يمانيون/ تقارير في مثل هذا اليوم 30 يناير، شن طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي، سلسلة غارات جوية وبرية على الأحياء السكنية والبنية التحتية في عدد من المحافظات ما أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات.

ففي 30 يناير عام 2016، أصيب عدد من المواطنين في ثلاث غارات شنها طيران العدوان على مصنع بن شهاب للمناديل الورقية وحليب الأطفال في منطقة دارس بمديرية بني الحارث بأمانة العاصمة، ما أدى إلى حريق كبير واحتراق منزلين وعدد من السيارات وأضرار مادية في عدد من المنازل المجاورة.

واستهدف طيران العدوان منطقة النهدين بمديرية السبعين بأكثر من أربعة صواريخ ثنائية الانفجار، تسببت في تضرر منازل المواطنين والمنشآت والممتلكات العامة والخاصة.

وشن الطيران المعادي غارة على المجمع الحكومي في منطقة ريمة حميد بمديرية سنحان في محافظة صنعاء، وغارتين على مناطق شواق والسلان بمديرية الغيل، وأربع غارات على منطقة الخنجر بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف، وثلاث غارات على مديرية صرواح بمحافظة مأرب.

وفي 30 يناير عام 2017، استشهد أربعة مواطنين في غارة لطيران العدوان على منطقة الطينة في مديرية ميدي بمحافظة حجة، كما شن أكثر من 35 غارة على المديرية، وثلاث غارات على جسر سوق البداح في منطقة بني حسن بمديرية عبس، وسبع غارات على معسكر 25 ميكا في المديرية نفسها.

ودمر طيران العدوان بغارة سيارة المواطن صالح دهمش الأشطل بالطريق العام بوادي حباب في مديرية صرواح بمحافظة مأرب، كما شن ثلاث غارات على منطقة المحجزة، وخمس غارات على منطقة المخدرة وعشر غارات على مناطق أخرى بالمديرية خلفت أضراراً في منازل المواطنين.

واستهدف طيران العدوان مديرية المخا في محافظة تعز بأكثر من 250 غارة، وبغارتين منطقة العمري بمديرية ذوباب مستخدما في إحداها قنبلة عنقودية، وشن أربع غارات جوار خزانات منشاة راس عيسى النفطية، وغارة على منطقة موشق بمديرية الخوخة في محافظة الحديدة.

طيران العدوان شن غارة على منطقة العقران في مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وأربع غارات على منطقتي الصوح وأضيق بمديرية كتاف، ومثلها على منطقتي الباحة ومندبة بمديرية باقم في محافظة صعدة، في حين استهدف قصف صاروخي سعودي منازل المواطنين في منطقة الغور بمديرية غمر، وتعرضت منطقتا آل الشيخ والعدنة بمديرية منبه لقصف مدفعي.

وشن الطيران المعادي أربع غارات على شعب مبلقة في مديرية عسيلان بمحافظة شبوة، فيما استهدفت طائرة بدون طيار منطقة غرامة في مديرية الشرية بمحافظة البيضاء، وشن الطيران الحربي أربع غارات على قرية قمر وموقع تويلق، وغارة على موقع الفريضة في جيزان، وثلاث غارات على جمارك حرض قبالة جيزان.

وفي 30 يناير عام 2018، استشهد خمسة مواطنين وأصيب اثنان جراء أربع غارات شنها طيران العدوان على المجمع الحكومي في بيت مران بمديرية أرحب في محافظة صنعاء.

وأصيب مواطن جراء انفجار قنبلة من مخلفات العدوان بمنطقة غافرة في مديرية الظاهر بمحافظة صعدة، فيما أصيب مواطن جراء قصف مدفعي سعودي على مديرية شدا، كما أصيب مواطن في غارة للطيران على منطقة حفصين بمديرية سحار، وشن الجيش السعودي قصفاً صاروخياً ومدفعياً على منطقة الغور بمديرية غمر الحدودية.

