هيئة رئاسة الأغلبية: الحكومة متماسكة ومنخرطة في إنجاز الأوراش والتجاوب مع الإنتظارات
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
زنقة 20 ا الرباط
كما كان متوقعا عقدت رئاسة الأغلبية الحكومية اجتماعها العادي، أمس الأربعاء، برئاسة عزيز أخنوش، رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وفاطمة الزهراء المنصوري ومحمد مهدي بنسعيد، عضوي القيادة الجماعية للأمانة العامة لحزب الأصالة المعاصرة، ونزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، وبحضور مصطفى بايتاس، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، وعبد الجبار الرشيدي، رئيس المجلس الوطني لحزب الاستقلال.
وفي بلاغ لرئاسة الأغلبية توصل موقع Rue20 بنسخة منه عبرت هذه الأخيرة عن إرادتها المشتركة وتعبئتها الكاملة من أجل مواصلة إنجاح التجربة الحكومية الحالية، وتسريع إنجاز مختلف الأوراش الحكومية تنفيذا للبرنامج الحكومي”.
ونوهت الأغلبية الحكومية بـ”المكتسبات الكبرى التي تحققت في بلادنا بتوجيهات من جلالة الملك محمد السادس ، وبالتراكمات الإيجابية التي حققتها الأغلبية الحكومية والتماسك والانسجام الذي يطبع عملها، والتقائية مواقفها تجاه مختلف القضايا الحيوية بالمملكة”.
وأكد زعماء الأغلبية في الإجتماع، وفق البلاغ، عزمهم الثابت في مواصلة تقوية التعاون بين مختلف مكوناتها الحكومية والبرلمانية والحزبية، من أجل الوفاء بالتزاماتها تجاه المواطنات والمواطنين، وتعبئة الجبهة الداخلية لمواجهة مختلف التحديات الخارجية والصدمات المستوردة، ومواصلة التجاوب مع مختلف الانتظارات الداخلية، والوفاء بالتزاماتها المتضمنة في البرنامج الحكومي بشكل سلس في ما تبقى من عمر هذه الولاية الحكومية”.
وثمنت الأغلبية الحكومية ” النتائج الإيجابية التي حققتها الحكومة في مختلف القطاعات، وهو ما سيساهم، وفق البلاغ، في ترسيخ أسس “الدولة الاجتماعية”، كما يريدها صاحب الجلالة، خاصة في ما يتعلق بالأوراش الكبرى التي أطلقتها الحكومة، والمتعلقة بتعميم ورش الحماية الاجتماعية، وتنزيل برنامج الدعم الاجتماعي المباشر، وبرنامج دعم السكن، إضافة إلى مواصلة إصلاح قطاعي الصحة والتعليم، ومواجهة آثار الجفاف والتغيرات المناخية من خلال تنفيذ الأوراش الاستراتيجية الكبرى، في مجال الماء والطاقة و الانخراط في سوق إنتاج الهيدروجين الأخضر، وذلك لضمان الأمن المائي والطاقي. إضافة لمواصلة تقوية جاذبية بلادنا للاستثمارات الوطنية والأجنبية في المجال الصناعي، وتبني استراتيجيات طموحة في القطاع السياحي وهو ما سمح لبلادنا خلال العام الماضي بجذب 17.4 مليون سائح، جعل بلادنا أول بلد سياحي في إفريقيا، علاوة على إصلاح الإدارة ورقمنتها، والنهوض بالشباب، ودعم وتقوية الطبقة الوسطى، ومواجهة الفوارق الاجتماعية والمجالية، والزيادة في الأجور وتخفيض الضريبة على الدخل، حيث تم تخصيص 45 مليار درهم، كرقم غير مسبوق، لتنزيل مختلف الالتزامات الحكومية المتعلقة بالحوار الاجتماعي.
من جهة أخرى أشاد البلاغ بـ”نجاح الحكومة في التحكم في معطيات الظرفية الدولية وتقلباتها، وتمكنها من التأسيس لتحولات هيكلية في مسار التنمية، وذلك من خلال المجهود الذي تم بذله في ما يرتبط باستدامة المالية العمومية، باعتباره شرطا أساسيا لنجاح تنزيل مختلف الأوراش الاجتماعية والاقتصادية التي أطلقتها الحكومة”.
