أوغندا تعلن تفشي فيروس خطير.. وتسجل حالة وفاة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أكدت وزارة الصحة في أوغندا، اليوم الخميس، تفشي فيروس إيبولا في العاصمة كمبالا، وسجلت أولى الوفيات أمس الأربعاء.
وحاول المريض، وهو ممرض في مستشفى مولاجو بالعاصمة، في البداية تلقي العلاج في مرافق مختلفة منها مولاجو بعد ظهور أعراض تشبه الحمى.
وقالت الوزارة "عانى المريض من فشل وظائف عدة أعضاء وتمكن منه المرض في مستشفى مولاجو الوطني في 29 يناير (كانون الثاني).
وتنتقل الحمى النزفية شديدة العدوى من خلال ملامسة سوائل وأنسجة مصابة. وتشمل الأعراض الصداع وتقيؤ الدم وآلام العضلات ونزيفاً.
كان آخر تفش للمرض في أوغندا في عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير (كانون الثاني) 2023، بعد ما يقرب من أربعة أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصاباً وكان من بين الوفيات ستة عاملين في قطاع الصحة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أوغندا صحة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعلن وفاة مهاجر كويتي حاول عبور المانش إلى انجلترا
توفي مهاجر كويتي في العقد السادس، اليوم السبت، أثناء محاولته عبور قناة المانش من شمال فرنسا للوصول إلى إنجلترا على متن مركب صغير، حسبما أعلنت السلطات.
وتوفي الرجل إثر إصابته بأزمة قلبية على متن المركب الذي كان يقله مع مهاجرين آخرين عبر المانش، وفق سلطات منطقة با دو كاليه في شمال فرنسا. وعاد المركب إلى الشاطئ وأُنزل منه الرجل، وأعلنت وفاته رغم تدخل الشرطة والأطباء، وفق السلطات، التي قالت إنه كويتي الجنسية، عمره 60 عاماً، ولم تقدم معلومات عن هويته ولا عن الأسباب التي دفعته للسفر بشكل سري إلى المملكة المتحدة.وهو سادس مهاجر يقضي هذا العام في مثل هذه المحاولة لعبور المانش.
وقالت السلطات البحرية الفرنسية لقناة المانش وبحر الشمال، إن المركب "انطلق مجدداً بعد أن أنزل الذين أرادوا النزول على الشاطئ" مضيفة أن حمولته المركب كانت "كبيرة" دون كشف عدد الركاب.
وتقول السلطات الفرنسية إن 78 مهاجراً قضوا في 2024 أثناء محاولة الوصول إلى إنجلترا على متن قوارب، وهو أكبر عدد منذ بداية هذه المحاولات في 2018.
وتسعى الحكومتان البريطانية والفرنسية إلى وقف العبور بتكثيف الدوريات على الشواطئ الفرنسية واعتراض قوارب مطاطية تُستخدم في ذلك، وتوقيف المهربين الذين يتقاضون آلاف اليوروهات من كل مهاجر مقابل الرحلة المحفوفة بالمخاطر، ولا توقف السلطات الفرنسية المهاجرين في البحر، لكن في البرّ فقط.