وزير الصناعة والتجارة يستقبل الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
استقبل وزير الصناعة والتجارة سعادة السيد عبدالله بن عادل فخرو بمكتبه الممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج سعادة السيد لويجي دي مايو، حيث جرى استعرض العلاقات الثنائية التي تربط مملكة البحرين والاتحاد الأوروبي، والسبل الكفيلة بتعزيز آليات التعاون بينهما في كافة المجالات.
وفي ذات السياق أشاد سعادة الوزير بعلاقات الصداقة الوثيقة والتعاون المتميزة بين مملكة البحرين والاتحاد الأوروبي وما تتسم به من حرص مشترك على تعزيز روابط الصداقة وفتح مجالات للتعاون بما يلبي طموحات قادة دول مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، مؤكدًا سعادته على أهمية هذه الخطوة التي تؤكد أهمية العلاقات الاستراتيجية المشتركة والمتميزة بين الجانبين ، معربا عن صادق تمنياته للممثل الخاص للاتحاد الأوروبي لمنطقة الخليج بالتوفيق في مهام عمله كأول ممثل خاص للاتحاد الاوروبي في منطقة الخليج العربي والهادفة إلى تعميق العلاقات بين الجانبين ، مؤكداً استعداد وزارة الصناعة والتجارة دائماً لتقديم كل ما من شأنه تطوير العلاقات المشتركة والدفع بها إلى الأمام.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية تناشد الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي التدخل
ناشدت جامعة الدول العربية الإدارة الأمريكية والاتحاد الأوروبي التدخل بقوة للحيلولة دون تنفيذ خطة اليمين الإسرائيلي بتقويض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) كليًا؛ بهدف إفراغ قضية اللاجئين من مضمونها، مع التأكيد على أن إنقاذ “الأونروا” هو ضرورة أخلاقية وإستراتيجية.
جاء ذلك في رسالتين وجههما الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط لكل من وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين، والممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية الأوروبية جوزيب بوريل تناولت القانون الذي أصدره الكنيست مؤخرًا حول حظر نشاط “الأونروا”.
وأوضح أبو الغيط في بيان له أن الرسالة تضمنت تحذيرًا مُفصلًا من مخاطر تقويض عمل الوكالة في الأراضي الفلسطينية، مع الإشارة إلى أن القوانين الجديدة التي تبنتها دولة الاحتلال تُهدد بانهيار كامل لمنظومة الاستجابة الإنسانية في غزة، في وقت يعيش فيه السكان على حافة المجاعة.
وأفاد البيان بأن الرسالة تؤكد أن “الأونروا” دعامة للاستقرار ليس فقط في فلسطين، وإنما في المنطقة بأسرها، وأن تفكيكها -إن حدث- سيمثل ضربة قاصمة لكل من لا يزال لديهم اقتناع بإمكانية إقامة السلام في الشرق الأوسط، فضلاً عن كون القوانين الأخيرة تُعد خرقًا لالتزامات إسرائيل الدولية كعضو في الأمم المتحدة، بما يُمثل سابقة خطيرة على الصعيد الدولي.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب