الشيباني سيشارك في مؤتمر بباريس لتنسيق تحرك دولي لدعم سوريا
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أظهرت وثيقة أن وزير الخارجية السوري أسعد حسن الشيباني سيحضر مؤتمراً في باريس يوم 13 فبراير (شباط) يهدف إلى تنسيق التحرك الإقليمي والدولي لدعم المرحلة الانتقالية في بلاده.
وأظهرت الوثيقة التي أرسلت للأطراف المدعوة لحضور المؤتمر أن وزراء خارجية دول من المنطقة منها السعودية وتركيا ولبنان سينضمون إلى شركاء غربيين من بينهم الولايات المتحدة.
كما أشارت إلى أن الاجتماع يهدف إلى تنسيق الجهود لتحقيق انتقال سلمي يضمن سيادة سوريا وأمنها، وكذلك حشد جهود دول الجوار والشركاء الرئيسيين لسوريا لتنسيق المساعدات والدعم الاقتصادي إلى جانب مناقشة العدالة الانتقالية ومكافحة الإفلات من العقاب.
#عاجل | رويترز: الأطراف المدعوة لحضور المؤتمر #السعودية و #تركيا و #لبنان وشركاء غربيون من بينهم #الولايات_المتحدة #تلفزيون_سوريا pic.twitter.com/ZWVFvUxyH8
— تلفزيون سوريا (@syr_television) January 30, 2025ولم تؤكد وزارة الخارجية الفرنسية بعد حضور الشيباني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سقوط الأسد سوريا
إقرأ أيضاً:
كينيا تستضيف مؤتمرًا عالميًا في مايو حول أصالة التراث في إفريقيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستعد العاصمة الكينية نيروبي لاستضافة المؤتمر الدولي حول أصالة التراث في إفريقيا خلال الفترة من 5 إلى 9 مايو المقبل، بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين، والعلماء، وخبراء التراث، وممثلي المجتمعات المحلية، والمنظمات الدولية.
يهدف المؤتمر إلى تعزيز فهم وتقدير التراث الإفريقي الأصيل، وتسليط الضوء على التحديات التي تواجه الحفاظ عليه، إضافة إلى استكشاف استراتيجيات فعالة لحمايته وتوثيقه للأجيال القادمة.
ومن المتوقع أن يحضر المؤتمر ممثلون عن منظمات دولية مثل اليونسكو والاتحاد الإفريقي، إضافة إلى عدد من الخبراء البارزين في مجالات التاريخ والأنثروبولوجيا والفنون التقليدية، بهدف تبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين الدول الإفريقية للحفاظ على تراثها الغني.
يعد هذا المؤتمر الأول من نوعه في إفريقيا، حيث يسلط الضوء على قيمة التراث الثقافي في التنمية المستدامة، كما يمثل فرصة مهمة للنقاش حول كيفية مواجهة التحديات مثل التغير المناخي والتمدن السريع وتأثيره على المواقع التراثية.
من المنتظر أن يسفر المؤتمر عن توصيات ومبادرات ملموسة لدعم حماية التراث الإفريقي، مع التركيز على تعزيز دور الشباب والمجتمعات المحلية في صون الثقافة والتاريخ الإفريقي الأصيل.