«الأوقاف»: انعقاد المقرأة الأسبوعية النموذجية في جميع المحافظات
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف انعقاد المقرأة الأسبوعية النموذجية في جميع المحافظات من خلال جميع المديريات، وفي إطار متابعة الإدارة العامة لشئون القرآن الكريم للمقارئ النموذجية.
يأتي ذلك من خلال البث المباشر للمقرأة على الصفحات الرسمية للمديريات الإقليمية، كما نشرت وزارة الأوقاف أفضل ست مديريات أداء، وهي كالتالي:
1.
2. البحيرة.
3. الفيوم.
4. الإسماعيلية.
5. الغربية.
6. القليوبية.
إقبال كبير على مقارئ الجمهوروقالت وزارة الأوقاف في وقت سابق، إن مقارئ الجمهور المنعقدة بأكثرية مساجد مصر شهدت إقبالًا كبيرًا منقطع النظير من المشاركين الراغبين في إجادة تلاوة القرآن الكريم، وذلك في ضوء اهتمام وزارة الأوقاف بالقرآن الكريم، وفي ضوء إقامة مقارئ للقرآن الكريم خاصة بجمهور المساجد.
وحرص روَّاد المساجد على الحضور إلى هذه المقارئ بكثافة لتدبر آيات القرآن الكريم وفهم معانيه، والتنافس في تلاوة القرآن الكريم قراءة صحيحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف المقرأة مديريات الأوقاف وزارة الأوقاف القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
برعاية سيف بن زايد.. انطلاق الدورة الجديدة لجائزة التحبير للقرآن الكريم
تحت رعاية الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، انطلقت النسخة الحادية عشرة من جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، لتواصل رسالتها السامية في ترسيخ الإرث الوطني وتنمية المواهب، وتعزيز القيم بين شعوب العالم أجمع.
وتتضمن الجائزة في حلتها الجديدة، العديد من الجوائز والفئات، بالإضافة إلى مسابقات جديدة مبتكرة للموسم الحالي، تهدف إلى تعزيز نجاحات الجائزة وتحقيق أهدافها الإنسانية من خلال نشر قيم الرحمة والتسامح والتعايش السلمي والأخوة الإنسانية، وقيم الإبداع والمعرفة وتعظيم كتاب الله تعالى.
التسامح والاعتدالوأكد الدكتور عمر حبتور الدرعي، أمين عام الجائزة، الدور الريادي للجائزة في ترسيخ قيم التسامح والاعتدال وتعزيز السلوكيات الحضارية الراقية، وأنها تمضي قدمًا في مسيرتها الريادية والمتميزة عامًا بعد عام، لتثبت مكانتها كمنصة تنافسية فريدة تحفز الأسر والشباب والأجيال، والمشاركين من أنحاء العالم المختلفة على التفوق والإبداع في مجالات القرآن الكريم وعلومه، مضيفاً أن الجائزة تترجم رؤية القيادة الحكيمة لدولة الإمارات التي تحرص على تكريس القيم السمحة لديننا الحنيف، وتعمل على بناء جسور التواصل الثقافي والإنساني مع شعوب العالم كافة.
ترسيخ الهوية الوطنيةوقال إن "الجائزة تعد منبراً من منابر ترسيخ الهوية الوطنية وإيجاد الفرص المواتية للأسر لتعليم أبنائها القرآن الكريم، ونشر القيم والسلوكيات السليمة، ونبذ التطرف وترسيخ احترام الآخرين والالتزام بالمبادئ الحسنة والمواطنة الإيجابية لكل فرد في مجتمعه، مضيفا أنها تهدف إلى فتح آفاق عالمية أمام المهتمين بكتاب الله تعالى، لتشجيعهم على الإبداع في مجالات القرآن الكريم، بما يشمل تلاوته وتجويده وفهم علومه، وأن أهميتها تكمن في تمكين الناشئة من التفاعل الإيجابي مع الرسالة السمحة لتعاليم ديننا الحنيف وما تتضمنه من قيم السلام والعطاء وتعزيز رؤية قيادة دولتنا الرشيدة ونشر الخير في العالم.