تعرف على شركة فيلوم فاندوم صانعة المجوهرات حصريا للعائلات الملكية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تتسم شركة "فيلوم فاندوم" الفرنسية المتخصصة في صناعة المجوهرات بأنها متخصصة حصريا في صنع مجوهرات فاخرة للعائلات الملكية عبر العالم، وتحرص هذه الشركة على المزج في صناعتها بين الثقافتين الفرنسية والعربية في التصاميم والأشكال المستعملة في إبداع وتصنيع المجوهرات.
وتقول مؤسسة الشركة ثريا العذاري إن شركتها تهتم حصريا بالعائلات الملكية عبر العالم، لأنها لا تريد صنع الكثير من المجوهرات، فالكثرة ليست هي تعريف الرفاهية بالنسبة لهذه الشركة، وتضيف العذاري إن من الخصائص المميزة أيضا لـ "فيلوم فاندوم" أنها تصنع حصريا قطع مجوهرات استثنائية وفريدة، وتحت طلب العائلات الملكية.
وتجسد "فيلوم فاندوم" التميز الذي تحظى به صناعة المجوهرات الفاخرة في فرنسا، والتي اكتسبت منذ زمن بعيد سمعة متميزة في قطاع المجوهرات عالميا.
وتشارك الشركة الفرنسية في النسخة 21 لمعرض الدوحة للمجوهرات والساعات، والتي انطلقت اليوم الخميس 30 يناير/كانون الثاني، وتستمر إلى الخامس من فبراير/شباط المقبل في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
وسيعرض في هذه النسخة من المعرض مجموعات حصرية وتصميمات مبتكرة مقدمة من علامات تجارية عالمية ومن مصممين قطريين في مجال المجوهرات والساعات.
إعلان
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
مفاوضات مكثفة في الدوحة بشأن “هدنة العيد” بغزة
الثورة نت/وكالات تتواصل المحادثات في العاصمة القطرية الدوحة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة، خاصة مع اقتراب عيد الفطر، الذي يسعى الوسطاء قبله إلى التوصل إلى “هدنة” تمهيداً لاتفاق أوسع. ونقل عن مصادر مطلعة، أن وفوداً من مصر وقطر تجري محادثات للتوصل إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة قبل عيد الفطر. وقالت المصادر إن حماس ردت على مقترحات قدمت بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق وهدنة مؤقتة. وأشارت التقارير إلى أن الوفدين التقيا عدة مرات مع وفد حماس في الدوحة لبحث المقترح الجديد الذي ينص على إطلاق سراح خمسة اسرى اسرائيليين مقابل إطلاق سراح عدد من الأسرى الفلسطينيين وهدنة لمدة 50 يوما. وبحسب المصادر فإن الموقف الإسرائيلي هو العائق الرئيسي أمام تقدم المحادثات، إذ يحول دون التوصل إلى هدنة إنسانية تسمح بدخول المساعدات إلى قطاع غزة. لكن ورغم الجمود، هناك تفاؤل حذر في القاهرة بشأن إمكانية تحقيق تقدم في الساعات المقبلة. وتؤكد المصادر أن القاهرة تعمل على تسريع عملية التفاوض عبر طرح “مقترحات واقعية تحظى بدعم أمريكي وقطري”، وتسعى إلى “تجاوز العقبات” التي تضعها إسرائيل، خاصة فيما يتعلق بآلية إدخال المساعدات الإنسانية والإفراج عن الأسرى الفلسطينيين. وتشير المصادر إلى أن الحكومة الإسرائيلية تواصل المناورة عبر وضع شروط غير واقعية تؤخر التوصل إلى اتفاق. وبحسب مصادر مطلعة على عملية التفاوض، فإن الاقتراح المصري يتضمن “وقفا مؤقتا لإطلاق النار لمدة نحو 50 يوما، مقابل إطلاق سراح خمسة اسرى إسرائيليين، وإطلاق سراح عدد من الاسرى الفلسطينيين، وتفعيل آلية لإدخال المساعدات بكميات كافية، بما في ذلك الغذاء والدواء والمعدات الأساسية الضرورية لمساعدة المدنيين”. ورغم أن حماس لم تعلن رسميا بعد عن موقفها النهائي من هذا المقترح، إلا أن الحركة، بحسب تسريبات، “أبدت استعداده للرد بشكل إيجابي على المقترحات المصرية، والتي تتضمن إطلاق سراح الاسير الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر ، استجابة للطلب الأمريكي، شريطة وجود ضمانات لتنفيذ المرحلة الثانية المتعلقة بالوقف الكامل للحرب، وهو ما تراه مصر مستحيلا من دون ضغوط أميركية حقيقية، وهي غير موجودة حاليا”.