التربية تقيم احتفالية في ذكرى تأسيس مدرسة «الأم الفاضلة»
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
شهِد وزير التّربية والتّعليم بحكومة الوحدة الوطنية،”موسى المقريف”، اِحتفالية الذّكرى الخامِسة والعشرين بتأسِيس “مدرسة الأم الفاضلة للتّعليم الخاص”.
وخلال الاِحتفالية، “كرّمت المدرسة وزير التّربية والتّعليم تقديراً على جهوده للنّهوض بالعملية التّعليمية وحِرصه على مُتابعة سيرها في مُختلف مناطق ليبيا”.
وفي كلمته، أكّد الوزير على “دور التّعليم الخاص بالعملية التّعليمية ووصفه بــ “الشريك الحقيقي” الذي يعمل وفق الضوابط والتّشريعات في الدّولة”.
هذا “وحضر الاِحتفالية وكيل الوزارة لشؤون المراقبات “مُحسن الكبيّر”، ومُراقب التّربية والتّعليم بالبلدية “أيمن كوثارة”، وعدد من مديري المكاتب ورؤساء الأقسام بالمراقبة”.
وفي سياق آخر، “عقدت لجنة شؤون المُعلّمين بِرئاسة وكيل الوزارة للشؤون التّربوية “مسعودة الأسود” اِجتماعها الثالث والرّابع لسنة 2025م”.
واستعرضَ الاِجتماع مُناقشة المحاضر الفرعية المُحالة من مُراقبات التّربية والتّعليم بني وليد، باطن الجبل، جالو، قصر بن غشير، جنزور، صرمان، أوجلة، تاجوراء، الحوامد، العربان، الجديدة، طبرق، سوق الجمعة، زلطن، رقدالين، الأصابعة، ككلة، سيناون، ترهونة، الجميل، زلطن، القبة، الناصرية، حي الأندلس، العامرية، العزيزة، العجيلات، عين زارة، الشويرف، الجليدة، الرجبان، زليتن.
وتضمّنت الإجراءات التّسويات الوظيفية للمُعلّمين، وإعادة التّعيين على مؤهل جديد، بالإضافة إلى العدول عن التّقاعد الاِختياري، والعدول عن الاِستقالة، والعودة بعد اِنقطاع والتّرقيات.
آخر تحديث: 30 يناير 2025 - 17:17المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إدارة التعليم الخاص موسى المقريف وزير التربية والتعليم وزارة التربية الت ربیة والت علیم الت علیم
إقرأ أيضاً:
الاتحاد المغربي للشغل ينسحب من جلسات الحوار القطاعي وتتوعد بالتصعيد ضد وزارة التربية الوطنية
انسحبت الجامعة الوطنية للتعليم، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، من جلسات الحوار القطاعي مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، معتبرة أن الوزارة تتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا القرار.
جاء ذلك بعد الاجتماع الذي عقدته الوزارة مع النقابات يوم الخميس 22 يناير الجاري، والذي لم يتوصل إلى حلول ملموسة لمطالب العاملين في قطاع التعليم.
وفي بيان صادر عن المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم يوم الجمعة 24 يناير، أكدت النقابة أن هذا الانسحاب جاء بسبب ما وصفته بـ “سياسة التسويف والمماطلة” من قبل الوزارة في التعامل مع مطالبها المشروعة.
وأضاف البيان أن النقابة ستصعد من احتجاجاتها باستخدام كافة الأشكال النضالية المشروعة، مشيرة إلى رفضها القاطع لما اعتبرته “خرقاً للمنهجية التشاركية” التي كانت الوزارة تلتزم بها في السابق. كما شددت النقابة على أنها ستواصل الدفاع عن حقوق نساء ورجال التعليم، والذين تضرروا من سياسة الوزارة.
النقابة انتقدت بشكل خاص عدم التزام الوزارة بتنفيذ الاتفاقات السابقة، معتبرة أن هذه السياسة تؤثر سلباً على أوضاع العاملين في القطاع وتؤخر حل المشاكل المستعصية التي يعانون منها، خاصة في مجالات تحسين ظروف العمل، وتسوية الوضعية الإدارية للمربين، وتحقيق العدالة في الترقية والمكافآت.