ترشيح إيلون ماسك لجائزة نوبل للسلام
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
علق الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، على اقتراح عضو البرلمان الأوروبي السلوفيني برانكو جريمز، بترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام لعام 2025.
وكتب الملياردير الأمريكي “ماسك” على منصته “إكس”: “لا أريد أي جوائز”.
وفي وقت سابق، أعلن جريمز أنه اقترح ترشيح رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك لجائزة نوبل للسلام عام 2025 لدعمه حرية التعبير وتعزيز السلام.
وقال جريمز، إنه تم ترشيح الملياردير إيلون ماسك لجائزة نوبل للسلام لمساهمته. في النهوض بحرية التعبير، وهي قيمة أساسية للمجتمعات الديمقراطية.
وتم الترحيب بالجهود الأمريكية الأفريقية لدعم بيئة أكثر انفتاحً.ا لحرية التعبير باعتبارها خطوة مهمة في حماية حقوق الإنسان الأساسية وتعزيز الحوار الحر على مستوى العالم.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة نوبل للسلام إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
ترامب يخبر دائرته المقربة بمغادرة إيلون ماسك منصبه قريبا
ذكرت صحيفة بوليتيكو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخبر دائرته المقربة أن إيلون ماسك سيغادر منصبه قريبا.
وفي وقت سابق؛ نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجمعة، تقارير صحفية زعمت أنه كان يخطط لإطلاع الملياردير إيلون ماسك على خطة عسكرية أمريكية سرية ضد الصين، معتبرًا هذه الادعاءات "مختلقة بالكامل".
الأخبار الكاذبة
وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين، شدد ترامب على أنه "لا ينوي عرض هذه الخطة على أحد"، مشيرًا إلى أن رجل الأعمال مالك تسلا وسبايس إكس لديه أنشطة تجارية مع الصين، وهو ما قد يخلق تضاربًا في المصالح إذا تم اطلاعه على معلومات حساسة بهذا الشأن.
وأضاف ترامب: "بالطبع لن نعرض خطة عسكرية سرية لرجل أعمال لديه ارتباطات مالية وتجارية مع الصين"، متهمًا صحيفة "نيويورك تايمز" بـ"اختلاق" هذه القصة بالكامل. كما أكد أن زيارة ماسك للبنتاغون، التي جرت الجمعة، كانت لمناقشة قضايا تتعلق بتكاليف المشاريع الدفاعية، ضمن جهود تقليل الإنفاق العام.
وأفادت صحيفة "نيويورك تايمز" بأن وزارة الدفاع الأمريكية كانت تعتزم إطلاع ماسك على خطة عسكرية سرية، تتألف من وثيقة مكونة من 20 إلى 30 صفحة، تشرح مراحل التصعيد المحتمل في صراع مع الصين، بدءًا من رصد التهديدات وحتى خيارات الرد الأمريكي.
كما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن البنتاجون كان يخطط لعرض الخطة على ماسك، لكنه تراجع عن ذلك لاحقًا بعد إعادة تقييم القرار.