ونوهت الأغلبية الحكومية بـ”مختلف الإجراءات والمبادرات التي اتخذتها الحكومة من أجل مواجهة التضخم المستورد ومواجهة مختلف الصدمات والمخاطر بالإضافة إلى موجة الجفاف، حيث تسجل العودة التدريجية للأسعار لمستوياتها العادية للعديد من المواد. ومن أجل ضمان وصول مختلف أوجه الدعم الذي تقدمه الحكومة لضمان استقرار الأسعار، سيتم تقوية آليات مراقبة مسار هذا الدعم، وكذا السهر على توفير التموين الكافي للأسواق الوطنية بالمواد الغذائية خلال شهر رمضان المعظم”.
ونوهت الأغلبية أيضا بـ”العمل الكبير الذي تقوم به فرق الأغلبية في البرلمان بمجلسيه وبالتنسيق الجيد الذي يطبع عملها في مختلف المبادرات، وحرصها على الانسجام والتعاون والعمل المشترك في إطار أداء مهامها الدستورية”.
كما نوه البلاغ ذاته بـ”الدور الذي تقوم به فرق المعارضة الجادة والبناءة، المتمثلة في ممارسة وظائفها الرقابية وكذا المساهمة في إغناء النقاش المؤسساتي في البرلمان، بما يعزز أدواره باعتباره مؤسسة ضامنة للتعددية وحاضنة للنقاش الديمقراطي”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الأغلبیة الحکومیة من أجل
إقرأ أيضاً:
الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية مستمرة.. حزب اللهيؤكد مراعاة عون والتجاوب معه
طغت وفاة البابا فرنسيس على ما عداها من ملفات ساخنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وبدأت دوائر الفاتيكان استعداداتها ليوم التشييع، وانطلقت التخمينات بشأن هوية البابا الخلَف، في وقت عبّرت غالبية دول العالم عن حزنها ومن بينها لبنان، الذي أعلن الحداد لثلاثة أيام، إضافة إلى يوم الوداع الأخير، مع تنكيس الأعلام فوق الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات.أما في الملفات الداخلية، فتتّجه الأنظار إلى الجلسة التشريعية المرتقبة، في وقت تطغى الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية التي ستنطلق في جولتها الأولى في الرابع من أيار المقبل من محافظة جبل لبنان.
وكان البارز في هذا السياق ما اعلنه أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري من انه ينتظر حصيلة مناقشات اقتراحات القوانين المعجلة المكررة حيال اجراء تعديلات على أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلقة ببلدية بيروت.
وأضاف: "سنتناول كل الاقتراحات في الجلسة العامة يومي الخميس والجمعة المقبلين والقرار النهائي يعود لمجلس النواب". وأوضح أنه "يميل إلى اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين وأنه مع حصر المناصفة فقط في بيروت وهي عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية".
اما في ملف سلاح "حزب الله" فأكدت مصادر مطلعة ان "الحزب " يعمل بشكل واضح على مراعاة الرئيس جوزيف عون بشكل كبير، لا بل يريد التجاوب معه بالتوازي مع التناغم الحاصل بينه وبين رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وبحسب المصادر فإن الحزب يسعى الى عدم افشال اي خطة للرئيس عون ما دام يراعي بدوره الحزب وبيئته ويعمل على عدم التصادم معها ويساهم في حل قضية الإحتلال الاسرائيلي.
وترى المصادر" ان الحزب يعتبر ان التنسيق مع الرئيس يفشل كل الضغوطات السياسية الداخلية التي تهدف الى توتير الجو العام، لذلك فإن هذا المسار السياسي سيستمر في المرحلة المقبلة".
وفي سياق متصل، وجّه رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو امس رسالة تهديد إلى لبنان قائلاً "كل هجوم على إسرائيل سيُقابل بهجوم مضادّ، وهذا يسري على لبنان كما على بقية الجبهات."
