بـ47 درجة.. الصمان وحفر الباطن الأعلى حرارة اليوم
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
Estimated reading time: 4 minute(s)
“الأحساء اليوم” – الأحساء
توقع المركز الوطني للأرصاد، درجات الحرارة الكبرى والصغرى، اليوم الإثنين، على بعض مدن المملكة؛ حيث تسجل مدينتا حفر الباطن والصمان أعلى درجة حرارة بـ47 مئوية، فيما تسجل السودة أدنى درجة حرارة بـ14 درجة مئوية.
وذكر مركز الأرصاد، أنّ درجات الحرارة الكبرى المتوقعة اليوم، كالتالي: حفر الباطن والصمان 47 درجة مئوية، والمدينة المنورة وعرعر وسكاكا والدهناء والخرج ورفحا والأحساء والعلا 46، وتبوك وبريدة والمجمعة 45 مئوية.
وأضاف: تبلغ درجة الحرارة الكبرى على مدن: الرياض ووادس الدواسر وطريف وحائل والقريات 44 مئوية، ومكة المكرمة والدمام والدوادمي وشرورة 43، وجدة وجازان ونجران وينبع والقنفذة 39، والطائف 35، والباحة 29، وابها 26 مئوية.
وتابع: أما درجات الحرارة الصغرى على بعض المدن، فهي كالتالي: السودة 14 درجة مئوية، وابها والباحة 17، والطائف 24، والقريات 25، ونجران 26، وطريف 27، وتبوك ورفحا والوجه وبيشة وشرورة 28، وحائل وعرعر وسكاكا 29 مئوية.
وأضاف: تبلغ درجة الحرارة الصغرى على مدن: مكة المكرمة والرياض وبريدة والدوادمي والصمان والدهناء والمجمعة وحفر الباطن والأحساء والعلا وينبع والقنفذة ووادي الدواسر 30 مئوية، وجدة والدمام وجازان 31، والمدينة المنورة 32 مئوية.
حالة الطقس المتوقعة على #المملكة اليوم #الاثنين 2182023م #نحيطكم_بأجوائكم pic.twitter.com/BoNJzBKBWc
— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 21, 2023
المصدر: الأحساء اليوم
كلمات دلالية: الأرصاد الحرارة الطقس
إقرأ أيضاً:
باحثون يحددون درجة الحرارة “القاتلة” للإنسان
كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة أوتاوا الكندية، أن قدرة الإنسان على تنظيم حرارة جسمه في الطقس الحار أقل بكثير مما كان يعتقد سابقًا.
وقام فريق البحث بقيادة الدكتور جلين كيني، أستاذ الفسيولوجيا ومدير وحدة أبحاث فسيولوجيا الإنسان والبيئة في الجامعة، بتعريض 12 متطوعًا لظروف حارة ورطبة بشكل متطرف في المختبر، ووصلت الظروف إلى 42 درجة مئوية مع رطوبة 57%، ما يعادل مؤشر حرارة يقارب 62 درجة مئوية.
ووجدت النتائج أن هذه الحرارة كانت كافية لتعطيل أنظمة التبريد الطبيعية في أجسام المتطوعين، وخلال ساعات قليلة، بدأت حرارة أجسامهم الداخلية ترتفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه، واضطر معظمهم للانسحاب قبل انتهاء التجربة التي استمرت 9 ساعات.
وقال قائد الفريق البحثي: «لقد كسرنا حاجزا خطيرا في فهمنا لفسيولوجيا الإنسان، حيث تظهر البيانات أن أجسامنا تبدأ في الفشل عند مستويات حرارة ورطوبة أقل بكثير مما كنا نعتقد».