مي العيدان: طليقة زوج أصالة نصري فائقة الجمال.. وتسي لـ نوال الزغبي
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أحدثت الإعلامية الكويتية المثيرة للجدل مي العيدان ضجة كبيرة بسبب تصريحاتها المسيئة لعدد من النجمات خلال حلولها ضيفة على برنامج الفصول الأربعة الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين.
اقرأ ايضاًانا مش هلوم علي واحده مازوخيه ومشكوك في اصلها انما الولد اللبناني السمج التنح ده ليه برنامجه عباره عن اصاله؟ ومين دي اصلا علشان تجيب سيره تاج راسها لولا انها بلكتني كنت وريتها شغلها pic.
تسببت الإعلامية الكويتية بحالة من الجدل بسبب حديثها عن النجمة السورية أصالة نصري، حيث قالت إنها تتوقع أن لا تستمر زيجة أصالة نصري من العراقي فائق حسن.
وعلقت: "اللي يشوف جمال زوجة فائق الأولى.. بيستغرب كيف ارتبط بأصالة نصري"، وأثار هذا الأمر ضجة كبيرة وعرض العيدان للهجم الشديد.
مي العيدان تصف نوال الزغبي بالفنانة المصديةعنجد هزلت أخر زمن وحدة متل هيدي (#مي_العيدان) عم تقيم وتعطي رأيها بنجمة بحجم #نوال_الزغبي نوال النجمة الذهبية شاء من شاء وأبى من أبى وأرشيفها الفني من اهم الأرشيفات بالموسيقى العربية ورح ظلا النجمة الذهبية لاخر يوم بعمرا لهيك احسن تسدي نيعك???????? pic.twitter.com/6t9Uq7QkBI
— akram????⚕️ (@Akram_alg1) January 29, 2025كما تسببت العيدان بضج كبيرة لدى جمهور نجم الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، حيث قالت إن الزغبي الملقبة بالفنانة الذهبية "صدت"، وعندما دافع علي ياسين عن الزغبي وقال إنها نجمة ذهبية، والذهب لا يصدي، علقت: "لا هي ما كانت ذهب اصلي.. مطلية بالذهب".
مي العيدان متهمة بالتشمت بمرض إليساوتطرقت الإعلامية الكويتية للحديث عن مرض النجمة اللبنانية اليسا حيث قالت إنها بعد مرضها بدلًا من أن تتوب وتتوقف عن الغناء أصبحت "تهز" أكثر.
أثارت الإعلامية الكويتية حالة كبيرة من الجدل وتعرضت للهجوم حيث طالبها العديد بالاعتذار للنجمات، كما طالب العديد بعدم استضافتها بأي برنانج أخر.
وتعتبر الإعلامية الكويتية مي العيدان من الشخصيات المثيرة للجدل والتي عادة ما تحدث تعليقاتها وتصريحاتها ضجة كبيرة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مي العيدان أصالة نصري نوال الزغبي الإعلامیة الکویتیة نوال الزغبی أصالة نصری
إقرأ أيضاً:
ما فلسفة المواريث في الإسلام؟ وما معايير تقسيمها لدى الشارع؟
واستضافت الحلقة الدكتور محمد نجيب عوضين، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة القاهرة، والدكتور محمد أيمن الجمال، أستاذ الفقه بجامعة السلطان محمد الفاتح، لمناقشة فلسفة التشريع ومعايير التوزيع.
وأكد الدكتور محمد نجيب عوضين أن التفصيل الدقيق في آيات الميراث يرتبط بكون المال "أعظم شهوة" لدى الإنسان، ما يستدعي ضوابط تحول دون النزاعات.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4المرأة والرجل.. فروق بين الإنكار الأيديولوجي والتقرير الواقعيlist 2 of 4طاولات المواريث العالمية (2)list 3 of 4حكم وحكمة: ضرورة تحكيم الشرع قبل العقل في قضايا الميراثlist 4 of 4ما الذي منحه الإسلام للمرأة وكيف حالها في ظلِّه؟end of listولفت إلى أن الله فصل الأحكام بنصوص قطعية لتحقيق العدالة وقطع الطريق على الاجتهادات البشرية التي قد تُحدث خللا.