وشن الطيران المعادي غارة على منطقة الجحملية بمحافظة تعز، وثلاث غارات على مديرية اللحية وغارة شرق منطقة قطابة بمديرية الخوخة في محافظة الحديدة.

وفي 30 يناير عام 2019، استشهد مواطن وأصيب خمسة آخرين في غارتين شنهما طيران العدوان على مزرعة في قرية صنع بمديرية وصاب السافل في محافظة ذمار، كما شن خمس غارات على طريق بقرية النوبة في عزلة العارس بمنطقة هجر الماء.

وأصيبت امرأتان جراء قصف مدفعي لمرتزقة العدوان على مدينة الدريهمي في محافظة الحديدة، كما قصفوا بالمدفعية والأسلحة الرشاشة مدينة الشباب في شارع الـ90 ومنتجع الحديدة لاند بمديرية الحوك، وبالمدفعية والرشاشات شارعي صنعاء والخمسين ومناطق متفرقة من منطقة 7 يوليو السكنية ومدينة الشعب وباتجاه مطار الحديدة.

وأطلق المرتزقة 149 قذيفة و12 صاروخاً ونيران القناصة والأسلحة الخفيفة والمتوسطة على مزارع ومنازل المواطنين في عدة مناطق، ونفذوا عمليات استحداثات وتحصينات في مناطق أخرى.

وفي المحافظة نفسها شن الطيران ست غارات على مديرية الجراحي، مستهدفا مزارع المواطنين، وثلاث غارات على منطقة دير عفيف بمديرية باجل، وتسع غارات على منطقة المرابيت شرق الجراحي، وغارة على مفرق الصليف، وأخرى على الكدن، وأربع على المعشور بمديرية السخنة.

في محافظة تعز استشهد الطفل معالي يحيى سعد البطنة بغارة شنها طيران العدوان على وادي كلابة، وأصيب المواطن عبده علي حسن المبرك في غارة استهدفت قرية الغاوية وأدت الغارات إلى نفوق أعداد من المواشي بعزلة العساكرة.

وشن طيران العدوان ثماني غارات على مناطق كلابة والمناخ والغاوية في مديرية بلاد الطعام وغارتين على قرية عرسمة بمديرية الجعفرية في محافظة ريمة، وخمس غارات على مديرية القفلة في محافظة عمران.

وفي محافظة صعدة شن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية كتاف، واستهدف بست غارات مناطق متفرقة بمديرية الظاهر، وتعرضت منازل المواطنين ومزارعهم في مناطق متفرقة بمديرية باقم الحدودية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي، كما قصف العدو السعودي بأكثر من 100 صاروخ وقذيفة مناطق متفرقة من مديرية رازح الحدودية.

طيران العدوان شن غارتين على منطقة حام بمديرية المتون في محافظة الجوف، وغارة على مديرية صرواح بمحافظة مأرب، وغارة على مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وغارتين على مديريتي بكيل المير ومستبأ، وعشر غارات على مديرية كشر، وتسع غارات على مديرية حرض بمحافظة حجة، وغارة قبالة نجران، وسبع غارات على محافظة ذمار، ومثلها على محافظة ريمة، وغارة على مديرية بني سعد في محافظة المحويت.

وفي 30 يناير عام 2020، أصيب مواطنان بنيران مرتزقة العدوان في منطقة المغرس بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما قصفوا بالعيارات الرشاشة باتجاه جنوب الجبلية في المديرية، وبأربع قذائف هاون جنوب حيس، واستهدفوا بكثافة بقذائف المدفعية ومختلف الأسلحة الرشاشة نقطة الارتباط المشتركة بالخامري، وبأكثر من 35 قذيفة مدفعية مدينة الدريهمي.

وشن طيران العدوان ثماني غارات على مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وغارتين على مديرية المتون بمحافظة الجوف واستهدف بثلاث غارات مديرية مجزر في محافظة مأرب.

