وسط هتافات وترحيب كبير.. وصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله والقدس المحتلة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أذاعت قناة "القاهرة الإخبارية"، مشاهد لوصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله والقدس المحتلة وسط هتافات وترحيب كبير.
وخرج الأسرى الفلسطينيون من أعمار مختلفة إلى بيوتهم من سجون جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد سنوات طويلة قضوها في سجون جيش الاحتلال، وبعد نحو 15 شهرا من الحرب على غزة، وهناك غزيون من بينهم، وهناك عدد من الأسيرات والقُصّر.
وخرج الأسرى الفلسطينيون بعد محاولات لعرقلة مستمرة من قبل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
كما بثت قناة القاهرة الإخبارية مشاهد أخرى من القدس المحتلة لعودة الأسرى الفلسطينيين، بعدما جرى تأخير خروج الأسرى بسبب محاولات العرقلة المستمرة من قبل حكومة بنيامين نتنياهو.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية الأسرى الفلسطينيين جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
حماس تهنئ بحلول رمضان وتدعو لدعم غزة والقدس
#سواليف
هنأت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك، داعيةً إلى جعله شهرًا للصمود والرباط والتكافل، وتعزيز الدعم والنصرة لفلسطين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.
وفي بيان لها، وجهت الحركة التهنئة إلى أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، ولرجال المقاومة، والأسرى الصامدين، وعائلات الشهداء والجرحى، مؤكدةً أن هذا الشهر يمثل فرصة لتعزيز الوحدة والتضامن والتكاتف بين أبناء الأمة.
دعم غزة والقدس والتصدي لمخططات الاحتلال
مقالات ذات صلةأكدت حماس على أهمية تحرك الأمة العربية والإسلامية، قادة وشعوبًا، لدعم صمود الفلسطينيين في قطاع غزة والمرابطين في القدس والمسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين وطمس هويتهم الوطنية. كما شددت على ضرورة تكثيف الجهود الإغاثية والإنسانية لمساندة غزة، التي تعاني أوضاعًا إنسانية قاسية جراء الحصار.
الرباط في الأقصى وتصعيد المقاومة الشعبية
دعت الحركة الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى خلال الشهر الفضيل، والاعتكاف فيه، مؤكدةً أن رمضان يجب أن يكون ميدانًا للطاعة والرباط والمقاومة في وجه الاحتلال والمستوطنين. كما دعت إلى المشاركة في الفعاليات التضامنية مع غزة والقدس والضفة حول العالم، لتعزيز الدعم السياسي والإعلامي والإنساني للقضية الفلسطينية.
واختتمت حماس بيانها بتجديد العهد على مواصلة الجهاد والمقاومة حتى التحرير، مترحمةً على شهداء معركة “طوفان الأقصى”، ومتمنيةً الشفاء للجرحى والحرية القريبة للأسرى، مؤكدةً أن رمضان هذا العام يجب أن يكون محطةً لتعزيز الصبر والمقاومة، حتى تحقيق النصر والتحرير .