من جانبه، أوضح الدكتور محمد أيمن الجمال أن هذا التفصيل ساهم في استقرار الحياة الاجتماعية والمالية، عبر تنظيم الحقوق وفق معايير تُراعي طبيعة الأسر ووظائف أفرادها.
3 معاييرواستعرض الضيفان المعايير التي تحكم توزيع الميراث في الإسلام، وهي:
درجة القرابة: كلما اقتربت صلة الوارث من المتوفى زاد نصيبه، دون تمييز بين الذكر والأنثى. موقع الجيل الوارث: الأجيال المقبلة على الحياة (كالأبناء) تُمنح أنصبة أكبر من الأجيال المدبرة (كالأجداد). العبء المالي: يُراعى التكليف الشرعي للذكر بالإنفاق على الأسرة، ما يبرر تفاوت الأنصبة في حالات محددة.وشدد عوضين على أن التفاوت لا يعني ظلم المرأة، بل يرتبط بالعدالة في توزيع الواجبات، موضحا أن "الابن قد ينفق ميراثه سريعا لالتزاماته، بينما تحتفظ البنت بنصيبها لوجود من ينفق عليها".
إعلانوأضاف الجمال أن النظام الإسلامي ينظر للمال كـ"أداة وظيفية" لتحقيق مقاصد الشريعة، وليس غاية بذاته، معتبرا أن "العدالة المطلقة ليست من طبيعة الدنيا".
دعوات المساواةكما ناقشت الحلقة الدعوات الحديثة للمساواة في الميراث، والتي تبنتها دول مثل تونس عام 2017 بمشروع قانون أعلنه الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي.
ورغم تأييد بعض المؤسسات الدينية التونسية للخطوة، عارضتها جهات أخرى كالأزهر الشريف، معتبرة آيات المواريث "نصوصا قطعية لا تحتمل الاجتهاد".
وحذر الجمال من الخلط بين "العدالة التشريعية" و"المساواة الرياضية"، مؤكدا أن تغير الأدوار الاجتماعية للرجل والمرأة اليوم لا يبرر تعديل النصوص، ودعا إلى معالجة الإشكالات عبر آليات شرعية كالهبة أو الوصية، دون المساس بالأنصبة المحددة.
فيما أوضح عوضين أن مجال الاجتهاد في الميراث "محدود جدا"، ويقتصر على حالات نادرة كتلك التي اجتهد فيها الصحابة، مثل "المسألة العمرية" الخاصة بميراث الجد مع الإخوة.
الاتفاقات الدوليةوذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم تعامل مع مستجدات كإرث الجدة بالسدس عبر اجتهاد مدعوم بالوحي، فيما حذر الجمال من خطورة الدعوات التي تستند لاتفاقيات دولية لتعديل التشريع، معتبرا أنها "تُفرغ النظام الإسلامي من فلسفته".
وتطرق الضيفان إلى "الوصية الواجبة" كأحد أشكال الاجتهاد المقبول، والتي أقرتها دول عديدة لضمان حقوق المحرومين من الميراث دون ذنب، وأشار عوضين إلى أن مصر طبقتها لمعالجة مشكلات كـ"الثأر" في الصعيد، حيث كان يُحرم أبناء الضحية من الميراث.
اختتمت الحلقة بالتأكيد على أن استقرار المجتمعات المسلمة عبر القرون يعود لالتزامها بأحكام الميراث، بينما تحمل الدعوات التعديلية مخاطر تفكك الأسرة واختلال التوازن الاقتصادي.
وخلص الجمال إلى أن الرضا بتشريع الله هو الضمانة الحقيقية لتحقيق الإنصاف، مؤكدا أن فلسفة الميراث في الإسلام تجمع بين الحكمة الربانية والواقع الإنساني، في نظام حمى المجتمع من فتنة المال منذ أكثر من 14 قرنًا.
إعلان 12/3/2025