ورجحت مصادر أمنية لبنانية أن تكون المجموعة المسلحة التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش الأحد هي "المجموعة الأم"لتلك التي كانت قد أوقفتها سابقاً والتي اعترف أفرادها (تردد أنهم فلسطينيون ولبنانيون) بأنهم هم مَن نفّذوا عمليتَي إطلاق صواريخ في اتجاه إسرائيل في آذار الماضي؛ الأولى من المنطقة بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون بقضاء النبطية، والأخرى من قعقعية الجسر بالقضاء نفسه، وقد اعترضتها إسرائيل قبل سقوطها في مستعمرتَي المطلة وكريات شمونة بالجليل الأعلى.طغت وفاة البابا فرنسيس على ما عداها من ملفات ساخنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وبدأت دوائر الفاتيكان استعداداتها ليوم التشييع، وانطلقت التخمينات بشأن هوية البابا الخلَف، في وقت عبّرت غالبية دول العالم عن حزنها ومن بينها لبنان، الذي أعلن الحداد لثلاثة أيام، إضافة إلى يوم الوداع الأخير، مع تنكيس الأعلام فوق الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات.
أما في الملفات الداخلية، فتتّجه الأنظار إلى الجلسة التشريعية المرتقبة، في وقت تطغى الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية التي ستنطلق في جولتها الأولى في الرابع من أيار المقبل من محافظة جبل لبنان.
وكان البارز في هذا السياق ما اعلنه أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري من انه ينتظر حصيلة مناقشات اقتراحات القوانين المعجلة المكررة حيال اجراء تعديلات على أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلقة ببلدية بيروت.
وأضاف: "سنتناول كل الاقتراحات في الجلسة العامة يومي الخميس والجمعة المقبلين والقرار النهائي يعود لمجلس النواب". وأوضح أنه "يميل إلى اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين وأنه مع حصر المناصفة فقط في بيروت وهي عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية".
اما في ملف سلاح "حزب الله" فأكدت مصادر مطلعة ان "الحزب " يعمل بشكل واضح على مراعاة الرئيس جوزيف عون بشكل كبير، لا بل يريد التجاوب معه بالتوازي مع التناغم الحاصل بينه وبين رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وبحسب المصادر فإن الحزب يسعى الى عدم افشال اي خطة للرئيس عون ما دام يراعي بدوره الحزب وبيئته ويعمل على عدم التصادم معها ويساهم في حل قضية الإحتلال الاسرائيلي.
وترى المصادر" ان الحزب يعتبر ان التنسيق مع الرئيس يفشل كل الضغوطات السياسية الداخلية التي تهدف الى توتير الجو العام، لذلك فإن هذا المسار السياسي سيستمر في المرحلة المقبلة".
وفي سياق متصل، وجّه رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو امس رسالة تهديد إلى لبنان قائلاً "كل هجوم على إسرائيل سيُقابل بهجوم مضادّ، وهذا يسري على لبنان كما على بقية الجبهات."
ورجحت مصادر أمنية لبنانية أن تكون المجموعة المسلحة التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش الأحد هي "المجموعة الأم"لتلك التي كانت قد أوقفتها سابقاً والتي اعترف أفرادها (تردد أنهم فلسطينيون ولبنانيون) بأنهم هم مَن نفّذوا عمليتَي إطلاق صواريخ في اتجاه إسرائيل في آذار الماضي؛ الأولى من المنطقة بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون بقضاء النبطية، والأخرى من قعقعية الجسر بالقضاء نفسه، وقد اعترضتها إسرائيل قبل سقوطها في مستعمرتَي المطلة وكريات شمونة بالجليل الأعلى. