كبير صناع السجاد اليدوي بالفيوم: نوفر فرص عمل بدون تكليف الدولة جنيها واحدا
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
خصص الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، فقرة عن صناعة السجاد اليدوي من داخل قرية دسيا بمحافظة الفيوم.
والتقى “شردي”، بـ معوض طرخان، كبير مصنعي السجاد اليدوي بقرية دسيا، والذي تحدث عن مهنة صناعة السجاد اليدوي، قائلاً إن "حرفة صناعة السجاد اليدوي عندنا بدأ قبل سنة 1967".
وأضاف "كنت من أوائل الدفعات التي تعلمت صناعة السجاد اليدوي في القرية"، مؤكدا “نوفر فرص عمل كثيرة بدون ما تكليف الدولة جنيها واحدًا”.
وقال "بنات وسيدات القرية بيشتغلوا داخل القرية، وإحنا بنستهدف من خلالهم عمالة مكنتش موجودة".
وتابع "أقوى معارض نشارك فيها بسجادنا هي معارض وزارة التضامن الاجتماعي، وبنبيع فيها كميات كبيرة، وكل معرض بنتعرف على عشرات الزبائن والعملاء"، مختتما "بنعمل سجاد قطن وعارفين أصول الصنعة".
وفي ذات السياق، قال محمد هاشم صانع سجاد: "حالنا اتبدل بعد كورونا لكن نشكر الرئيس السيسي لوقوفه جنب مهنة السجاد اليدوي من خلال حياة كريمة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السجاد صناع السجاد السجاد اليدوي المزيد صناعة السجاد الیدوی
إقرأ أيضاً:
شركة محمد صلاح تحقق نموًا ماليًا كبيرًا في 2024
ماجد محمد
كشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية أن محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، يواصل تعزيز ثروته خارج المستطيل الأخضر، من خلال شركته الخاصة بحقوق الصور Salah UK Commercial Ltd، والتي سجّلت أصولًا مالية بلغت 36.7 مليون جنيه إسترليني، بزيادة تُقدّر بـ3.3 مليون جنيه عن العام الماضي، ما يعادل نحو 275 ألف جنيه شهريًا.
وأُسست الشركة في عام 2014، عندما كان صلاح لاعبًا في صفوف تشيلسي، بهدف إدارة حقوق استخدام صوره واستثماراته التجارية بشكل منظم، بعيدًا عن الرواتب والمكافآت الرياضية.
ويمتلك صلاح سلسلة من العقود الإعلانية الضخمة مع علامات تجارية عالمية مثل أديداس، بيبسي، فودافون، أوبر وأوبو، والتي ساهمت في ارتفاع كبير في أرباحه من خارج كرة القدم، ويتوقع أن تستمر تلك الأرقام في الصعود خلال السنوات المقبلة، لا سيما في حال توقيع عقد جديد مع ليفربول يتضمن تحسينات على بنود حقوق الصور.
وكان النجم المصري قد دخل في خلاف شهير مع الاتحاد المصري لكرة القدم عام 2018، بعد استخدام صورته على طائرة المنتخب الوطني المتجهة إلى كأس العالم دون إذنه، بجانب شعار شركة الاتصالات “WE”، وهو ما اعتبره انتهاكًا لعقده الحصري مع شركة “فودافون”، وكان من الممكن أن يعرّضه لخسائر مالية ضخمة.