فتح تعزي حماس في استشهاد محمد الضيف
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
نعت حركة فتح استشهاد القائد محمد الضيف (أبو خالد) قائد هيئة أركان كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية حماس والشهداء الأبطال القادة في كتائب القسام " مروان عيسى (ابو البراء) وغازي ابو طماعة(ابو موسى) ورائد ثابت والقائد رافع سلامة ( ابو محمد ) واحمد الغندور (ابو انس) وايمن نوفل ( ابو احمد ) .
وقالت فتح في بيان : بكل آيات الفخر والاعتزاز ومعاني الإصرار والصمود، ننعى في حركة فتح الانتفاضة إلى شعبنا الفلسطيني في كل ساحات الوطن وخارجه، وإلى أمتنا العربية والإسلامية، الشهداء القادة في كتائب عز الدين القسام الذين استشهدوا في معركة الشرف والعزة معركة الدفاع عن المسجد الاقصى وعن كرامة الامة العربية والاسلامية، بعد حياة حافلة بالعطاء الجهادي والتضحية والإبداع في المقاومة ضد العدو الصهيوني امتدت لأكثر من ربع قرن.
واضافت الحركة : نعزّي إخواننا في حركة المقاومة الاسلامية حماس، ونشيد بالأداء البطولي لوحدة الميدان للمقاومة الباسلة في قطاع غزّة، ردّاً على عدوان الاحتلال ودفاعاً عن شعبنا.
وختمت حماس قائلة : نؤكد على الوحدة والتلاحم الميداني بدعم من شعبنا الفلسطيني في معركة (طوفان الاقصى)، حتّى ردع الاحتلال ووقف عدوانه ضدّ أرضنا وشعبنا ومقدساتنا وفي القلب منها القدس والمسجد الأقصى المبارك وكل فلسطين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس فتح كتائب عز الدين القسام استشهاد محمد الضيف المزيد
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: قصف العدو الصهيوني لمجموعة من الصحفيين جريمة نكراء
يمانيون../ أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن القصف الإجرامي الذي استهدف مجموعة من الصحفيين الفلسطينيين في خيمتهم قرب مستشفى ناصر بخانيونس، وأدى لاستشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي والشاب يوسف الخزندار، احتراقاً، إضافة لإصابة تسعة صحفيين آخرين، بعضهم في حال الخطر الشديد؛ هو جريمة نكراء واستمرار مشين لانتهاكات الاحتلال الفاضحة لكل القوانين والأعراف الدولية.
وقالت حماس في بيان لها: إن الاستهدافات المستمرة للصحفيين الفلسطينيين، وإعدام جيش العدو لـ 210 صحفيين في غزة منذ بدء هذه الإبادة الوحشية، تأتي في إطار سعي الاحتلال المحموم لطمس حقيقة ما يجري في القطاع، وإرهاب الصحفيين عن القيام بواجبهم.
وأشار إلى حالة من الصمت الدولي غير المسبوق في التاريخ الحديث، مشددة على أن المجتمع الدولي، والأمم المتحدة ومؤسساتها وخاصة مجلس الأمن، أمام استحقاق تاريخي، للوقوف في وجه هذه الجرائم والمجازر والانتهاكات التي ترتكبها حكومة مجرم الحرب نتنياهو، بحق الصحفيين، وكل الشرائح المحمية بموجب القوانين الدولية، من مدنيين أبرياء وطواقم إسعاف وإنقاذ وعمال إغاثة وغيرهم.
ودعت الصحفيين حول العالم، والمؤسسات الصحفية والإعلامية الدولية، للعمل على فضح جرائم العد بحق الصحفيين الفلسطينيين، والتضامن معهم في مواجهة حرب الإبادة الوحشية التي يواصل العدو الصهيوني شنها على قطاع غزة.