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة "الثنائي" يستعد للانتخابات البلدية: اتفاق "السيّد" - بري مستمر Lebanon 24 "الثنائي" يستعد للانتخابات البلدية: اتفاق "السيّد" - بري مستمر 22/04/2025 08:02:35 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 إعمار جنوب لبنان مشروط بتجاوب "حزب الله"و القرى الأمامية ممسوحة Lebanon 24 إعمار جنوب لبنان مشروط بتجاوب "حزب الله"و القرى الأمامية ممسوحة 22/04/2025 08:02:35 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 النائب ميشال المر يؤكد على اهمية اجراء الانتخابات البلدية والاختيارية Lebanon 24 النائب ميشال المر يؤكد على اهمية اجراء الانتخابات البلدية والاختيارية 22/04/2025 08:02:35 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "سر" عن تأجيل الانتخابات البلدية و"الثنائي" سيرفض التمديد Lebanon 24 "سر" عن تأجيل الانتخابات البلدية و"الثنائي" سيرفض التمديد 22/04/2025 08:02:35 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً تفادوها.. زحمة سير خانفة على هذه الطرقات Lebanon 24 تفادوها.. زحمة سير خانفة على هذه الطرقات 00:27 | 2025-04-22 22/04/2025 12:27:46 Lebanon 24 Lebanon 24 فجراً... مجهولون ألقوا قنبلة يدوية خلف محطة الأكومي في البداوي Lebanon 24 فجراً... مجهولون ألقوا قنبلة يدوية خلف محطة الأكومي في البداوي 00:17 | 2025-04-22 22/04/2025 12:17:34 Lebanon 24 Lebanon 24 12 حادث سير في يوم واحد Lebanon 24 12 حادث سير في يوم واحد 23:42 | 2025-04-21 21/04/2025 11:42:38 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد وقف التمويل الأميركي للجامعات... الطلاب اللبنانيون أمام مصير مقلق Lebanon 24 بعد وقف التمويل الأميركي للجامعات... الطلاب اللبنانيون أمام مصير مقلق 23:25 | 2025-04-21 21/04/2025 11:25:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يربط الحديث عن سلاحه بـ"4 أولويات" Lebanon 24 "حزب الله" يربط الحديث عن سلاحه بـ"4 أولويات" 23:21 | 2025-04-21 21/04/2025 11:21:58 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة يُعاني من 6 كسور ونزيف في الرئة.. فنان شهير يتعرّض لحادث مروع (صورة) Lebanon 24 يُعاني من 6 كسور ونزيف في الرئة.. فنان شهير يتعرّض لحادث مروع (صورة) 02:33 | 2025-04-21 21/04/2025 02:33:21 Lebanon 24 Lebanon 24 في منزلها الفخم في بيروت.. جيسيكا عازار تحتفل بعيد الفصح برفقة زوجها محمد صوفان (صور) Lebanon 24 في منزلها الفخم في بيروت.. جيسيكا عازار تحتفل بعيد الفصح برفقة زوجها محمد صوفان (صور) 01:30 | 2025-04-21 21/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 داخل منزله الفخم.. عاصي الحلاني يحتفل مع عائلته بعيد الفصح (فيديو) Lebanon 24 داخل منزله الفخم.. عاصي الحلاني يحتفل مع عائلته بعيد الفصح (فيديو) 03:00 | 2025-04-21 21/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نتنياهو يهدّد لبنان: الردّ القاسي سيشملكم Lebanon 24 نتنياهو يهدّد لبنان: الردّ القاسي سيشملكم 11:21 | 2025-04-21 21/04/2025 11:21:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير ودعوة إلى أخذ الاحتياطات من الأب خنيصر.. عاصفة رملية ستضرب لبنان والأمور نحو الأسوأ Lebanon 24 تحذير ودعوة إلى أخذ الاحتياطات من الأب خنيصر.. عاصفة رملية ستضرب لبنان والأمور نحو الأسوأ 12:23 | 2025-04-21 21/04/2025 12:23:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب "خاص لبنان24" أيضاً في لبنان 00:27 | 2025-04-22 تفادوها.. زحمة سير خانفة على هذه الطرقات 00:17 | 2025-04-22 فجراً... مجهولون ألقوا قنبلة يدوية خلف محطة الأكومي في البداوي 23:42 | 2025-04-21 12 حادث سير في يوم واحد 23:25 | 2025-04-21 بعد وقف التمويل الأميركي للجامعات... الطلاب اللبنانيون أمام مصير مقلق 23:21 | 2025-04-21 "حزب الله" يربط الحديث عن سلاحه بـ"4 أولويات" 23:17 | 2025-04-21 "حماس": منفتحون على حوار مع لبنان يناقش سلاح المخيّمات فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 22/04/2025 08:02:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24