تأكيدا لما نشرته بغداد اليوم.. رئاسة الجمهورية توضح بشأن اعتقال احد مرافقي الرئيس بتهمة الرشوة من قبل النزاهة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
بغداد اليوم -
بيان
****
تداولت بعض وسائل الإعلام نبأ اعتقال المدعو جالاك صباح عمر بتاريخ 30 كانون الثاني 2025 وأشير إلى أن المعتقل هو سكرتير فخامة الرئيس.
وتود رئاسة الجمهورية توضيح أن المدعو آنفا هو أحد أفراد حماية الرئيس وليس سكرتيره الشخصي، وسبق لرئاسة الجمهورية أن أصدرت بيانا بتاريخ 26 تشرين الثاني 2024 حول استغلال أحد أفراد الحماية لصفته كمرافق لفخامة الرئيس وادعائه بأنه السكرتير الشخصي لفخامته، وأوضح البيان أن التصرفات التي صدرت عن الشخص المذكور كانت بصفته الشخصية، وأن فخامة الرئيس وجه بسحب يده عن العمل وإجراء التحقيق الفوري معه وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية بحقه وبحق كل من يستغل الصفة الوظيفية.
رئاسة الجمهورية
30 كانون الثاني 2025
الدائرة الإعلامية لرئاسة الجمهورية
للاطلاع على نشاطات وأخبار فخامة رئيس الجمهورية على منصاتنا الرسمية:
موقع رئاسة جمهورية العراق:
http://presidency.iq/
منصة فيسبوك:
https://web.facebook.com/IraqiPresidency.Media
منصة إكس:
https://x.com/IraqiPresidency
منصة انستغرام:
https://www.instagram.com/iraqipresidency
قناة واتساب:
https://whatsapp.com/channel/0029Va8lbT77DAX14fLuss1A
قناة تيليغرام:
https://t.me/IraqiPresidency
موقع يوتيوب:
https://youtube.com/@Abdullatif.Rashid?si=UK_gzR5xPrjR2F-f
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: رئاسة الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
حسم وشيك.. انتخاب رئاسة برلمان كردستان قبل العيد وتشكيل الحكومة بعده
بغداد اليوم - كردستان
كشف مصدر رفيع المستوى، اليوم الاثنين (3 آذار 2025)، أن انتخاب رئاسة برلمان إقليم كردستان سيتم في أواخر شهر رمضان، فيما بيّن، أن ذلك يأتي وفقا للمعطيات ومخرجات الاجتماع الأخير بين الحزبين الرئيسيين في الإقليم.
وأضاف المصدر لـ"بغداد اليوم"، أن "منح الثقة لرئيس الإقليم ورئيس الحكومة، إلى جانب تشكيل الحكومة الجديدة، سيكون بعد عيد الفطر، وتحديدًا بين منتصف ونهاية شهر نيسان".
وأشار إلى أن "ما تبقى هو وضع اللمسات الأخيرة على الاتفاقية السياسية بين الطرفين، والتي تتضمن ضمانات لمشاركة حقيقية في الحكومة المقبلة".
ويأتي هذا التطور بعد أشهر من الخلافات بين الأحزاب السياسية في إقليم كردستان بشأن تقاسم المناصب وآلية تشكيل الحكومة الجديدة.
وشهدت الفترة الماضية جولات مكثفة من المفاوضات بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، إلى جانب أطراف سياسية أخرى، بهدف التوصل إلى توافق يضمن استقرار المؤسسات الدستورية في الإقليم.
ومن المتوقع أن يساهم الاتفاق النهائي في إعادة ترتيب البيت السياسي الكردي، وتعزيز الاستقرار الداخلي، خصوصًا في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي يواجهها الإقليم.