أول تعليق من تايلاند بعد إفراج حماس عن مواطنيها
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أعلنت بانكوك أنّ الرهائن التايلانديين الخمسة، الذين أفرج عنهم، الخميس، في إطار عملية تبادل بين إسرائيل وحماس بعدما احتجزوا في قطاع غزة لأكثر من عام، سيعودون إلى وطنهم خلال 10 أيام.
وقال متحدث باسم وزارة الخارجية التايلاندية للصحافيين: "على الرغم من أنهم يبدون بصحة جيدة، إلا أنهم كانوا في الاحتجاز لمدة 15 شهرا.
وأُطلق الخميس سراح 8 رهائن، هم 3 إسرائيليين و5 تايلانديين، بعد قرابة 16 شهراً من احتجازهم في قطاع غزة، وذلك في إطار ثالث عملية تبادل للرهائن مع سجناء فلسطينيين، بموجب اتفاق وقف إطلاق النار المبرم بين إسرائيل وحماس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية اتفاق غزة تايلاند غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
متهما حماس.. أول تعليق من ترامب على مذ.بحة المسعفين في غزة
في أول تعليق منه على استشهاد 15 من المسعفين وعمال الإغاثة في قطاع غزة برصاص الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي، حمّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حركة حماس مسؤولية الواقعة المأساوية.
وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي برايان هيوز: "تستخدم حماس سيارات الإسعاف، بل ودروعا بشرية على نطاق أوسع، لأغراض إرهابية"، على حد تعبيره.
وأضاف هيوز، الأحد، أن ترامب "يتفهم الوضع الصعب الذي يسببه هذا التكتيك لإسرائيل، ويحمّل حماس المسؤولية الكاملة".
وقدم جيش الاحتلال الإسرائيلي تفاصيل جديدة غيرت روايته المبدئية عن ملابسات مقتل المسعفين قرب رفح جنوبي قطاع غزة، لكنه قال إن المحققين لا يزالون يفحصون الأدلة.
واستشهد 15 من المسعفين ورجال الطوارئ بالرصاص في 23 مارس، ودفنوا في قبر جماعي ضحل، حيث عثر مسؤولون من الأمم المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني بعدها بأسبوع على جثثهم، بينما لا يزال رجل في عداد المفقودين.
وقال الجيش الإسرائيلي في البداية إنه فتح النار على مركبات اقتربت على نحو "مريب" من موقعه في الظلام، من دون أنوار أو علامات.
وأضاف أنه قتل 9 مسلحين من حركتي حماس والجهاد، كانوا يتنقلون في مركبات تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني.
لكن الهلال الأحمر الفلسطيني نشر تسجيلا مصورا مصدره الهاتف المحمول لأحد القتلى، يظهر أن المسعفين كانوا يرتدون زيهم المميز في سيارات إسعاف وشاحنات إطفاء تحمل شعارات واضحة وأنوارها مضاءة وهم يتعرضون لإطلاق النار من الجنود.