وفي 30 يناير عام 2021، استشهد مواطن جراء قصف صاروخي ومدفعي السعودي على مديرية شدا الحدودية بمحافظة صعدة، فيما شن الطيران غارتين على مديرية الظاهر.

وأصيبت امرأة بعيار رشاشات المرتزقة في منطقة الناصري بمديرية التحيتا في محافظة الحديدة، كما قصفوا بـ 303 قذائف مدفعية، وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق عديدة بالمحافظة، واستحدثوا تحصينات قتالية في الدريهمي وكيلو16 والجبلية، بينما شن الطيران التجسسي ست غارات على شارع الـ50 بمدينة الحديدة ومديرية حيس ومنطقة الفازة بمديرية التحيتا.

وشن طيران العدوان في محافظة مأرب غارتين على مديرية مجزر و13 غارة على مديرية صرواح.

وفي 30 يناير عام 2022، استشهد طفل وأصيب آخر في قصف مدفعي لمرتزقة العدوان بمنطقة الجبلية في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة، كما أصيب طفلان نتيجة انفجار لغم من مخلفات العدوان أثناء رعيهما للأغنام في منطقة عكبة بالمديرية نفسها.

وشن الطيران الحربي غارة على مديرية حيس فيما شن الطيران التجسسي ثلاث غارات على حيس ومنطقة الجبلية بمديرية التحيتا، وقصفوا بـ 262 قذيفة مدفعية وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة، واستحدثوا تحصينات في حيس والجبلية.

واستشهد ثلاثة مواطنين وأصيب أربعة بينهم مهاجران أفريقيان بنيران الجيش السعودي في منطقة الرقو بمديرية منبه الحدودية في محافظة صعدة.

وشن طيران العدوان غارة على مديرية مقبنة بمحافظة تعز، و24 غارة على مديرية رغوان، وثلاث غارات على مديرية مدغل، وثماني غارات على مديرية الجوبة وغارة على مديرية صرواح وست غارات على مديرية الوادي بمحافظة مأرب.

وفي 30 يناير عام 2023، أُصيب مواطن بانفجار لغم من مخلفات العدوان في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: ثلاث غارات على مدیریة فی محافظة الحدیدة طیران العدوان على وشن طیران العدوان على مدیریة صرواح وغارة على مدیریة شن طیران العدوان منازل المواطنین بمدیریة التحیتا غارات على منطقة غارة على مدیریة مدیریة التحیتا أربع غارات على محافظة صنعاء بمحافظة مأرب مناطق متفرقة وغارتین على محافظة مأرب وشن الطیران محافظة صعدة أصیب مواطن محافظة تعز شن الطیران غارتین على قصف مدفعی فی مدیریة فی منطقة کما قصف

إقرأ أيضاً:

أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم

الثورة نت|

أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.

وأوضحت المنظمة في بيان صادر عنها اليوم، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.

وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.

وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.

وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.

ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.

ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.

ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.

وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.

وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.

وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.

وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.

وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.

كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.

وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.

وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.

البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.

وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.

ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.

مقالات مشابهة

  • 6 فبراير خلال 9 أعوام.. 8 شهداء وجرحى في جرائم حرب بغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 6 فبراير
  • استشهاد 9 مواطنين بغارات للعدوان على الطريق العام بعمران
  • 5 فبراير خلال 9 أعوام.. 23شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على المدنيين والأعيان المدنية باليمن
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 5 فبراير
  • 4 فبراير خلال 9 أعوام.. 94 شهيداً وجريحاً في جرائم حرب لغارات العدوان السعودي الأمريكي على اليمن
  • إصابة مواطن وطفل بنيران العدو السعودي وانفجار جسم من مخلفات العدوان
  • أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم
  • جرائم العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي في مثل هذا اليوم 4 فبراير
  • الكشف عن إحصائية صادمة لضحايا العدوان الأمريكي السعودي على اليمن خلال 3600 يوم