تعميم من الحوثيين لكافة البنوك في العاصمة صنعاء .. هذا ماجاء به
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
حيروت – صنعاء
وجهت جماعة الحوثي البنوك في مناطق سيطرتها بعدم حجز أو تجميد أموال أو ممتلكات أو أصول الأفراد والكيانات المدرجة على قوائم العقوبات الدولية إلا بقرار من قبل النائب العام في مناطق سيطرتهم، في خطوة استباقية لبدء سريان قرار تصنيفها جماعة ارهابية.
وأصدر فرع البنك المركزي اليمني الخاضع لسيطرة الحوثيين في صنعاء تعميماً على المؤسسات المالية وغير المالية والمهن المحددة والكيانات التجارية العاملة في تلك المناطق، أبلغها فيه بأنه لا يجوز حجز أو تجميد أموال أو ممتلكات أو أصول الأفراد والكيانات المدرجة على قوائم العقوبات الدولية إلا بقرار من قبل النائب العام في مناطق سيطرتهم.
كما وجه التعميم بعدم جواز تعليق أو حظر التعامل مع أي فرد أو كيان إلا بناءً على تعليمات من وحدة المعلومات المالية في فرع البنك المركزي اليمني أو السلطات القضائية في مناطق سيطرة الجماعة، وطلب منهم الاستمرار في التعامل محلياً مع الأفراد والكيانات المدرجين على قوائم العقوبات الدولية ما لم يصدر قرار من قبل سلطة الجماعة بوقف مثل هذه التعاملات.
وحسب التعميم فإن وحدة المعلومات المالية في فرع البنك المركزي في صنعاء ستتولى التعامل مع بلاغات تجميد الأرصدة أو الحجز عليها أو تعليق التعاملات وإحالتها إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمةوفقاً للقانون.
المصدر: موقع حيروت الإخباري
إقرأ أيضاً:
صندوق التربية المركزي يُصادق على منح ١٢٦١ تربوي مستحقاتهم المالية لشهر آذار الجاري
بغداد اليوم - بغداد
صادق رئيس وأعضاء صندوق التربية المركزي، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، على منح (1261) حالة إنسانية للتربويين ضمن مخصصات الصندوق لشهر آذار الجاري.
وذكرت وزارة التربية في بيان تلقته "بغداد اليوم" أن "رئيس وأعضاء صندوق التربية المركزي، صادقوا اليوم الاثنين، على منح (1261) حالة إنسانية للتربويين ضمن مخصصات الصندوق لشهر آذار الجاري، وبواقع (1244) حالة إنسانية وتسع حالات طبية استثنائية وأربعة للمقبلين على الزواج وثلاثة حريق وسرقة وحالة واحدة للإبداع".
وأكد وزير التربية إبراهيم نامس الجبوري حسب البيان، على "أهمية الإسراع في إنجاز معاملات المستحقين الواردة من المديريات العامة دون تأخير لضمان صرف المبالغ الممنوحة لهم نظير العمليات الجراحية والحالات الحرجة التي تستحق تأمين المبالغ اللازمة لها كواجب تربوي وإنساني محتم".