اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي أبقى على أسعار الفائدة ثابتة دون تغيير خلال أول اجتماع للسياسة النقدية في عام 2025.
أبقى البنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة أمس الأربعاء وقال رئيسه جيروم باول إنه لن يكون هناك اندفاع لخفضها مرة أخرى حتى تجعل بيانات التضخم والوظائف من المناسب القيام بذلك.
وأكد مسؤولو البنك الفيدرالي على التزامهم بالحفاظ على السياسة النقدية التقييدية حتى يكتسبوا المزيد من الثقة في أن التضخم يتحرك بشكل مستدام نحو هدف البنك الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.
الذهب وسعر الفائدةتؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى انخفاض أسعار الذهب، حيث تجعل المعدن النفيس أقل جاذبية مقارنة بالأصول التي تقدم عائد، ومع بقاء أسعار الفائدة الفيدرالية مرتفعة لفترة أطول من المتوقع أن يعزز ذلك الدولار مما قد يخلق ضغوطًا سلبية على الذهب.
وأشار تحليل جولد بيليون إلي أن الذهب سيحظى بدعم من الطلب عليه كملاذ آمن وسط تصعيد الحرب التجارية إذا تم فرض التعريفات الجمركية بشكل عدواني، مما قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم وزيادة التقلبات.
وقد أدت التصريحات المتعددة من جانب ترامب لفرض تعريفات جمركية عدوانية على الواردات بما في ذلك الصلب والألمنيوم والأدوية إلى تضخيم هذه المخاوف، حيث من المتوقع أن ينفذ ترامب تعريفة جمركية بنسبة 25٪ على الواردات من كندا والمكسيك اعتبارًا من 1 فبراير، مع فرض تعريفات جمركية إضافية محتملة على السلع الصينية.
توقعات الذهببشكل عام من المتوقع أن الطلب الاستثماري على الذهب من شأنه أن يتزايد ليحافظ على ارتفاع الذهب وصولاً إلى مستويات 2900 – 3000 دولار للأونصة، وسيتوقف هذا على التغيرات في السياسة النقدية والتضخم والمخاطر الجيوسياسية.
من جهة أخرى تنتظر الأسواق هذا الأسبوع بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الذي يعد مؤشراً على التضخم المفضل لدى البنك الفيدرالي الأمريكي، ومن المتوقع أن تؤثر بيانات التضخم على أسعار الذهب نظراً لأن البنك الفيدرالي أكد أن مستقبل أسعار الفائدة يتوقف على البيانات الاقتصادية التي تصدر.
سوق الذهب في لندن شهد عمليات اقتراض الذهب من البنوك المركزية بشكل كبير خلال الفترة الأخيرة، وذلك بعد زيادة في تسليمات الذهب إلى الولايات المتحدة وسط مخاوف من التعريفات الجمركية التي سيفرضها ترامب وما قد ينتج عنها من آثار في السوق العالمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار مصر مال واعمال سعر عيار 21 اليوم سعر جرام الذهب اليوم سعر عيار 24 اليوم سعر عيار 18 اليوم سعر الجنيه الذهب اليوم سعر عيار 14 المزيد سعر الجنیه الذهب البنک الفیدرالی جنیها للشراء الذهب الیوم سعر الذهب سعر عیار ألف جنیه الذهب فی
إقرأ أيضاً:
آخر تحديث لسعر الذهب اليوم 9-3-2025
أظهر سعر الذهب في مصر؛ ثباتا في مستهل تعاملات اليوم الأحد الموافق 9-3-2025؛ بدون تغيير داخل محلات الصاغة المصرية.
كان سعر المعدن الأصفر قد انخفض أمس السبت مقدارا طفيفا لم يجاوز 10 جنيهات في الجرام الواحد، بعد صعود له بلغ 100 جنيها خلال الأيام القلائل الماضية.
وسجل سعر عيار 21 الأكثر انتشارا نحو 4100 جنيها للبيع و 4120 جنيها للشراء.
بلغ سعر عيار 18 الأوسط بين الأعيرة الذهبية نحو 3514 جنيها للبيع و 3531 جنيها للشراء
بينما وصل سعر عيار 14 الأقل قيمة نحو 2733 جنيها للبيع و 2746 جنيها للشراء.
سجل سعر عيار 24 الأكثر قيمة نحو 4685 جنيها للبيع و 4708 جنيها للشراء.
في المقابل وصل سعر أوقية الذهب إلى 2909 دولار للبيع و 2910 دولار للشراء.
الأسواق العالميةوشهد سعر الذهب عالميا ارتفاعا في الطلب خلال الأسبوع الماضي متأثرا بصعود الأوقية وتحقيقها مكاسب بنسبة 1.8 % مع ارتفاع الطلب على الملاذ الآمن وسط تكهنات خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي وضعف الدولار.
وارتفع الطلب على الملاذ الآمن وسط تكهنات خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي وضعف الدولار الأمريكي، عزز من قوة الذهب.
وتفاعلت الأسواق مع حالة عدم اليقين الاقتصادي، وتباطؤ نمو الوظائف في الولايات المتحدة، ما عزز رهانات خفض أسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي.
كما أن انخفاض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، جعل الذهب أكثر جاذبية للمستثمرين، إذ كان انخفاض الدولار مدفوعًا بتقرير الوظائف غير الزراعية، والتكهنات المتزايدة حول خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
الذهب والفائدةوأظهر سوق العمل الأمريكي علامات على التباطؤ، حيث كشفت بيانات الوظائف غير الزراعية في فبراير عن إضافة 151 ألف وظيفة، وهو أقل من 160 ألف وظيفة متوقعة، وعزز هذا التقرير توقعات السوق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة بحلول يونيو المقبل.
ومع ذلك، تبنى رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نبرة حذرة، حيث صرح بأن البنك المركزي يحتاج إلى "مزيد من الوضوح" قبل اتخاذ أي خطوات بشأن أسعار الفائدة، وتظل مخاوف التضخم قضية رئيسية، حيث من المتوقع أن تقدم بيانات مؤشر أسعار المستهلك المقبلة رؤية جديدة حول معدلات التضخم.
وتظل التوترات التجارية عاملاً رئيسيًا يؤثر على الذهب، حيث فرضت الولايات المتحدة مؤخرًا تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25٪ على الواردات من المكسيك وكندا، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، في حين أضاف الإعفاء المؤقت من التعريفات الجمركية على السيارات لبعض الشركات المصنعة حالة من التعقيد، مما ترك الأسواق في حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن توقعات السياسة التجارية طويلة الأجل.