فيديو.. "إيرث كام" توثق لحظة الحادث المأساوي بمطار ريغان
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تمكنت كاميرا يرث كام "EarthCam" من التقاط اللحظة المأساوية التي اصطدمت فيها طائرة ركاب تابعة للخطوط الجوية الأميركية بمروحية عسكرية في السماء مساء الأربعاء 29 يناير، ما أدى إلى انفجار مدو في الهواء.
اللحظة المأساوية
الحادث تم توثيقه بشكل حاسم من قبل كاميرا "EarthCam"، التي كانت تسجل حركة الطائرات في المنطقة، وأصبح هذا الفيديو شاهدًا على واحدة من أسوأ الحوادث الجوية في المنطقة.
يظهر الفيديو المروع الذي التقطته كاميرا "EarthCam" الطائرة والمروحية وهما تشتعلان في الهواء بعد التصادم.
في أعقاب الحادث، هرعت فرق الإنقاذ إلى موقع الحادث، حيث تم انتشال 19 جثة حتى الآن وسط ظروف صعبة نتيجة المياه العكرة.
كانت الطائرة، التي تحمل 60 راكبًا وأربعة من أفراد الطاقم، في طريقها إلى مطار رونالد ريغان في واشنطن العاصمة، بينما كانت المروحية العسكرية، التي كانت تقل ثلاثة أفراد، تشارك في رحلة تدريبية.
نوعية الطائرتين
قالت شبكة "سي إن إن" الأميركية إن الطائرة من طراز "CRJ700"، وصنعتها شركة النقل الكندية Bombardier.
وأضافت أن الطائرة تديرها شركة PSA Airlines التابعة لشركة American Airlines، موضحة أن "CRJ700 قادرة على استيعاب ما بين 68 و78 راكبا".
وتابعت: "تعمل CRJ700 بمحركين نفاثين مثبتين في الجزء الخلفي من الطائرة.. طارت لأول مرة في عام 1999، وتم التوقف عن إنتاجها في عام 2020.
ووفقا لسجلات إدارة الطيران الفيدرالية، فإن الطائرة المتحطمة صنعت عام 2004.
أما طائرة الهليكوبتر فهي تابعة للجيش الأميركي، وهي من طراز UH-60 Black Hawk.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حركة الطائرات الحوادث الفيديو الطائرة إدارة الطيران الفيدرالية كاميرا طائرة حركة الطائرات الحوادث الفيديو الطائرة إدارة الطيران الفيدرالية أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
الشلاش: أجرينا أكثر من 20 عملية للرئيس علي عبدالله صالح في المملكة بعد توقف تنفسه.. فيديو
فهمي محمد
كشف اللواء الطبيب سعود الشلاش عن تفاصيل مثيرة حول عملية إنقاذ الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، بعد أن اختار تلقي العلاج في السعودية، متحدثًا عن اللحظات الحرجة التي تعرضت فيها الطائرة لإطلاق نار في المطار باليمن.
وأوضح الشلاش خلال لقاءه في برنامج “غير صالح”, أن علي عبدالله صالح تواصل معه وأبلغه بنيّته التوجه إلى السعودية للعلاج، ليبدأ حينها بالتجهيز لاستقبال الرئيس في المطار.
وأضاف الشلاش: “ركبنا بمصفحة وسلكنا الحواري حتى وصلنا إلى المطار، حيث كان علي صالح في عيادة بوزارة الدفاع اليمنية. وعند الصعود إلى الطائرة، طلب الطيار ‘تربيط أكسترا زيادة’، لأنه لم يكن يريد التوقف طويلاً على المدرج تفاديًا للخطر”.
وتابع: “أقلعت الطائرة مثل الصاروخ لتجنب النيران حول المطار، وبعد وصولنا إلى السعودية بساعة، أجرينا له إنعاشًا طبيًا، ووضعنا له أنبوب أطفال، ثم خضع لعشرين عملية جراحية لإنقاذه”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_BXZEY-MsdCYqiAOE_720p.mp4