حمدان بن زايد يشهد ختام منافسات مهرجان الظفرة ويتوج الفائزين في مزاينة الإبل
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
شهد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، ختام منافسات الدورة الـ 18 من مهرجان الظفرة، وتوج الفائزين في "مزاينة الإبل" بالمهرجان.
وكتب سموه، على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "شهدنا اليوم ختام منافسات الدورة الـ 18 من مهرجان الظفرة، وتوجنا الفائزين في "مزاينة الإبل" بالمهرجان الذي يعد المنصة الأكبر لصون التراث المتعلق بالإبل كما يسهم في المحافظة على أصالة العادات والتقاليد الإماراتية".
وأضاف سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان "نبارك للفائزين ونشكر جهود اللجنة المنظمة والشركاء والداعمين لإنجاح هذا المهرجان الذي يمثل ملتقى لأبناء الإمارات ودول الخليج العربية". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حمدان بن زايد مهرجان الظفرة مزاينة الإبل حمدان بن زاید
إقرأ أيضاً:
جمعة ختام الصوم.. ما الذي يميز هذا اليوم في الطقس الكنسي؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بجمعة ختام الصوم، وهي الجمعة الأخيرة من الصوم الكبير، التي تحمل طابعًا روحيًا خاصًا لدى الأقباط، إذ تعد بمثابة ذروة أيام التوبة والاستعداد للدخول في أسبوع الآلام، الذي يُختتم بعيد القيامة المجيد.
ويعرف هذا اليوم أيضًا بـ”جمعة التوبة”، نظرًا لما يتضمنه من صلوات خشوعية تتضمن “الميطانيات” أو السجدات، والتي يقدمها الأقباط كعلامة على الانسحاق الداخلي وطلب الرحمة من الله.
وتُقام القداسات الإلهية في جميع الكنائس القبطية صباحًا، ويكثف فيها الكهنة والشمامسة والمصلين من صلوات التوبة والمغفرة.
ويختتم الصوم الكبير رسميًا مع نهاية هذا اليوم، على أن تبدأ الكنيسة مساء الأحد المقبل أسبوع الآلام، وهو أقدس أسابيع السنة في الطقس القبطي، والذي يبدأ بأحد الشعانين المعروف بدخلة المسيح إلى أورشليم، ويستمر حتى ليلة عيد القيامة.
وتخصص الكنيسة هذا اليوم للتأكيد على أهمية الاعتراف والاستعداد القلبي الحقيقي، حيث تعتبره فرصة لكل مؤمن ليصفي قلبه ويجدد علاقته بالله قبل الدخول في أحداث أسبوع الآلام، التي تتسم بالتركيز على آلام المسيح وصلبه وقيامته وفقاً للعقيدة المسيحية.