أعلن الدحيل القطري، الخميس، تعاقده مع الدولي المغربي حكيم زياش، خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية، قادما إليه من غلطة سراي التركي، الذي فك ارتباطه معه بالتراضي.
وكانت العديد من الأندية الخليجية تود التعاقد مع الدولي المغربي حكيم زياش، خلال فترة الانتقالات الشتوية، من بينها العربي القطري، والنصر والفتح السعوديان، الذين أبدوا رغبتهم في انضمام اللاعب إلى صفوفهم، قبل أن يحسم وجهته صوب الدحيل.
وكان غلطة سراي التركي قد أعلن مساء أمس الأربعاء، فك ارتباطه رسميا مع الدولي المغربي حكيم زياش بالتراضي، قائلا في بلاغ له، « تم فسخ عقد زياش بالتراضي، شكرا حكيم على مجهوداتك ومساهماتك في غلطة سراي، حظا سعيدا في رحلتك الجديدة ».
وعاش حكيم زياش منذ انتقاله لغلطة سراي التركي، على وقع الأزمات، حيث لا يتم الاعتماد عليه في مباريات الفريق، سواء محليا أو قاريا، ما جعله خارج حسابات الناخب الوطني وليد الركراكي، في المباريات الأخيرة التي خاضها المنتخب الوطني المغربي، خلال منافسات تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025.
كلمات دلالية الدحيل القطري حكيم زياش غلطة سراي التركي فترة الانتقالات الشتويةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الدحيل القطري حكيم زياش غلطة سراي التركي فترة الانتقالات الشتوية غلطة سرای الترکی حکیم زیاش
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع التركي: وقف إطلاق النار ليس خيارًا أبدًا
أنقرة (زمان التركية) – قال وزير الدفاع التركي، ياشار غولر، إنه يجب على حزب العمال الكردستاني تسليم أسلحتهم فوراً.
قال غولر: “يجب على حزب العمال الكردستاني وجميع امتداداته التي تعمل تحت مسميات مختلفة أن يقرروا حلّ تشكيلاتهم. يجب عليهم تسليم أسلحتهم فوراً ودون شروط. إن وقف إطلاق النار غير وارد على الإطلاق”.
كما ذكر غولر أنه من الجدير بالذكر أن المنظمة التي تعترف بأنها أطول وأشمل حركة تمرد وعنف في تاريخ الجمهورية قد أدركت متأخرة أنها لا يمكن أن تصل إلى أي مكان بالإرهاب، وأنها قد استكملت حياتها وأنه لا خيار أمامها سوى حل نفسها.
ويضيف غولر: “ومع ذلك، ينبغي على منظمة حزب العمال الكردستاني الإرهابية وجميع امتداداتها العاملة في مناطق جغرافية مختلفة وتحت مسميات مختلفة، بغض النظر عن مكان تواجدها، أن تتخذ قرارها فوراً بحل نفسها وتسليم أسلحتها فوراً ودون قيد أو شرط. وأي تصريح أو عمل مخالف لذلك لا ولن يكون له أي مقابل”.
وأكد غولر أن قضايا مثل وقف إطلاق النار -من طرف السلطات-، التي لم يتم إدراجها في النص-بيان عبد الله أوجلان-، لا ينبغي أن تُطرح على جدول الأعمال. لأن مثل هذا الأمر غير مطروح أبدًا.
وفي نهاية تصريحاته قال غولر: “إن هدفنا النهائي هو القضاء على الإرهاب والقضاء التام على المنظمات الإرهابية وإزالة جميع التهديدات ضد بلدنا، وهي أمنية مشتركة لـ 85 مليون مواطن. ولذلك، لن يُسمح بتخريب العملية أو إساءة استخدامها أو إطالة أمدها، وسيتم اعتماد نهج حذر وعقلاني“.
Tags: أوجلاناسطنبولالعمال الكردستانيتركياياشار غولر