سلمى أبو ضيف تتصدر التريند بعد إعلان اسم مولودتها الجديدة (صورة)
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تصدرت الفنانةسلمى أبو ضيف، تريند محرك البحث الشهير «جوجل» خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما أعلنت عن خبر سعيد طال انتظاره من جمهورها ومحبيها، وهو ولادتها لطفلتها الأولى.
سلمى أبو ضيف تعلن عن اسم مولودتها الأولىوكشفت الفنانة سلمى أبو ضيف عن وضعها لمولودها الأول، حيث نشرت عبر خاصية «استوري»، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، صورة من إحدى صديقاتها تهنّئها فيها على إنجابها للطفلة، والتي اختارت لها اسم «صوفيا».
وفي وقت سابق، عادت سلمي أبو ضيف لتصدر مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما أعلنت حملها، ونشرت صورًا عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وأثار إعلان سلمى أبو ضيف عن حملها، عقب مرور أشهر قليلة على زواجها، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، وبدأت الأزمة بعدما نشرت الفنانة الشابة صور حملها للجمهور الذي انهال عليها بموجة ساخنة من التعليقات.
أزمة سلمى أبو ضيف والحملوكانت سلمى أبو ضيف، نشرت عدد من اللقطات المصورة لها التي توثق من خلالها فترة الحمل عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وذلك بعدما ظهرت بإطلالة زرقاء تبرز بطنها وهي منتفخة جراء الحمل، معلقة عليها قائلة: «يبدو مثل السكر»، وذلك خلال تواجدها في فرنسا.
وفي هذا السياق، كشفت سلمى أبو ضيف، عن استيائها من التعليقات التي هاجمت ظهورها بهذا الشكل، قائلة: «السخرية من حجم بطني أمر مثير للاشمئزاز وعمل من أعمال التنمر، لقد شعرت بالخجل من جسدي طوال الوقت بسبب نحافتي.. والآن أواجه التنمر بسبب حجم بطني.. وأتلقى رسائل تطلب مني التوقف عن إظهار بطني»، مشيرة إلى أن من يستاء من حجم بطنها يمكنه عدم النظر إليها لأنها تتقبل حملها، مؤكدةً أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد المتنمرين عليها.
اقرأ أيضاًسلمى أبو ضيف تكشف عن ملامح جديدة لحملها بهذه الطريقة «صور»
أبرزت حملها للمرة الثانية.. سلمى أبو ضيف تخطف الأنظار بإطلالة كلاسيكية
سلمى أبو ضيف في نهاية 2024: «سنة نموي الروحي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلمى ابو ضيف الفنانة سلمى ابو ضيف سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
الطعام والتسوق والسفر تتصدر خيارات الإنفاق العائلي في الإمارات خلال رمضان
يرتفع الإنفاق الاستهلاكي في دولة الإمارات خلال شهر رمضان على الأغذية والتسوق والترفيه والاتصالات والمطاعم والتبرع والأنشطة المجتمعية والسفر بالإضافة إلى بنود الإنفاق المتعلقة بشراء الهدايا والعيديات والخدمات المنزلية.
وأكد مسح حديث أجراه مركز “إنترريجونال للتحليلات الاستراتيجية” ومقره أبوظبي، أن إنفاق العائلات الاستهلاكي في دولة الإمارات يرتفع بمعدلات تتراوح بين 20 و40% خلال شهر رمضان، والذي يعتبر موسمًا استهلاكيًا رئيسيًا في الإمارات، حيث يتزايد الإنفاق في مختلف القطاعات، مدعومًا بالعروض والتخفيضات في الأسواق.
وأوضح “إنترريجونال” أن العائلات في الإمارات تخصص جزءًا أكبر من ميزانيتها للإنفاق الاستهلاكي خلال رمضان، مع التركيز على التسوق والأنشطة الاجتماعية وتناول الطعام خارج المنزل وهذه البنود تعكس طبيعة الشهر في الدولة، ما يزيد الإنفاق بشكل ملحوظ.
ويعد شهر رمضان محركًا رئيسيًا لنمو الأسواق في العديد من القطاعات بدعم إنفاق العائلات الاستهلاكي في دولة الإمارات.
وأشار المسح إلى أن الإنفاق قد يتراجع في الإمارات على بعض البنود بسبب تغير العادات اليومية، ومن أهمها: الترفيه غير الرمضاني مثل انخفاض الإنفاق على السينما والحفلات والفعاليات التي لا تتناسب مع طبيعة الشهر.
ويقل الإنفاق على التنقل والمواصلات غير المرتبطة بالدوام أو الأعمال وتناول الطعام، أثناء النهار كما يتراجع الإنفاق على المقاهي والمطاعم التي تعتمد على الوجبات السريعة كما يتراجع الإنفاق العائلي على اشتراكات الصالات الرياضية.
وفي المقابل أوضح مسح “إنترريجونال” أن العديد من العائلات في الإمارات تتجه إلى التوفير خلال شهر رمضان من خلال ترشيد الإنفاق على المواد الغذائية وشراء المستلزمات الضرورية فقط وعدم المبالغة في شراء كميات كبيرة من الطعام والمشروبات وعبر الشراء من العروض والتخفيضات لاسيما من منافذ البيع بالجملة.
كما تتجه هذه العائلات إلى إعداد الطعام في المنزل بدلًا من طلب الوجبات الجاهزة والاعتماد على عادات الطعام العائلية المتبادلة بدلًا من تناول الطعام بالخارج وضبط ميزانية الهدايا والعيديات واختيار هدايا رمزية بدلًا من المبالغة في الإنفاق على العلامات الفاخرة وتجنب الشراء العشوائي للملابس وتقليل استهلاك الكهرباء والمياه وترشيد الإنفاق على السفر وتجنب أسعار التذاكر المرتفعة وتقليل الإنفاق على الديكورات والفعاليات الترفيهية وعلى الأنشطة الترفيهية المكلفة مثل الحفلات الكبيرة أو الفعاليات المدفوعة.
ونصح مسح “إنترريجونال” بضرورة التخطيط المسبق وإعداد ميزانية محددة للإنفاق خلال شهر رمضان بالكامل ووضع خطة تشمل جميع المصروفات المتوقعة خلال الشهر وتجنب الشراء العشوائي، خاصة مع العروض المغرية في الأسواق ما يساعد العائلات في الإمارات على تحقيق التوازن بين الاستمتاع برمضان والتوفير.